بايدن: الإمارات شريك دفاعي رئيسي للولايات المتحدة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أعلن جو بايدن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، خلال لقائه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، أمس الإثنين في البيت الأبيض، أن الإمارات شريكاً دفاعياً رئيسياً للولايات المتحدة.
وقال بايدن، عبر حسابه على "إكس": "تحدثت مع الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، حول المضي قدماً بالعلاقات بين بلدينا.
وبدأ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أمس الإثنين، زيارة رسمية إلى واشنطن، وكان في مقدمة مستقبليه لدى وصوله البيت الأبيض، جو بايدن، وبحث الجانبان العلاقات الاستراتيجية التي تجمع البلدين، والعمل المشترك على تعزيزها في مختلف المجالات بما يحقق مصالحهما المشتركة، إضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
Today I spoke with President Mohamed bin Zayed al Nahyan of the United Arab Emirates about carrying our nations' relationship forward – including the UAE becoming a major defense partner of the United States. pic.twitter.com/b9Dv4cdg3D
— President Biden (@POTUS) September 23, 2024#محمد_بن_زايد: الإمارات وأمريكا تجمعهما علاقات صداقة وتحالف استراتيجي#الإمارات_أمريكا#محمد_بن_زايد_في_واشنطنhttps://t.co/w6vzXuBf8Y pic.twitter.com/Z8uwQcvtUn
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) September 23, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد بن زايد الإمارات الإمارات محمد بن زايد محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الشيخ زايد حافظ على العلاقات الجيدة مع جميع دول العالم
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد حافظ على العلاقات الجيدة مع مختلف دول العالم، مشيرًا إلى أن هناك ورقة بحثية بعنوان «التحولات في السياسة الخارجية لدولة الإمارات العربية المتحدة» تناولت سياسة الشيخ زايد الخارجية.
الإمارات اتبعت سياسية وسطية في المنطقةوأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الورقة البحثية كتبها «كريستيان كوتس أولريشسن»، موضحًا أن «أولريشسن» زميل في معهد «بيكر» للسياسة العامة بجامعة «رايس» في هيوستن.
وأشار إلى أن البحث أوضح أن الإمارات اتبعت في الثمانينيات والتسعينيات سياسة وسطية في الشرق الأوسط، وضعت الوساطة في النزاعات الإقليمية في قلب هذه السياسة، وضاعفت من العلاقات الوثيقة بينها وبين دول الخليج، وساندت بكل ما تملك من قوة وقدرة إنشاء مجلس التعاون الخليجي في عام 1981.