«الباعور» يجري سلسلة لقاءات على هامش اجتماعات الجمعية العامة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أجرى وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، الثلاثاء، سلسلة لقاءات منفصلة، وذلك على هامش الأسبوع الرفيع المستوى للدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة. ولقاء آخر مع على هامش الأسبوع الرفيع المستوى للدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وخلال لقاء الباعور مع وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية محمد بن عبدالعزيز الخليفي، جرى “مناقشة آليات تعزيز العلاقات الثنائية، مع الإشادة بالدور القطري في دعم استقرار ليبيا، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك”.
كما استعرض الباعور خلالل لقائه مع وزير خارجية الجمهورية التونسية محمد علي النفطي “العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، والتنسيق والتشاور بشأن القضايا الإقليمية والدولية، مع التركيز على الجهود الداعمة للقضية الفلسطينية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الطاهر الباعور للجمعية العامة للأمم المتحدة ليبيا
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الإسلامي ترحب باعتماد الجمعية العامة قرارًا يطلب فتوى من العدل الدولية
المناطق_واس
رحبت منظمة التعاون الإسلامي بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة “طلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة”، مثمنة جهود مملكة النرويج وجميع الدول التي شاركت في رعاية ودعم مشروع القرار.
أخبار قد تهمك اختتام أعمال الاجتماع الثالث لرؤساء الهيئات الوطنية لتنظيم الأدوية في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي في الرياض 19 ديسمبر 2024 - 11:03 صباحًا منظمة التعاون الإسلامي تشارك في اجتماع التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين في بروكسيل 30 نوفمبر 2024 - 11:44 صباحًا
وأكدت المنظمة أن جميع خطط وتدابير الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك التشريعات التي تؤثر في وجود وعمليات وحصانات الأمم المتحدة وكياناتها وهيئاتها، بما فيها وكالة الأونروا والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأرض الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية، تشكل انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة، ومن شأنها أن تحرم الشعب الفلسطيني من المساعدات الأساسية وتفاقم الأزمة الإنسانية التي يعاني منها.
كما رحبت المنظمة بتبني الجمعية العامة قرارًا حول “السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية”، داعية جميع الدول والمنظمات الدولية، ومنها الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها، إلى ضرورة العمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه المشروعة بما فيها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشريف.