احتفت محافظة عنيزة أمس الاثنين، باليوم الوطني الـ 94 للمملكة، بحضور محافظ عنيزة المكلف سعد بن عبدالله السليم، وذلك بمركز الملك فهد الحضاري.
وتضمَّن الاحتفال على العديد من الفعاليات، والقصائد والكلمات الوطنية والترفيهية وألعاب الأطفال، إلى جانب معرض "حلم دارنا يتحقق بنا" للفن التشكيلي والخط العربي، الذي يحتضن إبداعات الفنانين في الرسومات الوطنية التي تحكي حجم هذه المناسبة.


أخبار متعلقة تعليم جازان يحتفي باليوم الوطني 94 للمملكةالقصيم.. المرور السعودي يظبط مخالفًا بالتفحيط ويطبق عليه العقوبة

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس عنيزة محافظة عنيزة اليوم الوطني اليوم الوطني الـ94 اليوم الوطني السعودي

إقرأ أيضاً:

صحيفة فرانكوفونية حصلت على عقد لوزارة بنسعيد بـ100 مليون تهاجم السياسة الخارجية للمملكة وتطبل للجزائر

زنقة 20. الرباط

هاجمت أسبوعية مغربية ناطقة بالفرنسية، السياسة الخارجية للمملكة، مطبلة بشكل غير مباشر للجزائر في سباق الظفر بمناصب المسؤولية داخل الإتحاد الأفريقي.

السياسة الخارجية وكما هو معروف في المغرب، مجال محصور للملك محمد السادس وهو من يرسم توجهاتها، كما تعتبر الخارجية قطاعاً يملك فيه عاهل البلاد التقدير الكامل، والمتعلقة أساساً بالقضايا السيادية للمملكة، فضلاً عن الدفاع على مقدسات البلاد في مواجهة عدو المملكة الأول النظام الجزائري.

الأسبوعية الفرنكوفونية (المغربية) هذه كانت حصلت قبل سنة ونصف على عقد من وزارة الثقافة التي يقودها الوزير المهدي بنسعيد يبلغ 100 مليون سنتيم، تبعه بشكل مباشر عدد خاص وعلى الصفحة الرئيسية ترويج غير مفهوم لنوع جديد من السيارات ينتج بالمغرب، ويعتبر وزير الثقافة مستثمر ومساهم في الشركة ذاتها.

الى هنا الأمور مرت في صمت وهدوء، غير أن معالجة الصحيفة الفرنكوفونية لقمة الاتحاد الأفريقي بإثيوبيا للنيل من الدبلوماسية المغربية، حتى قبل ظهور نتائج الإنتخابات للظفر بمناصب المسؤولية، يطرح أكثر من علامة إستفهام، خاصة حينما تم نشر خبر مظلل يطبل للجزائر بشكل صريح، بعدما تم إعتبار المغرب فشل وانهزم في سباق الظفر بعضوية مجلس الأمن والسلم الأفريقي، بينما في الحقيقة المغرب لم يتقدم بالترشيح أصلاً لهذه اللجنة حيث لازال عضواً منذ ثلاث سنوات، وتنتهي عضويته شهر مارس المقبل، لتختلط النبال على أصحاب القلم الفرنسي بذات الصحيفة، ليظهروا جزائريين أكثر من تبون وشنقريحة.

و إستغلت أبواق النظام الجزائري هذا المنشور المظلل، لتعيد نشره بعد فوز المرشحة الجزائرية بمنصب نائبة رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، والذي جاء بسببب غياب ستة بلدان صديقة للمغرب، عقب صدور عقوبات في حقها.

مقالات مشابهة

  • جمعية وقار لمساندة كبار السن تحتفي باليوم العالمي للسرطان بفعالية مميزة
  • القاضي زيدان يبحث مع البارونة نيكولسون دعوته لزيارة للمملكة المتحدة
  • الإمارات تحتفي باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي
  • الإمارات تحتفي باليوم المهني للعاملين بالقطاع النووي والإشعاعي
  • صحيفة فرانكوفونية حصلت على عقد لوزارة بنسعيد بـ100 مليون تهاجم السياسة الخارجية للمملكة وتطبل للجزائر
  • جمعية طفلي بتبوك تحتفي باليوم العالمي لسرطان الأطفال
  • طقوس مرعبة في العراق.. الأمن الوطني يفكك خلية في جماعة متطرفة ويمنع مأساة جديدة
  • الرجوع إلى الساعة القانونية للمملكة عند حلول الثالثة صباحا من يوم الأحد 23 فبراير
  • الأمانة الفنية بالحوار الوطني تعلن عن توصيات جديدة للهوية الوطنية
  • كليات عنيزة الأهلية توفر وظائف شاغرة