بعد تفشي بكتيريا إيكولاي في أسوان.. تعرف على الأعراض والأمراض التي تسببها| فيديو
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تلقت وزارة الصحة في 11 سبتمبر الماضي، بلاغات متزايدة عن حالات نزلات معوية تشمل غثيانًا وقيئًا وإسهالًا في قرى بأسوان، وكلفت الوزارة فريقًا مركزيًا من قطاع الطب الوقائي بزيارة المستشفيات الجامعية ومستشفيات المسلة والصداقة ودراو المركزي للتحقق من الوضع.
وأعلن وزير الصحة، أن السبب هي بكتيريا الإشريكية القولونية، المعروفة بـ"إيكولاي"، من أنواع البكتيريا السالبة لصبغة الجرام وهي تتواجد بشكل طبيعي في أمعاء الإنسان دون أن تسبب أي مشكلات صحية، لكن عندما تتحور هذه البكتيريا إلى سلالات تمتلك جينات تمنحها القدرة على اختراق الخلايا أو إتلافها أو إفراز السموم، تبدأ المشكلات الصحية في الظهور.
كما انها تسبب عدة أنواع من الامراض، من بينها : التهاب المرارة، تسمم الدم، التهاب البول، التهاب غشاء السحايا عند الأطفال حديثي الولادة، والتهاب الرئة.
وتتمثل أعراض بكتيريا إيكولاي في: إسهال مفاجئ وشديد ويكون عادة مصحوبا بالدم، قيء، غثيان، تعرق، ارتفاع في درجة الحرارة، تعب وإرهاق، آلام في البطن، وغازات في الأمعاء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بكتيريا الإشريكية القولونية قطاع الطب الوقائي بكتيريا إيكولاي حالات تسمم
إقرأ أيضاً:
تعرف على الفاكهة التي تزيد من حدة الصداع النصفي
عواصم - الوكالات
يمكن أن يفاقم النظام الغذائي من حدة نوبات الصداع النصفي، حيث يوجد فاكهة شائعة قد تزيد من آلامك دون أن تدرك ذلك.
عتبر الصداع النصفي من الحالات المرهقة التي تؤثر على حياة العديد من الأشخاص، وغالبا ما يتسبب في صداع شديد على جانب واحد من الرأس، مصحوبا بأعراض إضافية، مثل التعب والرغبة الشديدة في تناول الطعام وتقلبات المزاج.
وقد تظهر أعراض أخرى قبل نوبة الصداع النصفي، مثل العطش وتيبس الرقبة. كما يمكن أن تظهر "الهالة" التي تشمل ومضات ضوء أو بقع عمياء، وهي علامات تحذيرية تشير إلى اقتراب النوبة. وتستمر نوبات الصداع النصفي عادة من بضع ساعات إلى عدة أيام، وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية.
ورغم أن السبب الدقيق للصداع النصفي لا يزال غير معروف، إلا أن هناك عوامل محفزة تساهم في حدوثه. ومن بين هذه العوامل، يؤثر النظام الغذائي بشكل كبير في تكرار وشدة النوبات.
وقال الخبراء إن الموز يعد من الأطعمة التي قد تحفز الصداع النصفي، حيث تحتوي هذه الفاكهة على مادة التيرامين الكيميائية، التي قد تسبب نوبة صداع نصفي لدى الأشخاص الحساسين لها.
ويتحلل التيرامين في الجسم بواسطة إنزيمات تسمى "أوكسيديز أحادي الأمين" (MAO)، وعندما لا ينتج الجسم ما يكفي من هذا الإنزيم، قد يؤدي تناول الأطعمة الغنية بالتيرامين إلى نوبات صداع. ويزداد محتوى التيرامين في الموز مع نضوجه، لذا يُنصح الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي بتجنب الموز الناضج جدا.