الخميس.. الأوبرا تحتفى بذكرى وفاة الموسيقار الكبير بليغ حمدى
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم دار الأوبرا المصرية احتفالية فنية فى ذكرى وفاة الموسيقار بليغ حمدى تحييها الفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمى، وذلك فى الثامنة والنصف مساء الخميس 26 سبتمبر على المسرح الكبير.
وتقدم الاحتفالية باقة من أجمل أعماله منها “انا بعشقك وهوى يا هوى والتوبة وطاير يا هوى، زي الهوا و موعود، خسارة خسارة، مغرم صبابة، الحنة يا قطر الندى، ليالينا، عشان بحبك أنا وبعيد عنك” وغيرها من الأعمال المحببة لقلوب جمهور بليغ فى مصر والوطن العربي
ولد بليغ حمدى فى 7 أكتوبر عام 1931 وتعددت مواهبه فكان ملحن ومغني وموسيقارا ويعد أحد أبرز الموسيقيين المصريين والعرب.
قام بتأليف وتلحين العديد من الأغاني الناجحة للعديد من المطربين العرب، خاصة خلال فترة الستينيات والسبعينيات، كما وضع الموسيقى التصويرية لمجموعة مهمة من الأفلام والمسرحيات والمسلسلات التليفزيونية والإذاعية. قام بتلحين أشهر أغاني المغنية وردة الجزائرية والتي تزوج منها لاحقًا.
توفى بليغ حمدي فى ١٢ سبتمبر ١٩٩٣ تاركا ارثا فنيا خالدا فى القلوب المصرية والعربية
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
انهيار حكومة البرتغال بعد خسارة تصويت على الثقة
بعد أقل من عام على توليها الحكم، سقطت الحكومة المحافظة في البرتغال بعد أن خسر رئيس الوزراء لويس مونتينجرو التصويت على الثقة في الحكومة داخل البرلمان البرتغالي في لشبونة.
وتعين على الحكومة الاستقالة ليتم اللجوء إلى انتخابات عامة ثالثة في البلاد خلال ثلاثة أعوام.
ولم يتضح عدد الأصوات الدقيق على الفور، لكن رئيس البرلمان خوسيه بيدرو أجويار برانكو قال إن حكومة يمين الوسط قد تعرضت للهزيمة، وفقاً لوكالة أسوشيتد برس (أ ب). وكان لدى الحكومة، وهي تحالف من حزبين بقيادة الحزب الديمقراطي الاشتراكي، 80 مقعداً فقط في الهيئة التشريعية الحالية المكونة من 230 مقعداً.
وقد تعهدت أغلبية كبيرة من المشرعين المعارضين بالتصويت ضد الحكومة. وتدفع انتخابات جديدة، ستجرى على الأرجح في مايو، البرتغال التي يبلغ عدد سكانها 10.6 مليون نسمة إلى حالة من عدم اليقين السياسي لأشهر عدة، في الوقت الذي تعتزم فيه استثمار أكثر من 22 مليار يورو (24 مليار دولار) في صناديق تنمية الاتحاد الأوروبي.
وفي الوقت نفسه، تواجه القارة تحديات لأمنها واقتصادها. وقد طلبت الحكومة التصويت على الثقة، قائلة إنه ضروري «لتبديد عدم اليقين» بشأن مستقبلها، وسط أزمة سياسية تركزت على رئيس الوزراء الديمقراطي الاشتراكي لويس مونتينيجرو، وصرفت الانتباه عن سياسة الحكومة.
أخبار ذات صلة