الجزيرة:
2025-04-07@06:29:25 GMT

4 أهداف لنتنياهو من تدمير جنوب لبنان

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

4 أهداف لنتنياهو من تدمير جنوب لبنان

يتصاعد التوتر على جبهة جنوب لبنان، فإسرائيل، وعقب محاولة ضرب البنية العسكرية المركزية لحزب الله عبر تفجير أجهزة "البيجر" والأجهزة اللاسلكية التي كانت بحوزة الآلاف من عناصر وكوادر وقياديي حزب الله، واغتيال القيادة العملياتية لفرقة الرضوان والمجلس الجهادي في حزب الله، بدا واضحًا أن الجيش الإسرائيلي انتقل إلى مرحلة جديدة من محاولات إضعاف قدرات حزب الله وجرّه إلى معركة واسعة.

هذه المرحلة تشمل استهدافًا مزدوجًا لمراكز ومنصات إطلاق الصواريخ، وتكثيف الغارات في قرى الجنوب والبقاع الغربي، بهدف قطع كل خطوط الإمداد لهذه الجبهة من شمال الليطاني إلى جنوبه.

في ضوء الحجم الهائل للدمار والرعب والمجازر التي أصابت لبنان أمس، وتهديدات إسرائيل بالمزيد، هناك من يتوقع أن تكون المرحلة الآتية من العملية العسكرية الإسرائيلية ثقيلة جدًا وعالية الكلفة البشرية والعسكرية. هذه المرحلة تُذكّر اللبنانيين بتلك التي دأب الجيش الإسرائيلي على إطلاقها في حرب غزة، عندما يريد ضرب الأحياء السكنية بما فيها من منشآت مدنية وبنى تحتية حيوية.

حكومة نتنياهو أرادت اختبار قدرات الحزب التي ما زال يتمتع بها عقب الضربات الثلاث الكبرى التي تلقاها الأسبوع الماضي، وسعت إلى تحديد مواقع منصاته الصاروخية الباقية

عمليًا، يمكن اعتبار أن مرحلة حرب الإسناد والإشغال والاتصالات الدبلوماسية انتهت فعليًا مع الزيارة الأخيرة التي أجراها الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين إلى تل أبيب، والتي عجز من خلالها عن إقناع الإسرائيليين بوقف اندفاعتهم. لكن الحدث الأبرز هو زيارة قائد المنطقة الوسطى في الجيش الأميركي للحدود بين لبنان وإسرائيل، للاطلاع على خطط الهجوم المعدة للبنان. بعد هذه الزيارات، شهدت الجبهة تصعيدًا إسرائيليًا.

ثمة من يعتبر أن المؤشر الأبرز كان بإلغاء وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن زيارته لإسرائيل، وهو ما تزامن مع إعلانات أميركية متكررة عن الالتزام بالدفاع عن إسرائيل وحمايتها، وخاصة أن التصعيد الإسرائيلي الكبير، جاء بالتزامن مع وصول حاملات الطائرات الأميركية إلى شواطئ البحر المتوسط.

أهداف ورغبات

وثمّة من يعتبر أن إسرائيل التي صمتت يوم الأحد أمام موجات الصواريخ التي وجهها حزب الله إلى عمقها على أنه اختبار إسرائيلي بامتياز لقدرات الحزب. إذ نجح حزب الله في إصابة أهداف حيوية اقتصاديًا وعسكريًا في شمال حيفا، مما شكّل إعادة اعتبار معنوية جزئية له، بعد الضربات الأمنية والسيبرانية التي تلقاها أخيرًا. لكن في العمق، فإن حكومة نتنياهو أرادت اختبار القدرات التي ما زال الحزب يتمتع بها عقب الضربات التي تلقاها الأسبوع المنصرم، وسعت إلى تحديد مواقع منصاته الصاروخية الباقية، والاستعداد للخطة التي بدأت تنفيذها أمس.

يعني هذا أن حكومة نتنياهو أرادت اختبار قدرات الحزب التي ما زال يتمتع بها عقب الضربات الثلاث الكبرى التي تلقاها الأسبوع الماضي، وسعت إلى تحديد مواقع منصاته الصاروخية الباقية، والاستعداد للخطة التي بدأت تنفيذها أمس. هذه الخطة، وفقًا للتطورات الميدانية، تستهدف تحقيق أربعة أهداف رئيسية قبل انتهاء الأسابيع السبعة المتبقية من عمر الإدارة الأميركية الحالية:

أولًا: تسعى إسرائيل لتدمير ما تستطيع من بنية منظومة الاتصالات الخاصة بحزب الله. بدأت هذه العملية باكرًا باستهداف المقاتلين والكوادر عبر رصدهم من اتصالاتهم عبر الأجهزة الذكية، ثم طورتها إلى استهداف هؤلاء الكوادر بواسطة أجهزة "البيجر" واللاسلكي التي تم خرقها وتفجيرها بحامليها. ما يعني أن المرحلة المقبلة قد تشهد عمليات جديدة أكثر خطورة؛ لأن إسرائيل تستخدم القدرات التي تسمح لها بتحقيق إنجازات في مجال التكنولوجيا والأمن السيبراني. ثانيًا: استهداف الشخصيات القيادية الميدانية من فؤاد شُكر وصولًا لإبراهيم عقيل وقادة فرقة الرضوان، التي أدارت كل عمليات ومعارك الحزب منذ تأسيسه، مرورًا بالحرب السورية. الهدف هنا خلق هوة بين العناصر المقاتلة وبين الإدارة المباشرة للعمليات. ثالثًا: ترغب الحكومة الإسرائيلية في توسيع إطار الحملات التدميرية لمنصات صواريخ الحزب ومخازنها، وتحديدًا في المناطق ذات التضاريس الصعبة التي لم تصل إليها الغارات قبل اليوم. هذا يفسر شمول الغارات في اليومين الأخيرين مناطق عدة في بعلبك والهرمل وجبل لبنان. ما يعني في نظر المراقبين أن إسرائيل لم تعد تسعى فقط لضمان عدم وجود تهديد صاروخي من حزب الله على مسافة كيلومترات عدة من الجنوب، بل هي تريد إنهاء منظومته الصاروخية بشكل شامل، لئلا تشكل تهديدًا مستقبليًا، سواء من الجنوب أو من البقاع والشمال والمناطق الحدودية مع سوريا. رابعًا: تسعى إسرائيل إلى إنشاء منطقة عازلة في الجنوب حتى خط الليطاني. ما يعني نقل خطوط المواجهة مع حزب الله وحلفائه من الحدود اللبنانية الإسرائيلية عند الخط الأزرق إلى حدود نهر الليطاني. ولهذه الغاية، تعمل على مسح المنطقة الحدودية بالقصف المكثف بغية التهجير الممنهج، وقد تستمر بذلك على مدى أيام أو أسابيع.

يبقى خيار الدخول البري التحدي الأبرز، إذ قد يؤدي إلى إخلاء المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني من سلاح حزب الله، وتحديدًا فرقة الرضوان النخبوية، ليصبح النهر هو خط التماس الجديد بدلًا من الخط الأزرق، وتصبح الحرب دائرة في داخل الجغرافيا اللبنانية، لا بين لبنان وإسرائيل.

استعصاء الحلول الدبلوماسية

في إطار متصل، لا يمكن القفز فوق الأهداف المبطنة لنتنياهو في هذه الحرب المفتوحة دون أفق. من المؤكد أن نتنياهو يسعى لعرقلة أي تفاهمات تم التوافق عليها بين واشنطن وطهران، والتي ظهرت مؤشراتها في مواقف عدة، أهمها تصريحات الرئيس الإيراني حول العلاقة مع واشنطن والبدء بمحادثات نووية.

الهدف الأبرز لنتنياهو هو جرّ واشنطن إلى نزاع واسع يطال المنطقة من خلال لبنان، الأمر الذي سيؤدي حتمًا إلى إجهاض هذه التفاهمات. بدأت ملامحها أميركيًا بالحديث عن جدولة الخروج الأميركي من العراق. هذا المسار لم يكن ليحصل لولا وجود صفقة مع إيران تضمن الواقع الأمني للحضور العسكري الأميركي المتبقي في العراق، ويؤسس لتفاهم حول كيفية ملء الفراغ الذي سيحدث مع تركيا.

تلقى لبنان رسائل واتصالات كثيرة حول عدم الرغبة الدولية في الحرب الشاملة، وأنه لا يزال هناك مجال للتراجع والعمل على اتفاق دبلوماسي برعاية دولية وإقليمية. هذا الكلام سمعه المسؤولون في بيروت رغم كل التحذيرات التي تفيد بأنه في حال عدم التجاوب، فإن المعركة ستأخذ طابعًا أكثر قسوة وعنفًا، وأن مثال غزة قد يتكرر في لبنان.

من هنا تستمر الاتصالات واللقاءات الدبلوماسية في محاولة لمنع الانفجار وضبط التوتر. ليس من باب المصادفة أن تتزامن زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان لبيروت مع تحركات المنسقة الأممية في لبنان في إسرائيل.

وعليه، فإن لبنان يشهد انتقالًا إلى مستوى جديد من الحرب. هذا الانتقال بدأ بالحديث عن وقف إطلاق النار في غزة لوقف جبهة الإسناد في لبنان، إلى معادلة يحاول نتنياهو فرضها وهي عودة سكان المستوطنات الشمالية. ما يعني أن ما ينتظر لبنان، خصوصًا المنطقة الواقعة جنوب الليطاني، سيكون أكبر وأخطر مما يجري اليوم، وأن إسرائيل لن توقف حربها هذه المرة إلا بعد قبول حزب الله بالتوصل إلى تفاهمات جديدة في الجنوب، بضمانات دولية، تبعد تمامًا أي خطر قد يشكله على إسرائيل لسنوات مقبلة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات التی تلقاها أن إسرائیل حزب الله ما یعنی

إقرأ أيضاً:

المفتي قبلان: اللحظة للتضامن الوطني وليس لتمزيق القبضة الوطنية العليا التي تحمي لبنان

أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان البيان الآتي:

"نصيحة من صميم المسؤولية الوطنية، ولأن لبنان بلدنا جميعاً، ولأن المخاطر الدولية بركان يطال لبنان من كل جانب، ولأن لعبة الأمم مذابح وخراب، ولأنّ مواثيق الأمم المتحدة ليست أكثر من ساتر تجميل، نصيحة ألا نرجم لبنان، وألا نتقاطع الهجمة الإسرائيلية والمشاريع الأميركية الموظفّة لصالح تل أبيب، بهدف الخلاص من وطن إسمه لبنان، واللحظة لحماية لبنان لا لتسليم رأسه، والقضية كيف نتضامن لوجودية لبنان لا لنحره، ودون سلاح سيادي وطني لن يبقى لبنان، وما يجري بسوريا ولبنان وغزّة خير دليل على عدم وجود قانون أمم بل وحشية أمم ومشاريع عدوان وخراب، وقوة لبنان بتجميع قوته لا بتفكيكها، وبتكبير إمكانياته لا بتدميرها، وأي خطأ بهذا المجال يضع البلد بقلب كارثة وجودية لا سابق لها، وثقتنا بالرئيس جوزاف عون يؤكّدها فهمُه التاريخي لمعنى الحفاظ على القوة السيادية وزيادة إمكانياتها بوجه الترسانة الإسرائيلية العدوانية بطبيعة وجودها وأهدافها، والنكاية والحقد لدى البعض يدفع لبنان نحو كارثة وطنية، واللحظة للتضامن الوطني وليس لتمزيق القبضة الوطنية العليا التي تحمي لبنان" . (الوكالة الوطنية) مواضيع ذات صلة المفتي قبلان في رسالة رمضان: بلدنا اليوم أمام فرصة اجتماع وطني وتضامن سياسي Lebanon 24 المفتي قبلان في رسالة رمضان: بلدنا اليوم أمام فرصة اجتماع وطني وتضامن سياسي 05/04/2025 16:03:48 05/04/2025 16:03:48 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي قبلان: المطلوب وحدة وطنية وانتقام وطني من إسرائيل Lebanon 24 المفتي قبلان: المطلوب وحدة وطنية وانتقام وطني من إسرائيل 05/04/2025 16:03:48 05/04/2025 16:03:48 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي قبلان: العين على الرئيس عون وشجاعته الوطنية وحكمته Lebanon 24 المفتي قبلان: العين على الرئيس عون وشجاعته الوطنية وحكمته 05/04/2025 16:03:48 05/04/2025 16:03:48 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي قبلان: نجاحات الحكومة أساس مركزي لرسم الهوية الوطنية للبنان Lebanon 24 المفتي قبلان: نجاحات الحكومة أساس مركزي لرسم الهوية الوطنية للبنان 05/04/2025 16:03:48 05/04/2025 16:03:48 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً واشنطن مقتنعة بأن "حزب الله" لن يتخّلى عن سلاحه بسهولة Lebanon 24 واشنطن مقتنعة بأن "حزب الله" لن يتخّلى عن سلاحه بسهولة 09:01 | 2025-04-05 05/04/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خفر السواحل السوري يحبط محاولات هجرة غير شرعية Lebanon 24 خفر السواحل السوري يحبط محاولات هجرة غير شرعية 08:35 | 2025-04-05 05/04/2025 08:35:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بهية الحريري استقبلت المدير الإقليمي الجديد لمديرية أمن الدولة في الجنوب Lebanon 24 بهية الحريري استقبلت المدير الإقليمي الجديد لمديرية أمن الدولة في الجنوب 08:31 | 2025-04-05 05/04/2025 08:31:45 Lebanon 24 Lebanon 24 عبدالله التقى وفدا من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين Lebanon 24 عبدالله التقى وفدا من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين 08:24 | 2025-04-05 05/04/2025 08:24:11 Lebanon 24 Lebanon 24 إلى سكان زغرتا.. إليكم هذا البيان من البلدية Lebanon 24 إلى سكان زغرتا.. إليكم هذا البيان من البلدية 08:13 | 2025-04-05 05/04/2025 08:13:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هذا ما ستشهده الكهرباء خلال شهرين Lebanon 24 هذا ما ستشهده الكهرباء خلال شهرين 16:06 | 2025-04-04 04/04/2025 04:06:57 Lebanon 24 Lebanon 24 كانا على متن يخت.. نسرين طافش تنشر للمرة الأولى صورا رومانسية مع زوجها الجديد طليق ابنة أصالة Lebanon 24 كانا على متن يخت.. نسرين طافش تنشر للمرة الأولى صورا رومانسية مع زوجها الجديد طليق ابنة أصالة 01:13 | 2025-04-05 05/04/2025 01:13:37 Lebanon 24 Lebanon 24 جميلة جدّاً... باميلا الكيك تنشر فيديو لشقيقتها أماندا شاهدوه Lebanon 24 جميلة جدّاً... باميلا الكيك تنشر فيديو لشقيقتها أماندا شاهدوه 09:50 | 2025-04-04 04/04/2025 09:50:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "خلاف داخل حزب الله".. إقرأوا ما قاله تقرير إسرائيليّ Lebanon 24 "خلاف داخل حزب الله".. إقرأوا ما قاله تقرير إسرائيليّ 16:33 | 2025-04-04 04/04/2025 04:33:57 Lebanon 24 Lebanon 24 تعيينات جديدة في قوى الأمن.. هذه أبرزها Lebanon 24 تعيينات جديدة في قوى الأمن.. هذه أبرزها 14:38 | 2025-04-04 04/04/2025 02:38:50 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 09:01 | 2025-04-05 واشنطن مقتنعة بأن "حزب الله" لن يتخّلى عن سلاحه بسهولة 08:35 | 2025-04-05 خفر السواحل السوري يحبط محاولات هجرة غير شرعية 08:31 | 2025-04-05 بهية الحريري استقبلت المدير الإقليمي الجديد لمديرية أمن الدولة في الجنوب 08:24 | 2025-04-05 عبدالله التقى وفدا من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين 08:13 | 2025-04-05 إلى سكان زغرتا.. إليكم هذا البيان من البلدية 08:06 | 2025-04-05 بالأسماء... هذه التشكيلات الجديدة في شعبة المعلومات فيديو "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 05/04/2025 16:03:48 Lebanon 24 Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) 23:15 | 2025-04-04 05/04/2025 16:03:48 Lebanon 24 Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) 23:31 | 2025-04-01 05/04/2025 16:03:48 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حزب الله يشيع 14 قتيلا في بلدة بليدا و32 قتيلا في بلدة الطيبة جنوب لبنان
  • خبير عسكري: التصعيد في لبنان يهدف إلى الضغط على حزب الله
  • لبنان: مقتل شخصين وإصابة عاملين سوريين في غارة إسرائيلية
  • قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  
  • اجتماعات إيجابية في لبنان حول الوضع في الجنوب
  • المفتي قبلان: اللحظة للتضامن الوطني وليس لتمزيق القبضة الوطنية العليا التي تحمي لبنان
  • اجتماع بنّاء بين عون وأورتاغوس بشأن جنوب لبنان
  • نقزة لبنانية قبيل وصول اورتاغوس وسلاح الحزب البند الاصعب
  • جنوب لبنان.. جيش إسرائيل يعلن قتل حسن فرحات ويبين من هو
  • لبنان.. سلام يشدد علي وجوب ممارسة أقصى الضغوط على إسرائيل لوقف عدوانها