مقتل مستوطن وإصابة 5 خلال أسبوع بالضفة والقدس
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – شهدت الضفة الغربية والقدس المحتلتين في الفترة ما بين الرابع إلى العاشر من شهر أغسطس/ آب الحالي 207 أعمال مقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
ورصد مركز المعلومات الفلسطيني “معطى” ارتقاء ثمانية شهداء فلسطينيين خلال الفترة المذكورة، فيما قتل مستوطن إسرائيلي وجرح خمسة آخرين في عمليات متفرقة نفذتها المقاومة الفلسطينية.
وأضاف المركز، أن المقاومون الفلسطينيون نجحوا بتنفيذ 19 عملية إطلاق نار ضد أهداف لجيش الاحتلال ومستوطنيه ومستوطناته وحواجزه وأبراجه العسكرية.
وأحرق الشبان الثائرون أربعة منشآت وآليات وأماكن عسكرية، فيما ألقوا تسع عبوات ناسفةٍ صوب جنود الاحتلال الصهيوني.
كما ألقى الشبان ثماني زجاجات حارقة ومفرقعات نارية في عدة مناطق بالضفة والقدس صوب جنود الاحتلال الصهيوني.
واندلعت خلال الفترة المذكورة ثلاث مظاهرات ضد سياسات الاحتلال في عدة مناطق بالضفة والقدس، كما حطّم الشبان في ثماني مواجهات مركبات ومعدات عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الصهيوني، خلال الفترة المذكورة.
وشهدت الضفة والقدس 77 مواجهــة بين الشبان من جانب وجنود الاحتلال وقطعان المستوطنين من جانب آخر. صفا
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا مال وأعمال عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي مال وأعمال عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
بعد عملية تفجير الحافلات في تل أبيب.. ماذا يحدث بالضفة الغربية؟
زعمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي أنها وجدت في موقع تفجير الحافلات في تل أبيب ورقة مكتوب عليها «الانتقام لعملية طولكرم» في محاولة لإلحاق محاولة التفجير الفاشلة بعناصر من المقاومة الفلسطينية انتقامًا للعدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية والذي زاد بعد وقف إطلاق النار في غزة.
تفجير الحافلات في تل أبيبوبحسب «سي إن إن»، فإنه منذ عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر2023 انخرطت قوات الاحتلال الإسرائيلي في حملة عسكرية متزايدة بزعم استهداف النشطاء في الضفة الغربية، مستخدمة تكتيكات مثل الغارات الجوية التي لم تكن معروفة هناك من قبل تقريبا.
وفي الشهر الماضي، أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلية عملية الجدار الحديدي والتي ركزت على شمال الضفة الغربية، وذلك بعد يومين فقط من بدء وقف إطلاق النار في غزة، قائلة إنها كانت تهدف إلى القضاء على المقاومة والبنية التحتية لها وضمان عدم عودتها مرة أخرى.
وأدت العملية إلى نزوح ما لا يقل عن 40 ألف فلسطيني في شمال الضفة الغربية من منازلهم، بحسب الأمم المتحدة.
الأمم المتحدة تحذر من تهجير الفلسطينيينوحذرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، الأسبوع الماضي، من أن التهجير القسري للمجتمعات الفلسطينية في شمال الضفة الغربية يتصاعد بوتيرة مثيرة للقلق.
وقالت الوكالة إن الضفة الغربية شهدت 38 غارة جوية هذا العام وحده، حيث أصبحت الأسلحة المتقدمة والتفجيرات المتحكم فيها أكثر شيوعًا، ما يشير إلى امتداد للحرب في غزة.