موقع واللا عن مصدر أمني إسرائيلي: حزب الله فوجئ بقوة الضربات التي وجهها له الجيش الإسرائيلي
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
نقل موقع واللا عن مصدر أمني إسرائيلي، أن حزب الله فوجئ بقوة الضربات التي وجهها له الجيش الإسرائيلي.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".
وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني يعلن استخدامه طائرات ميراج 2000 الفرنسية للمرة الأولى لصد الضربات الروسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الأوكراني استخدام طائرات ميراج 2000 الفرنسية لصد الضربات الروسية لأول مرة منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "الجيش الأوكراني يعلن استخدامه طائرات ميراج 2000 الفرنسية للمرة الأولى لصد الضربات الروسية"، إذ يأتي اعتماد أوكرانيا على الأسلحة الفرنسية في أعقاب إحجام الولايات المتحدة عن تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا.
ووصلت طائرات ميراج 2000 الفرنسية المعدلة إلى كييف في خطوة جديدة نحو تعزيز القدرات العسكرية لأوكرانيا ولهدف يتجاوز قتال روسيا على الجبهة إلى ضرب عمق روسيا، حيث إنها محملة بأحدث الأسلحة مثل صواريخ سكالب إيه جي التي يصل مداها إلى أكثر من 500 متر.
وفقا لمحللين، يتجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نحو دعم وفير لكييف في مواجهة روسيا، حيث قال إن أوروبا تعيش لحظة حاسمة وصعبة وأنها اختارت في النهاية دعم أوكرانيا، مؤكدا على تسريع حزم المساعدات المخصصة لكييف وزيادتها.
ودعا ماكرون إلى ضرورة زيادة الإنفاق الدفاعي بسبب التهديد الوجودي الذي تشكله روسيا على أوروبا.
وأكد خبراء عسكريون أوكرانيون أن تسليم هذه الطائرات يتماشى مع الاستراتيجية العامة لفرنسا، التي تسعى إلى تعزيز القدرات العسكرية الأوكرانية بعيدًا عن المواجهة المباشرة على خطوط المواجهة، حيث تركز الطائرات الفرنسية على استهداف البنية التحتية العسكرية الروسية لتخفيف الضغط على الأوكرانيين.