شركة بيلد أب تحتفل باليوم الوطني السعودي في مكاتبها في دبي والرياض
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
احتفلت شركة بيلد أب، الرائدة في مجال تقديم الحلول المتكاملة للفعاليات والمعارض وتجارب العلامة التجارية، بالعيد الوطني السعودي الـ 94 تحت شعار “نحلم ونحقق” في كل من مكتبها الرئيسي في دبي ومقرها الإقليمي في الرياض. يأتي هذا الاحتفال تعبيرًا عن التقدير العميق للمملكة وشعبها، والاعتزاز بإنجازاتها وطموحاتها المستدامة، وتأكيدًا على التزام الشركة الراسخ بتعزيز وجودها الفاعل داخل المملكة.
وفي تعليق بهذه المناسبة، قال زياد غالول، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بيلد أب: ” نهنئ الشعب السعودي قيادة وشعبا بعيدهم الوطني ٩٤ و نتمني لهم دوام التقدم و الازدهار و نتطلع الى المستقبل المشرق و الواعد للمملكة و الذي يسير علي خطى ثابته تنيرها رؤية ٢٠٣٠، و أضاف: نفتخر بأن يكون لنا حضور قوي في المملكة العربية السعودية، ونعتز بشراكاتنا مع شركائنا السعوديين و نعمل بجد لأن نكون دوما جزء من دعم رؤية 2030. اليوم الوطني السعودي هو مناسبة غالية تعزز من إيماننا بمستقبل زاهر للمملكة وللشراكات التي تجمعنا”.
وأضاف غالول: “العلاقات الأخوية والمميزة بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة هي نموذج يحتذى به في التعاون والتكامل، ونحن في بيلد أب نعتز بكوننا جزءًا من هذا النسيج المشترك، من خلال مشاريعنا في كلا البلدين”.
يذكر أن شركة بيلد أب قد افتتحت مكتبها الإقليمي في الرياض قبل عام، تعزيزًا لدورها في دعم قطاع الفعاليات والمعارض في المملكة، بما يتماشى مع الخطط الطموحة لرؤية 2030.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
250 شركة برتغالية تستعد لدخول السوق السعودية
شاركت أكثر من 250 شركة برتغالية مهتمة بالاستثمار في المملكة في برنامج تدريبي خاص لتأهيلها لدخول السوق السعودية، قدمه خبراء ماليون وقانونيون سعوديون، وذلك خلال ورش عمل مكثفة نظمها مجلس الأعمال السعودي البرتغالي باتحاد الغرف السعودية في العاصمة لشبونة، بحضور وزير البنية التحتية والإسكان في البرتغال لويز بيتو.
وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود مجلس الأعمال السعودي البرتغالي للإسهام في مبادرة نقل المقار الإقليمية للشركات العالمية إلى المملكة، عبر التثقيف ببيئة الأعمال وطرق الدخول للسوق، والتعريف بالممكنات والحوافز الاستثمارية.
وأوضح رئيس مجلس الأعمال السعودي البرتغالي الوليد البلطان، أن الجهات المختصة بالمملكة وفرت البنية التحتية اللازمة للمجلس؛ الذي عمل على تقديم الدعم والتسهيلات للمستثمرين البرتغاليين من خلال اتفاقيات تسهل لهم الدخول إلى السوق السعودية.