انتحار مشهورة تركية على تيك توك.. هذا آخر ما قامت به (شاهد)
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تفاجأ رواد مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا، بخبر انتحار الناشطة المشهورة كوبرا آيكوت، بعد إلقاء نفسها من شرفة منزلها.
وأعلنت السلطات التركية العثور على جثمان آيكوت في منطقة سلطان بيلي بإسطنبول، فيما ذكرت وسائل إعلام أن المشهورة الشابة ألقت بنفسها من الطابق الخامس.
وآيكوت متابعة من قبل مليون شخص عبر "تيك توك"، ونحو ربع مليون عبر "انستغرام".
ولاحقا، نشر ناشطون آخر فيديو وثقته آيكوت قبل انتحارها، حيث قام بتوظيب منزلها، وترتيبه، ثم كتبت رسالة جاء فيها "لقد جعلت من حولي سعداء، لكنني لم أستطع مساعدة نفسي. سأغادر هذا العالم".
وكانت كوبرا آيكوت وثقت قبل شهور مراسم زفاف وهمية قامت بها، حيث أعلنت أنها تزوجت نفسها دون وجود عريس، وهو ما جعل ناشطون يربطون تلك الحادثة بحالتها النفسية التي أدت إلى انتحارها.
TikTok fenomeni Kübra Aykut'un, intiharından önce evini temizleyip video çektiği ve bir mektup bıraktığı ortaya çıktı:
"Çevremi mutlu ettim, kendimi edemedim. Bu dünyadan gidiyorum." pic.twitter.com/bX9OmwnvR1
Fenomen Kübra Aykut'un intihar mektubu ortaya çıktı. pic.twitter.com/ZsYw7B6wBD
— Pusholder (@pusholder) September 24, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد تركي منوعات تركية منوعات تركية تركيا تيك توك انستغرام تركيا أنقرة انستغرام تيك توك منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
لا يمكن العثور على عمال براتب 60 ألف ليرة تركية! هناك نقص كبير في العمالة في هذه المهن
يشهد قطاع السيارات في تركيا، الذي يسجل سنويًا مبيعات ضخمة، نقصًا ملحوظًا في العمالة الفنية، خاصة في مجال “الحرفيين” والفنيين. في وقت يعجز فيه القطاع عن تأمين العمالة اللازمة رغم تقديم رواتب تصل إلى 60 ألف ليرة تركية شهريًا، يشير الخبراء إلى أن الشباب أصبحوا يفضلون العمل في المقاهي كمقدمي قهوة “باريستا” على الانخراط في مجالات السيارات.
مستوى البطالة في تركيا يرتفع
وفقًا لأحدث بيانات معهد الإحصاء التركي (TÜİK)، يبلغ عدد العاطلين عن العمل في تركيا 3 مليون و72 ألف شخص. وفي الوقت ذاته، تشير إحصائيات “İŞKUR” إلى أن القطاع الصناعي، الذي يشمل قطاع السيارات، يشهد أكبر عدد من طلبات التوظيف، حيث استحوذ قطاع الصناعات التحويلية على نصف الإعلانات المنشورة من قبل “İŞKUR” في عام 2024، وهو ما يعكس حجم النقص في العمالة في هذا القطاع الحيوي.
الأسباب وراء نقص الفنيين
يعد “نقص الحرفيين” أحد التحديات الرئيسية التي تواجه قطاع السيارات في تركيا، لا سيما في تخصصات مثل الطلاء، والإصلاحات الميكانيكية، وإصلاح الأضرار الناتجة عن الحوادث. وبينما تقدم بعض الشركات رواتب مغرية، لا يوجد عدد كافٍ من العمال المؤهلين للتصدي لهذه الأزمة. وحسب تصريحات اونال اونالدي رئيس مجلس إدارة مجموعة “RS Automotive”، يعود أحد الأسباب الرئيسية لهذه المشكلة إلى قانون “EYT” (الذي يسمح بالتقاعد المبكر) الذي أسهم في فقدان عدد كبير من الفنيين المهرة.
شروط العمل وتأثيرات “EYT”
وقال اونالدي: “ظروف العمل في القطاع صعبة، والأجور ليست كافية، كما أن التدريب الفني يستغرق وقتًا طويلًا. إضافة إلى ذلك، فقد فقدنا العديد من الفنيين بسبب التقاعد المبكر. الوضع أصبح مقلقًا، ففي الوقت الذي نقوم فيه بتوظيف 60 شخصًا سنويًا لتدريبهم، يتقاعد 120 شخصًا، مما يعني أن النقص في العمالة سيتفاقم بشكل كبير خلال السنوات المقبلة.”
تحذير من الأرصاد الجوية التركية لسكان إسطنبول
الأحد 19 يناير 2025الشباب يفضلون مقاهي “الباريستا” على قطاع السيارات
على الرغم من الرواتب العالية التي تعرضها بعض الشركات في القطاع، مثل راتب يصل إلى 60 ألف ليرة، إلا أن الشباب لا يجدون في قطاع السيارات فرصة مغرية للعمل. ويرى الخبراء أن الجيل الجديد أصبح يفضل العمل في الأماكن الاجتماعية مثل المقاهي على الالتحاق بتخصصات فنية تتطلب مهارات خاصة. وقال اونالدي: “اليوم، تجد العديد من الشباب يفضلون العمل كمقدمي قهوة في المقاهي، رغم أن الفنيين الجيدين في قطاع السيارات يمكنهم جني دخل أعلى بكثير.”
المجالات التي تحتاج إلى فنيين في قطاع السيارات
تشهد بعض التخصصات في قطاع السيارات نقصًا شديدًا في العمالة، ويحتاج السوق إلى فنيين متخصصين في المجالات التالية: