المغرب يكسب 7 درجات عالميا في مؤشر “الانفتاح على الأعمال”
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
كسب المغرب سبع درجات في “مؤشر الانفتاح على الأعمال”، ليرتقي إلى المرتبة 26 عالميا في تصنيف هذا المؤشر الذي صدر عن “شبكة أخبار الولايات المتحدة وتقرير العالم” ( US News and World Report) الإعلامية الأمريكية، مقارنة مع المرتبة 33 عالميا التي احتلها السنة الماضية.
واستند تقرير مؤشر “الانفتاح على الأعمال لسنة 2024″، في تصنيفه إلى استطلاع رأي أجري خلال الفترة ما بين 17 مارس و 12 يونيو ، وشمل أزيد من 17 ألف شخص .
واعتمد المؤشر لتحديد أفضل دول العالم من حيث الانفتاح على الأعمال، على مجموعة من المعايير بما في ذلك تكاليف التصنيع الرخيصة، والبيئة ضريبية مواتية، وغياب البيروقراطية، وغياب الفساد بالإضافة إلى وجود ممارسات حكومية شفافة.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
حماس: ليكن الأحد 3 أغسطس يوماً عالمياً لنصرة غزَّة والقدس
دعت حركة المقاومة الفلسطينية- حماس إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الصهيوني في قطاع غزَّة.
وقالت حركة حماس في بيان لها : ليكن يوم الأحد 3 أغسطس يوماً عالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية (أبو العبد).
كما دعت جماهير الامة العربية والإسلامية، والأحرار في العالم، إلى مواصلة الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم؛ عبر المسيرات الحاشدة، والمظاهرات الغاضبة، ضدّ استمرار العدوان الصهيوني، والإبادة الجماعية، والتجويع المُمنهج بحقّ أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في قطاع غزَّة.
وشددت الحركة علي ضرورة تصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الصهيونية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للاحتلال، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع الصهيوني ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء.
وختمت حماس بيانها :إنَّه لمن الوفاء لغزة العزة، ولدماء وتضحيات القادة الشهداء الكبار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد المجاهد إسماعيل هنية (أبو العبد)، أن نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد 3 أغسطس يوماً وطنياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكاً متواصلاً، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة.