الذكاء الاصطناعي يطرق أبواب الصناعة.. بروتوكول تعاون بين الأكاديمية العربية و"مافي" للصناعات الزراعية
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
وقعت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري ، وشركة "مافى" للصناعات الزراعية ، بروتوكول تعاون مشترك لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في القطاع الصناعي.
وقع بروتوكول التعاون الدكتورإسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج رئيس الأكاديمية ، وأحمد أبو هشيمة رئيس مجلس إدارة شركة "مافي" للحاصلات الزراعية.
ويهدف بروتوكول التعاون إلى وضع إطار عمل للتعاون بين مافي والأكاديمية في المجالات الدعم الفني والاستشارات، التوظيف لفريق التقنية والذكاء الاصطناعي تصميم الروبوتات النموذجية، التدريب المتقدم في الذكاء الاصطناعي ، إنشاء أول مركز للتميز في إدارة سلسلة الإمداد والصناعات باستخدام الذكاء الاصطناعي ، إطلاق أول مسابقة "NextGen AI Arabia" للشباب العربي المبتكر لحلول الذكاء الاصطناعي.
وأعرب الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج رئيس الأكاديمية عن اعتزازه بالتعاون مع شركة "مافي" ، مؤكدا أهمية دور الجامعات وجهودها في مواكبة التحولات في عصر التكنولوجيا والثورة الصناعية الرابعة، والاستجابة للتحديات التي تواجه الوطن العربي .
بينما قال النائب أحمد أبو هشيمة رئيس مجلس إدارة "مافي" يسعدنا أن نتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري ، التي رسخت مكانتها كمنارة للعلم والتطور مؤكداً أن التعليم هو المحرك الأقوى للتقدم وللنجاح في اقتصاد اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رجل الاعمال ابو هشيمة استخدام الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
إدارة بايدن ندرس تخصيص أراض فدرالية لدفع تطوير الذكاء الاصطناعي
تدرس إدارة الرئيس الأميركي المنتهية ولايته جو بايدن إذا ما كانت ستخصص أرضا فدرالية لمساعدة شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة في بناء مراكز بيانات لدفع تطوير الذكاء الاصطناعي قدما، حسبما ذكرت وكالة بلومبيرغ للأنباء أمس الخميس.
وركزت الخطة على كيفية تحديد عدد صغير من المواقع الفدرالية التي يمكن أن تضم مراكز البيانات بطرق من شأنها التسريع من البناء ووضعها قرب مصادر طاقة نظيفة، حسبما ذكر مسؤول مطلع على الخطط. ولم يتضح إذا ما كان الرئيس المنتخب دونالد ترامب سيبقي على المبادرة.
ولمحت مديرة مجلس الاقتصاد الوطني الأميركي لايل برينارد إلى هذا الجهد في خطاب الخميس بمعهد بروكينغز، إذ كشفت عن مراجعة إدارة بايدن لسلسلة الإمداد.