بوابة الفجر:
2024-09-24@13:18:37 GMT

ماكس إيبرل: حصلت على فرصة جديدة للحياة

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

 

قال ماكس إيبرل، عضو مجلس إدارة نادي بايرن ميونخ الألماني لشؤون الرياضة، إنه حصل على فرصة جديدة للحياة، بعد علاجه الناجح من الإرهاق.

ماكس إيبرل: حصلت على فرصة جديدة للحياة

واستقال إيبرل (51 عاما) من وظيفته كمدير رياضي لنادي بوروسيا مونشنجلادباخ في كانون الثاني/يناير 2022، مشيرا إلى أنه عانى من الإرهاق بعد عمله في النادي لأكثر من عقدين من الزمان.

صباح الكورة.. زيزو يتحدى الأهلي بتصريحات نارية وليفربول يستهدف ثلاثة ليفركوزن شبانة: التفكير في سفر فتوح قرار خاطئ

وعاد في أواخر عام 2022 للعمل في نادي لايبزيج الألماني، قبل أن يشغل منصبه الحالي مع بايرن في آذار/مارس الماضي.

وقال إيبرل، في تصريحات لمجلة "فروند 11" الألمانية، اليوم الثلاثاء، إن اتجاهاته قد تغيرت بفضل العلاج الذي بدأ بجلسات متعددة كل أسبوع.

أضاف إيبرل: "ما تزال كرة القدم مهمة للغاية بالنسبة لي، لكنها ليست أكثر أهمية من صحتي وسلامتي الشخصية والعاطفية. بطريقة ما، حصلت على فرصة جديدة للحياة".

وأوضح أنه لم يكن قادرا في السابق على عيش حياته والقيام بعمله على النحو اللائق بسبب المرض، حيث قال: "عندما صعدنا لدوري أبطال أوروبا مع مونشنجلادباخ، كان الجميع من حولي يحتفلون".

وتابع: "لكن كل ما كنت أفكر فيه هو أنني قلت لنفسي: (يا إلهي، هل نحن قادرون على المنافسة في البطولة بهذا الفريق؟ ما هي الانتقالات التي يتعين علي القيام بها الآن؟)".

وأضاف: "اليوم أستطيع الجلوس في الحديقة مع شريكتي وكلبي - وأنا في سلام تام مع نفسي. إنني ببساطة لم ينتابني هذا الشعور مطلقا على مدار الـ40 عاما الماضية".

وتعرض إيبرل لانتقادات شديدة عندما انضم للايبزيج، الذي لا يحظى بشعبية كبيرة بين العديد من المشجعين المتعصبين الألمان بسبب علامته التجارية.

وكشف المسؤول الحالي لبايرن أن بعض ردود الفعل كانت مبالغ فيها، رافضا أيضا التلميحات بأنه انتقل للايبزيج بعد 10 أشهر من رحيله عن جلادباخ لأسباب مالية.

شدد إيبرل: "لا تدفعني الأمور المالية لاتخاذ القرارات المصيرية في حياتي. لقد ربحت في جلادباخ أكثر مما كنت أربحه في لايبزج، وأحصل في بايرن على أقل مما كنت أتقاضاه مع لايبزج".

أتم إيبرل تصريحاته قائلا: "أستطيع أن أقول بضمير مرتاح لقد أنهيت العقدين الأعلى أجرا في حياتي بمحض إرادتي وتنازلت عن الكثير من المال".
 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

اختبار مدمر الهواتف.. هل ينجو آيفون 16 برو ماكس من الخدوش والانحناء والحريق؟

أجرى اليوتيوبر الشهير زاك نيلسون على قناته "جيري ريغ إيفريثنغ" اختبارا على هاتف "آيفون 16 برو ماكس" مستخدما أدوات اختبار متقدمة.

وأول ما بدأ به نيلسون هو الكشف عن إطار التيتانيوم ومقارنته بالإصدار السابق "آيفون 15″، والذي بدا متشابها جدا.

وعند فتح علبة الجهاز أكثر ما لفت انتباه نيسلون وامتعاضه هو كابل "يو إس بي" المرفق، إذ إنه يأتي من نوع "يو إس بي- سي 2" رغم أن هواتف آيفون مزودة بمنفذ نوع "يو إس بي- سي 3".

وانتقل بعدها إلى زر الكاميرا الجديد على الجانب الأيمن من الهاتف، وأظهر كيف يقوم هذا الزر بالتحكم في التقريب والتبعيد عن طريق اللمس.

وذكر أن زر الكاميرا حساس للضغط، ويمكن أن يستشعر الضغط الكامل والضغط الجزئي والحركات الدقيقة لأصبعك، ولكن الأمر اللافت في هذا الزر هو أنه مطلي بطبقة من الياقوت.

وذكر نيسلون أن شركة آبل تستخدم الياقوت لأنه ناعم وزلق وبسبب ناقليته الحرارية.

وشرح أن الناقلية الحرارية تأتي بوحدة واط/متر/كلفن، وهي في الزجاج واط واحد/متر/كلفن، في حين الناقلية الحرارية في الياقوت المستخدم في جهاز آيفون "16 برو ماكس" تبلغ 35.

وبعدها انتقل نيسلون إلى مرحلة إيذاء جهاز "آيفون 16 برو ماكس" ابتداء بزر الكاميرا المغطى بالياقوت عن طريق إحداث خدوش بمستويات متفاوتة، وبهذا الاختبار تبين أن الخدوش ستظهر على الزر عند مستوى 5 و6 و7 و8 وفق "مقياس موس" على الرغم أن الياقوت النقي لا يُخدش إلا عند مستويي 8 و9.

وقد فسر ذلك بسبب التصدع المجهري الناتج عن عملية القطع التي تستخدمها شركة آبل لاستخراج شكل الزر من كتلة الياقوت الكبيرة.

وليزداد يقينا استخدم نيلسون جهازا متقدم الاختبار الأحجار الكريمة، وتبين له أن الزر بالكاد يسجل كحجر كريم في القراءة الرقمية مقارنة بساعة تيسوت وقطعة من الياقوت الحقيقي، وهذا محبط بعض الشيء.

وبالنسبة للشاشة، بيّن نيسلون أنها مزودة بإصدار جديد من طبقة الحماية التي تعرف بـ"درع السيراميك"، وهي خليط بين الزجاج والسيراميك.

وتدّعي شركة آبل أن "درع السراميك" في هواتف "آيفون 16" أقوى بنسبة 50% من الإصدار السابق، وأقوى مرتين من زجاج أي هاتف آخر.

وفي اختبار الخدش فإن الشاشة تتعرض للخدش عند المستوى 6 وتتشكل خطوط عميقة عند مستوى 7.

وبعد ذلك استخدم نيسلون سكين "جيري ريغ" لاختبارات الخدش على الشاشة والإطار الخارجي المصنوع من التيتانيوم لتظهر الخدوش بشكل واضح بعد صوت الصرير المزعج.

وانتقل إلى الجزء الخلفي للجهاز ووجد أنه ذو ملمس ناعم وغير لامع في جميع أنحاء الزجاج الخلفي باستثناء شعار آبل ذي الملمس السلس للغاية.

وأظهر أحد التغيرات في هواتف "آيفون 16" الجديدة، وهو حواف الشاشة التي تأتي أصغر قليلا من الإصدار السابق، وهذا ما يجعل الشاشة تبدو أكبر.

وبالنسبة لاختبار اللهب على الشاشة فإن اللهب بالعادة يحول البكسلات إلى اللون الأبيض، ولكن في جهاز "آيفون برو ماكس 16" لم يكن هناك أي تأثير على الشاشة في هذا الاختبار.

وأنهى نيلسون اختباراته عند اختبار الانحناء، وقال "حتى بعد إزالة جزء كبير من إطار التيتانيوم بالإضافة زر تحكم الكاميرا فإن "آيفون 16 برو ماكس" غير مرن نسبيا، وفي اختباره لم توجد أي شقوق أو صرير أو انحناءات في الهاتف، وهذا أفضل بكثير من هاتف آيفون 15 السابق".

مقالات مشابهة

  • جائزة التميز الإعلامي العربي 2024.. فرصة جديدة للتركيز على قضايا الشباب
  • اختبار مدمر الهواتف.. هل ينجو آيفون 16 برو ماكس من الخدوش والانحناء والحريق؟
  • كتلة الحوار: مشاركة منتدى الشباب بقمة المستقبل تفتح قنوات دبلوماسية جديدة
  • ليفاندوفسكي: لا أستطيع التعقيب على إصابة تير شتيغن
  • نتائج امتحانات الثالث المتوسط: فرصة جديدة للنجاح في العراق
  • فرصة ذهبية لمحدودي ومتوسطي الدخل.. الإسكان الاجتماعي يطرح 70 ألف وحدة جديدة
  • فرصة لشهر واحد فقط.. موعد حجز 1645 وحدة إسكان بـ8 مدن جديدة «التفاصيل»
  • آيفون 16 برو ماكس يحتل المركز الرابع في تقييم DxOMark للكاميرات
  • بايرن ميونيخ.. «حلقة جديدة» من «مسلسل الرعب»!