ترامب يأمل أن يصل الأمريكيون إلى المريخ قبل انتهاء ولايته الرئاسية
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
الولايات المتحدة – يعول الرئيس الأمريكي السابق والمرشح للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب على أن الأمريكيين سيصلون إلى المريخ قبل انتهاء ولايته الرئاسية في حال فوزه في الانتخابات الأمريكية.
وقال في كلمة ألقاها أمام أنصاره في ويلمنغتون بولاية كارولينا الشمالية:” سنصبح زعماء في الفضاء… أطلق يا إيلون ماسك مركباتك الفضائية لأننا نريد الوصول إلى المريخ قبل نهاية ولايتي الرئاسية”.
يذكر أن صاحب شركة “سبيس إكس” إيلون ماسك كان قد أعلن في وقت سابق أن مركبته “ستارشيب” الفضائية غير المأهولة يمكن أن تنطلق إلى المريخ بعد سنتين. وفي حال نجاح هبوطها على سطح المريخ فإن أولى البعثات المأهولة إلى الكوكب الأحمر قد تتحقق بعد 4 سنوات. والغاية الرئيسية للمشروع، حسب إيلون ماسك، هي إنشاء مستوطنة تعتمد على موارد محلية في المريخ بعد 20 سنة.
المصدر: تاس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: إلى المریخ
إقرأ أيضاً:
نائب ترامب يهاجم بايدن: نام طوال ولايته وزوجته كانت تدير البلاد
وجه جي دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انتقادات حادة للرئيس السابق جو بايدن، زاعمًا أنه كان "نائمًا طوال فترة ولايته"، بينما كانت زوجته تدير شؤون البلاد بدلاً منه.
وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، قال فانس: "لن نسمح بأن تكون لدينا إدارة يتواجد فيها الرئيس في الاجتماعات الحكومية وهو نائم، بينما تديرها زوجته، ولا أحد يفعل أي شيء"، معتبرًا أن هذا النهج في القيادة أدى إلى نتائج "كارثية" على الاقتصاد الأمريكي، مشيرًا إلى أن العجز التجاري للولايات المتحدة بلغ تريليون دولار.
من جانبه، لم يفوت ترامب الفرصة لانتقاد بايدن ونائبته كامالا هاريس، حيث قال ساخرًا: "الليلة، الشرق الأوسط برميل بارود، لا أحد يتولى المسؤولية هناك، وجو بايدن نائم، وكامالا في حفلة رقص مع بيونسيه"، في إشارة إلى ما وصفه بانعدام الكفاءة في إدارة السياسة الخارجية خلال ولاية بايدن.
وخلال فترة رئاسته، تعرض بايدن للعديد من المواقف التي أثارت تساؤلات حول حالته الصحية ومدى قدرته على أداء مهامه الرئاسية، مثل مصافحته للهواء بعد انتهاء خطاب، وسقوطه على المسرح في أكثر من مناسبة، بالإضافة إلى زلات لسان أثارت الجدل، مثل قوله "حرب روسيا في العراق" بدلًا من أوكرانيا.
وأدت هذه الحوادث إلى موجة واسعة من التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أبدى كثيرون شكوكهم حول مدى جاهزيته الذهنية والبدنية لإدارة البلاد.