موافقة أوروبية على استحواذ &e على أعمال تابعة لـPPF التشيكية
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
قالت المفوضية الأوروبية، الثلاثاء، إنها وافقت على عرض مجموعة إي.آند الإماراتية للاتصالات لشراء أعمال تابعة لشركة الاتصالات التشيكية بي.بي.إف وفقا لشروط معينة، وذلك في ختام أول تحقيق تجريه بموجب لائحة جديدة على مستوى الاتحاد تهدف إلى السيطرة على المنافسة غير العادلة من الخارج.
وبموجب الصفقة، ستستحوذ إي.
ويحظى الأمر بأهمية كونه أول فحص لعملية استحواذ تقوم به المفوضية الأوروبية بموجب لائحة أقرها التكتل وتسمح للهيئة الرقابية باتخاذ إجراءات صارمة للتصدي للدعم غير العادل الذي تقدمه دول أجنبية لشركاتها، بحسب وكالة رويترز.
وقالت المفوضية الأوروبية "الدعم الخارجي لإي.آند لم يؤد إلى تأثيرات سلبية فعلية أو محتملة على المنافسة في عملية الاستحواذ".
وأضافت "كانت إي.آند المتقدم الوحيد لعرض الاستحواذ ولديها موارد كافية لتنفيذ عملية الاستحواذ، التي عكست القيمة السوقية للهدف، وبالتالي فإن الدعم الأجنبي لم يغير نتيجة عملية الاستحواذ".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إي آند بي بي إف الإمارات التشيك مجموعة إي آند إي آند بي بي إف أسواق
إقرأ أيضاً:
رغم اقتراب نهاية فترة العقد.. المفوضية الأوروبية: لا نبحث تمديد نقل الغاز الروسي عبر أوكرانيا
الاقتصاد نيوز - متابعة
كشفت المفوضية الأوروبية عن أنها لا تجري في الوقت الحالي أي محادثات من أجل تمديد عقد تدفق الغاز الطبيعي من روسيا إلى الجانب الأوروبي عبر أوكرانيا، والذي ينتهي أجله بنهاية شهر كانون الأول.
وقال متحدث باسم المفوضية الأوروبية، اليوم الثلاثاء،: "المفوضية ليس لديها اهتمام على الإطلاق بمواصلة نقل الغاز من روسيا عبر أوكرانيا".
وأضاف المتحدث: "لا تدعم المفوضية أي محادثات حول تمديد العقد ولا أي حلول أخرى لاستمرار نقل التدفقات ولا تشارك في أي نوع من المفاوضات بشأن الأمر".
كان وزير الخارجية المجري، بيتر سيارتو، قال في شهر تشرين الأول الماضي، إن خط أنابيب "ترك ستريم"، الذي ينقل الغاز الروسي إلى تركيا عبر البحر الأسود، يمكنه أن يساعد أوروبا في مواجهة الانقطاع المتوقع للغاز الذي يمر عبر الخطوط الأوكرانية.
وتقترب صفقة مدتها خمس سنوات بين أوكرانيا وروسيا من نهايتها في نهاية كانون الأول المقبل، والتي تتضمن نقل الغاز الروسي عبر أوكرانيا إلى أوروبا، وذلك في ظل توقعات البعض بعدم تجديد العقد على الأرجح بسبب الحرب القائمة بين البلدين.