سطرت محكمة الجنح كلمة النهاية، في واقعة اتهام الفنان عباس أبو الحسن، بدهس سيدتين بسيارته فى مدينة الشيخ زايد، ووفاة إحداهن، وذلك من خلال الحكم بانقضاء الدعوى ضده بالتصالح.

ومرت الواقعة بمجموعة من المحطات الهامة، منها:

ــ دهس الفنان عباس أبو الحسن سيدتين بسيارته، وإصابتهن، ووفاة إحداهما بعد أيام من نقلها للمستشفى، في 20 مايو الماضي.

ــ النيابة العامة قررت في نفس يوم الحادث ط، إخلاء سبيل الفنان عباس أبو الحسن بكفالة 10 ألاف جنيه.

ــ بعد انتهاء التحقيقات أحالت جهات التحقيق الفنان عباس أبو الحسن للمحاكمة في 10 يوليو الماضي، وتحديد جلسة 23 سبتمبر المقبل لنظر المحاكمة.

-- خلال نظر أولي الجلسات تصالح الفنان مع الضحايا لتحكم المحكمة بانتهاء الدعوي بالتصالح.

ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة يفيد وقوع حادث تصادم بمدينة الشيخ زايد، انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ، وتبين اصطدام سيارة ملاكي يقودها الفنان عباس أبو الحسن، بسيدتين، ما أسفر عن إصابتهما، وتم نقلهما إلى المستشفى في حالة حرجة.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: عباس أبو الحسن الفنان عباس أبو الحسن قضية عباس أبو الحسن الفنان عباس أبو الحسن

إقرأ أيضاً:

وزير خارجية بيرو يزور جامع الشيخ زايد الكبير

زار إلمر شيالر سالسيدو، وزير خارجية جمهورية بيرو، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه ألبيرتو أليخاندرو فارخي أورنا، سفير جمهورية بيرو لدى الدولة، والوفد المرافق.
وتجول سالسيدو والوفد المرافق، يصطحبهم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا الى رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، والمنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع ثقافات العالم المختلفة، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة.
واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وعلى هامش الزيارة، قال وزير خارجية بيرو: «أشعر بالامتنان لوجودي في هذا الجامع البديع، إنه دار للعبادة وفضاء للتسامح، تجتمع في رحابه شعوب العالم، وإنني أؤمن بأنه لو كان في عالمنا صروح أخرى كهذا الجامع، وما بذله الرجال والنساء من جهود في تشييده وتنظيمه وإدارته وقيادته، لعم السلام أرجاء المعمورة».
وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيف الجامع نسخة من كتاب «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، الذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف الى جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.
(وام)

مقالات مشابهة

  • مركز جامع الشيخ زايد الكبير يدشن ثلاثة إصدارات خلال «أبوظبي للكتاب»
  • ألحان الشيخ سيد مكاوي.. محمد رمضان يعلن عن أغنيته الجديدة
  • أحمد حلمي يعتذر عما حدث بمسرحيته الأخيرة: أنا آسف حتى ‏لو مكنتش أقصد
  • إصابة طفلة عقرها كلب في مدينة الشيخ زايد
  • الشيخ محمد بن زايد يؤكد دعم الإمارات الكامل لوحدة لبنان وسيادته
  • عبدالمحسن سلامة: رفع قيمة القرض الحسن للصحفيين إلى ٢٠ ألف جنيه
  • في المحطة قبل الأخيرة من الحلم القاري.. النصر يواجه كاواساكي الياباني
  • جائزة الشيخ زايد للكتاب تجمع مبدعي العالم في أبوظبي
  • وزير خارجية بيرو يزور جامع الشيخ زايد الكبير
  • تكريم الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب ضمن فعاليات "معرض أبوظبي الدولي للكتاب"