تفاصيل الواجبات المنزلية والتقييمات الأسبوعية.. طريقة لحساب أعمال السنة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابا للمديريات التعليمية، بتفاصيل الواجبات المنزلية والتقييمات الأسبوعية والأداء الصيفية للطلاب خلال العام الدراسي الحالي 2024/ 2025، موجها بتقسيم الفصل لثلاث مجموعات وفقا لتوجيهات وزير التربية والتعليم.
تفاصيل الواجبات المنزلية والتقييمات الأسبوعيةوأوضحت وزارة التربية والتعليم، تفاصيل الواجبات المنزلية والأداء الصيفية والتقييمات الأسبوعية، وهي تتضمن التالي:
- الأداءات الصفية: وهو عبارة عن تكليفات يكلف بها المعلم الطلاب أثناء الشرح للدرس وهو بمثابة جزء مهم من التقويم التكويني.
- الواجبات المنزلية: وتكون عبارة عن تكليفات خاصة بالدرس الذي جرى تدريسه يكلف بها المعلم طلابه لإنجازها في المنزل ومتابعتها وتصحيحها، ومن خلالها يمكن للمعلم تقدير مدى التزام الطالبـ وكذلك اكتشاف نقاط التميز وأوجه القصور عند الطالب ومعالجتها.
- التقييمات الأسبوعية: والهدف منه التأكد مدى تحقق لوائح التعلم المتضمن في تعلم الدروس التي قام المعلم بتدريسها خلال الأسبوع، يم إجراء بثلاثة اختبارات متكافئة، وتوزيعها على طلاب الفصل بأسلوب يراعي اعتماد كل طالب على ما لديه من معارف ومهارات.
وأكدت وزارة التعليم، أنه يجرى احتساب باب أعمال السنة لكل طالب من خلال خلال الآليات الثلاث السابقة «الأداءات الصيفية والواجبات المنزلية والتقييمات الأسبوعية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم الواجبات المنزلية التقييمات الأسبوعية وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف مفاجأة.. الأعمال المنزلية سلاحك ضد السرطان
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة أكسفورد أن الأنشطة اليومية البسيطة مثل الأعمال المنزلية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، إذ تُعتبر شكلاً من أشكال التمارين الخفيفة التي تعزز الصحة العامة.
أهمية الحركةووفقاً لصحيفة "ذا صن"، أوضح الباحث الرئيسي، البروفيسور إيدن دوهرتي، أن التحرك بانتظام وبكميات صغيرة يمكن أن يكون أكثر فائدة من ممارسة التمارين المكثفة لبعض الأشخاص.
وقال: "تؤكد نتائجنا أهمية جميع أشكال الحركة، حتى الأنشطة منخفضة الشدة، مثل المشي أو القيام بالأعمال المنزلية، ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان".
نوعية الأعمال المنزلية المناسبةواستندت الدراسة إلى بيانات تم جمعها من أجهزة تتبع النشاط التي ارتداها 85,394 شخصاً في منتصف العمر، ووجدت أن الأشخاص الأكثر نشاطاً كانوا أقل عرضة للإصابة بالسرطان بنسبة 25% مقارنة بالأقل نشاطاً.
كما أظهرت النتائج أن المشي لمسافة تعادل 7.000 خطوة يومياً يقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11% مقارنةً بمن يمشون 5.000 خطوة فقط.
علاج جديد بالخلايا الجذعية يمنح أملاً لمرضى الشلل - موقع 24يعد الشلل من أكثر الحالات الطبية تدميراً، حيث يفقد المصابون القدرة على الحركة والاستقلالية في لحظة. وتشكل إصابات الحبل الشوكي تحدياً كبيراً، إذ يعد المسؤول عن نقل الإشارات بين الدماغ والجسم، وعند تعرضه للتلف، تكون فرص التعافي محدودة، ما يؤدي إلى شلل دائم لدى ملايين الأشخاص حول العالم.
كما أكد الباحثون أن الأنشطة التي ترفع معدل ضربات القلب مثل دفع المكنسة الكهربائية وفرك الأسطح وأعمال الزراعة تساهم في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية وتعزيز جهاز المناعة؛ ما يقلل من فرص تطور الخلايا السرطانية.
ويؤكد الخبراء أن أي مستوى من النشاط البدني مهما كان بسيطاً أو اعتيادياً يمكن أن يساعد في الوقاية من الأمراض الخطيرة.