أكد نائب رئيس اتحاد جمعيات حماية المستهلك أحمد الكردي، أن “الأسعار قفزت إلى مستويات غير مسبوقة، خاصةً في قطاع اللحوم”.

وقال الكردي في تصريحات صحفية، إن “سعر اللحم الأحمر وصل إلى 80 دينارًا للكيلو، فيما بلغ سعر لحم البقر 50 دينارا، وهي أسعار تفوق قدرة العديد من شرائح المجتمع”.

وختم موضحًا أن “هذه الزيادات الكبيرة تجعل الحياة اليومية للمواطن العادي أكثر صعوبة، في ظل غياب حلول جذرية للسيطرة على الأزمة الاقتصادية”.

الوسومحماية المستهلك

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: حماية المستهلك

إقرأ أيضاً:

فؤاد: الدولار «سيناطح» الـ20 ديناراً إذا استمر انخفاض سعر البترول

رأى محمد فؤاد، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن السياسي الليبي والمقيم في إيطاليا، أن الدولار «سيناطح» الـ20 ديناراً إذا استمر انخفاض سعر البترول، بحسب تعبيره.

وقال فؤاد، في منشور عبر «فيسبوك»: “مشكلة ليبيا الاقتصادية لم تبدأ اليوم ولم تبدأ سنة 2011، مشكلة ليبيا بدأت مع تطبيق الشيوعية وسياسات الفصل الثاني من الكتاب «الأغبر». حيث تم تدمير الاقتصاد الوطنى وإغلاق القطاع الخاص وتحويل العاملين فيه إلى القطاع العام الذي لا ينتج”، على حد قوله.

وأضاف “أما كارثة فبراير فهي أن إلغاء تلك السياسات لم تكن أولوية وها نحن نعاني اليوم، إذا استمر انخفاض سعر البترول وهذا متوقع فلن تنتهى السنة القادمة إلا وسعر الدولار يناطح العشرين دينار، وعندها لن نستطيع الإصلاح ولو أردنا ذلك”، وفقا لحديثه.

الوسومالبترول الدولار الدينار ليبيا

مقالات مشابهة

  • ما الذي تخشاه واشنطن من “العين الصينية” في “البحر الأحمر”..!
  • “مركز حماية الصحفيين الفلسطينين ” ينعى الصحفية إسلام مقداد
  • العميد سريع :استهدفنا القطع الحربية في البحر الأحمر وسفينةَ الإمدادِ الأمريكيةِ التابعةِ لحاملةِ الطائراتِ “ترومان”
  • قوات صنعاء تكشف تفاصيل ساعات من الاشتباك مع حاملة الطائرات “ترومان”
  • “يوم الرحمتات”
  • مركز “حماية”: إعدام عمال إسعاف وإغاثة بدم بارد في رفح وإخفاء معالم الجريمة يؤكد أنها مدبرة (فيديو)
  • فؤاد: الدولار «سيناطح» الـ20 ديناراً إذا استمر انخفاض سعر البترول
  • مركز “حماية”: إعدام عمال إسعاف وإغاثة بدم بارد في رفح وإخفاء معالم الجريمة يؤكد أنها مدبرة
  • القوات المسلحة تستهدف القطع الحربية في البحر الأحمر وسفينة إمداد حاملة الطائرات “ترومان”
  • “نيويورك تايمز” تنشر فيديو لاستشهاد عمال الإغاثة في غزة مارس الماضي وتدحض الرواية الإسرائيلية