السبب الحقيقي وراء وفاة شقيق إيساف المفاجئة.. زوجة نمازي جبل تكشف مفاجأة (تفاصيل)
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
توفى منذ قليل نمازي جبل شقيق المطرب إيساف جبل، وفقًا لما أعلنه نجله خلال منشور عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر "فيس بوك".
وكتب ابن شقيق إيساف المتوفي: "البقاء والدوام لله، توفى إلى رحمة الله أبويا نمازى جبل، فضلًا وليس أمرا الدعاء له بالرحمة".
في الوقت نفسه، كشفت ميساء زوجة الراحل نمازي جبل شقيق المطرب ايساف، عن السبب الحقيقي وراء وفاة زوجها، لتصرح بإنه توفى نتيجة هبوط حاد مفاجيء في الدورة الدموية، ما أدى إلى وفاته في نفس اللحظة قبل نقله إلى المستشفى.
كما أشارت زوجة الراحل إلى إن وفاة زوجها كانت صدمة للجميع، فلم يكن هناك أي إنذار مسبق عن تدهور حالته الصحية. فيما عبرت عن حزنها الشديد لفراقه مطالبة الجميع بالدعاء له بالرحمة والمغفرة، ولها وللعائلة بالصبر والسلوان.
وكان زعم البعض إن نمازي شقيق المطرب إيساف جاءت بعد صراع طويل له مع المرض.
يذكر أنه حتى الآن، لم تعلن الأسرة أية تفاصيل عن موعد ومكان الجنازة أو العزاء على الفقيد، بل ما زالوا يواصلون إتمام الإجراءات اللازمة لدفن الجثمان في مقابر الأسرة.
ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن تفاصيل العزاء قريبًا بعد الانتهاء من الترتيبات.
كما بدأت تتوافد التعازي من الأهل والأصدقاء والفنانين إلى الأسرة، حيث عبر الكثيرون عن حزنهم لفقدان نمازي جبل شقيق المطرب إيساف.
على صعيد آخر، كانت آخر أعمال إيساف السينمائية مشاركته في فيلم "كازانوڤا"، والذى عرض في عام 2019 وشاركه فى البطولة نخبة مميزة من نجوم ونجمات الفن أبرزهم: راندا البحيرى، وإلهام عبد البديع، وأحمد تهامى، وهو من سيناريو وحوار هيثم وحيد، وإخراج أسامة فاضل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيساف وفاة شقيق إيساف آخر أعمال إيساف نمازي جبل وفاة نمازي جبل فيس بوك كازانوڤا أخبار الفن أخبار الفنانين شقیق المطرب
إقرأ أيضاً:
زوجة معتقل مصري في السعودية تكشف عزم السلطات ترحيله إلى مصر
كشفت زوجة المواطن المصري المعتقل لدى السعودية أحمد كامل عن قيام الرياض بترحيل زوجها إلى مصر، مطالبة بالضغط على السلطات في المملكة لوقف عملية الترحيل.
وقالت زوجة كامل وهو مواطن مصري شارك بفعالية في احتجاجات الربيع العربي عامي 2011 و2014، "وصلتني أخبار هذا اليوم أن زوجي كان في المطار يستعد للصعود إلى الطائرة المتجهة إلى مصر. لم أسمع من أحمد مباشرة ".
???????? ١/٢ لقد وصلتني أخبار هذا اليوم أن زوجي كان في المطار يستعد للصعود إلى الطائرة المتجهة إلى مصر. لم أسمع من أحمد مباشرة .
أظن أن السلطات السعودية سلّمته إلى مسؤلي الرحلة. وأنا أنتظر أخبار وصوله إلى القاهرة.
آمل أن يكون آمناً. نسألكم دعواتك بالخير لزوجي البريء.
أشكر الجميع… https://t.co/I1lj5ORNMr pic.twitter.com/YJT7p557kw — Free Ahmed Kamel (@FreeAhmedKamel) March 5, 2025
وأضافت في تدوينة عبر حسابه على منصة "إكس" يحمل اسم "الحرية لأحمد كامل"، "أظن أن السلطات السعودية سلمته إلى مسؤولي الرحلة. وأنا أنتظر أخبار وصوله إلى القاهرة".
وطالبت بالضغط على السلطات السعودية لإطلاق سراح زوجها، مشيرة إلى أن الأخير "رجل بريء لم يقترف جرما أبدا! وكان قاطنا قانونيا مثاليا في المملكة العربية السعودية لما يزيد عن عقد من الزمان".
ونهاية شباط /فبراير الماضي، طالبت "هيومن رايتس ووتش" السلطات السعودية بعدم ترحيل أحمد كامل إلى مصر، حيث يواجه خطرا كبيرا يتمثل في التعرض للاحتجاز التعسفي والتعذيب.
وقالت جوي شيا، الباحثة السعودية في "هيومن رايتس ووتش": "ينبغي للسعودية الإفراج فورا عن أحمد كامل ورفض ترحيله إلى مصر، نظرا للانتهاكات المتزايدة في نظام القضاء الجنائي المصري".
وأضافت: "إذا أُعيد أحمد كامل إلى مصر، قد يواجه انتهاكات جسيمة للإجراءات القانونية الواجبة وحتى التعذيب. ينبغي للسلطات السعودية أن تُظهر للعالم أنها جدية بشأن خلق بيئة تحترم الحقوق عبر الإفراج فورا عن كامل وإيقاف ترحيله".
وأحمد فتحي كامل، مواطن مصري شارك بفعالية في احتجاجات الربيع العربي عامي 2011 و2014. خلال هذه الاحتجاجات، تعرض لإصابتين بالرصاص، مما أدى إلى مضاعفات صحية طويلة الأمد، بما في ذلك بقاء شظايا في جسده.
في أعقاب مظاهرات 2014، اعتُقل وتعرض للتعذيب على يد السلطات المصرية. بعد إطلاق سراحه بكفالة، فرّ إلى المملكة العربية السعودية حيث استقر منذ ذلك الحين.
في تشرين الأول /أكتوبر 2022، اعتُقل أحمد كامل في السعودية بناءً على طلب تسليم من مصر عبر الإنتربول. بعد احتجازه لمدة ثلاثة أيام دون تقديم أي وثائق رسمية، أُطلق سراحه واستمر في إقامته بالمملكة دون مشكلات إضافية. ومع ذلك، في 13 تشرين الثاني /نوفمبر 2024، تم اعتقاله مرة أخرى بناءً على نشرة حمراء جديدة صادرة عن الإنتربول بطلب من السلطات المصرية. حُكم على أحمد كامل غيابيًا في مصر بالسجن لمدة 25 عامًا لمشاركته في الاحتجاجات السلمية.
وفي وقت سابق، دعت منظمات حقوقية عدة، بما في ذلك "هيومن رايتس مونيتور" و"مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان"، السلطات السعودية إلى الامتناع عن تسليمه، مشيرة إلى أن ذلك يُعد انتهاكًا لمبدأ عدم الإعادة القسرية المنصوص عليه في المادة 3 من اتفاقية مناهضة التعذيب، والتي صادقت عليها المملكة العربية السعودية في عام 1997.