صراحة نيوز – ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن طهران أبطأت من تكديس اليورانيوم المخصب وقللت أيضا من مخزونها الحالي، وذلك عقب يوم واحد فقط من تبلور صفقة تبادل الأسرى مع الولايات المتحدة.

ووفق الصحيفة الأمريكية فقد تساعد هذه الخطوة في تخفيف التوترات بين واشنطن وطهران، وتسمح باستئناف محادثات أوسع حول البرنامج النووي الإيراني.

وأوضح التقرير أنه “كلما أبطأت طهران في تكديس اليورانيوم المخصب، قلت احتمالية المواد الانشطارية التي تمتلكها لصنع أسلحة نووية. وفي حين أن معدل إنتاج إيران لليورانيوم المخصب يمكن أن يختلف لعدد من الأسباب الفنية، بما في ذلك أعمال الصيانة في أحد منشآتها النووية الرئيسية، فإن حقيقة أن إيران قلصت بعض اليورانيوم من مخزونها يشير إلى تباطؤ تراكم اليورانيوم المخصب في مستوى 60%”.
وكان مصدر رسمي إيراني أعلن أن عملية تبادل السجناء بين طهران وواشنطن، بموجب الاتفاق بين البلدين، ستتم في قطر.
وكان الجانبان قد توصلا لاتفاق لتبادل سجناء، إلى جانب الإفراج عن أموال إيرانية مجمدة في كوريا الجنوبية والعراق.
وأفادت أمس تقارير إعلامية، بأن “صفقة التبادل” بين واشنطن وطهران تثير مخاوف إسرائيل من “تفاهمات أوسع”. RT

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي مال وأعمال مال وأعمال عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي مال وأعمال مال وأعمال عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

كيف ستتغير سياسة طهران تجاه موسكو؟

حول نتائج الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الإيرانية، كتب سيميون بويكوف، في "إزفيستيا":

أجريت الانتخابات الرئاسية المبكرة في إيران في 28 حزيران/يونيو. ومن المعلومً أن الرئيس في إيران ليس له الصوت الحاسم في السياسة الخارجية.

وبحسب المدير العلمي لمركز بريماكوف للتعاون في السياسة الخارجية، رسلان محمدوف، من غير المرجح أن تشهد السياسة الخارجية الإيرانية الشاملة تغيرات كبيرة في حال فوز مسعود بزشكيان أو سعيد جليلي. فكلا المرشحين اللذين وصلا إلى الجولة الثانية سيسعيان جاهدين للحفاظ على الاستقرار في تنفيذ السياسة الخارجية للبلاد.

ويرى محمدوف أنه في حالة فوز بزشكيان، فقد تستأنف المفاوضات بشأن خطة العمل الشاملة المشتركة، ولتحقيق ذلك أن يفوز مرشح الحزب الديمقراطي بالانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، التي ستجرى في الخريف. وفي الوقت نفسه، بصرف النظر عمن سيفوز في الانتخابات الرئاسية في إيران، فإن طهران ستواصل محاولة تجنب الصدام المباشر مع إسرائيل.

أما بالنسبة للعلاقات مع روسيا، فيرى الخبراء أن إيران ستواصل نهج التقارب مع موسكو. ومع ذلك، إذا أصبح مسعود بزشكيان رئيسًا للبلاد، فإن التحرك نحو روسيا لن يكون بالسرعة التي ستكون عليها الحال في حال فوز جليلي، كما تقول خبيرة الشرق الأوسط والباحثة في الشأن الإيراني ميس قربانوف. وبالمناسبة، فقد علقت إيران وروسيا مؤقتًا العمل باتفاقية التعاون الشامل، القائمة منذ العام 2022.

وقالت قربانوف: "العلاقات بين روسيا وإيران في عهد مسعود بزشكيان لن تتدهور، لكنها قد تضعف. فهم (الإصلاحيون) لا يثقون بروسيا، بينما المحافظون، الزعيم الروحي وفريق سعيد جليلي، يسعون جاهدين للتعاون مع روسيا".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • وول ستريت جورنال: هكذا أصبحت إيران قوة دولية رغم أنف أميركا
  • كيف ستتغير سياسة طهران تجاه موسكو؟
  • WSJ: كيف تحدت إيران أمريكا لتصبح قوة دولية؟
  • إعلان جديد للفريق الحكومي بشأن صفقة تبادل الأسرى مع مليشيا الحوثي
  • وفد الحكومة اليمنية في مسقط: لا صفقة تبادل بدون محمد قحطان
  • نتنياهو يراهن على الحرب.. هل يحقق أهدافه؟
  • لابيد: ستنتهي الحرب دون إبرام صفقة تبادل
  • الآلاف يتظاهرون في إسرائيل للمطالبة بانتخابات مبكرة وصفقة تبادل
  • البث الإسرائيلية: واشنطن تسعى لحل الخلاف بشأن صفقة تبادل المحتجزين
  • واشنطن تحاول سد الفجوات بين حماس وإسرائيل بشأن صفقة تبادل المحتجزين