ارتفاع عدد الضحايا بصفوف الجيش السوري بدير الزور إلى 33 قتيلا
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان في سوريا ارتفاع عدد قتلى الجيش السوري في هجوم داعش بدير الزور إلى 33.
وكان تنظيم داعش الإرهابي قد تبني الهجوم على حافلة عسكرية في شرق سوريا مساء الخميس، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأفاد المرصد السوري: “استهداف عناصر التنظيم ليل الخميس حافلة عسكرية في بادية الميادين في ريف دير الزور الشرقي حيث نصبوا كميناً للحافلة واستهدفوها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة”.
كانت الحصيلة المبدئية أفادت بمقتل 26 جندياً وإصابة 11 آخرين بجروح متفاوتة بعضهم في حالة خطرة، وفق المرصد.
ونقل الاعلام الرسمي السوري عن مصدر عسكري أن «مجموعة إرهابية» استهدفت الحافلة، ما أدى إلى «استشهاد وجرح عدد من العسكريين»، من دون تحديد عددهم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لبنان: ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 3642 شهيدا و15356 جريحا
ارتفعت الحصيلة الإجمالية لعدد ضحايا عدوان الكيان الصهيوني المستمر على لبنان منذ أكتوبر 2023 إلى 3 آلاف و642 شهيدا و15 ألفا و356 جريحا.
وذكرت وزارة الصحة اللبنانية في بيان يوم الجمعة أن عدد شهداء العدوان بلغ خلال الـ24 ساعة 59 وأصيب 112 آخرون. حيث نفذ الجيش الصهيوني 134 غارة جوية وقصفا على مناطق مختلفة من لبنان معظمها في الجنوب (54 غارة). والنبطية (48 غارة) وبعلبك - الهرمل (17 غارة) وجبل لبنان (15غارة) ليصل إجمالي الاعتداءات إلى 13976 اعتداء.
وأشارت إلى أنها سجلت حتى تاريخ 20 نوفمبر الجاري استشهاد 231 طفلا وإصابة 1346 آخرين. فيما ناهز عدد الشهداء من النساء 674 وأصيبت 2697 أخريات أما في القطاع الصحي. فقد وصل العدد الإجمالي للشهداء إلى 214 والجرحى إلى 321.
وفيما يخص أعداد النازحين فقد أوضح البيان أن العدد الإجمالي بلغ أكثر من 1.2 مليون نازحا في مراكز الإيواء وخارجها. بينما بلغ عدد مراكز الإيواء 1177 مركزا منها 720 مؤسسة تعليمية رسمية وخاصة سجل وصول 976 مركزا منها إلى قدرته الاستيعابية القصوى.
تجدر الإشارة إلى أن لبنان يتعرض لعدوان صهيوني منذ أكثر من عام أسفر عن آلاف الشهداء. والجرحى وتسبب بحركة نزوح كبيرة من مناطق الجنوب.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر