تصدر الفنان يوسف الشريف، تريند محرك البحث الشهير جوجل، خلال الساعات الماضية، وذلك عقب ظهوره بـ لوك جديد، استعدادا لتصوير فيلمه الجديد «ديربي الموت».

وشارك الفنان يوسف الشريف، جمهوره مجموعة من الصور من جلسة تصوير جديدة خضع لها مؤخرًا، عبر موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» بعدسة المصور عمر أبو زيد وهى تكشف ظهوره بشعر قصير وتخليه عن شعره الطويل.

View this post on Instagram

A post shared by Youssef El Sherif (@ysfelsherif)

فيلم ديربي الموت

فيلم ديربي الموت، يعد التعاون الثاني الذي يجمع يوسف الشريف والفنانة دينا الشربيني، حيث كان التعاون الأول في فيلم «بني آدم»، الذي تم عرضه في عام 2018، والعمل من إخراج أحمد نادر جلال، ومن إنتاج صندوق «BIG Time» بالشراكة مع الشركة المتحدة، وهيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، ومن المقرر بدء تصوير الفيلم في أواخر عام 2024، ويكون بين مصر والسعودية، وذلك بعد أن ينتهي مخرج العمل من معاينة أماكن التصوير.

أحداث فيلم ديربي الموت

وتدور أحداث فيلم ديربي الموت، في إطار تشويقي، حول منافسة رياضية مشوقة تكتشف خلالها شخصيات متعددة خيوطًا مظلمة وجرائم غامضة.

اقرأ أيضاًيعيد يوسف الشريف للسينما بعد 7 سنوات.. تفاصيل فيلم «ديربي الموت»

في هذا الموعد.. يوسف الشريف يبدأ تصوير فيلم «ديربي الموت»

بعد 15 عاما.. يوسف الشريف يلتقي عبد الفتاح الجريني من جديد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفنان يوسف الشريف يوسف الشريف اعمال يوسف الشريف ديربي الموت فيلم ديربي الموت تفاصيل فيلم ديربي الموت لـ يوسف الشريف احدث ظهور لـ يوسف الشريف یوسف الشریف

إقرأ أيضاً:

الروائي عمرو عبد الحميد: التريند أفادني في تسويق «أرض زيكولا».. وجيلي محظوظ بالسوشيال ميديا

الدكتور عمرو عبد الحميد كاتب وطبيب تخرج في كلية الطب بجامعة المنصورة عام 2010، بدأ الكتابة عبر الإنترنت في 2007، ونشر أول أعماله في 2010، أصدر إلى الآن 8 أعمال روائية، وقصة للأطفال، أبرزها «أرض زيكولا»، حصل على جائزة عبد العزيز المنصور 2020 من الناشرين العرب، وحاليا يعمل في دولة الكويت طبيب أنف وأذن وحنجرة.

تحدث عمرو عبد الحميد لـ«الوطن» عن بدايته مع الكتابة وعن ظاهرة التريند التي تصدرها أكثر من مرة، وعلاقته بالقراء ومعرض القاهرة الدولي للكتاب، وتأثير السوشيال ميديا على تسويق أعماله.

نريد منك نبذة عن بداياتك مع الكتابة؟

بدأت كتابة في 2007، كنت أكتب قصص على منتديات الإنترنت، وكنت متوقع ردود فعل معينة، فوجدت ردود أفعال فاقت توقعاتي، أذكر أني كنت أكتب قصة «حسناء القطار» وكانت عبارة عن 15 جزء، وقلت وقتها لو القصة حققت 1000 مشاهدة فسأعتبر نفسي ناجح، ففوجئت بالقصة تحصل على 36 ألف مشاهدة، وقتها كنت أدرس في رابعة طب، وهو ما حمسني لمواصلة الكتابة، حتى رواية «أرض زيكولا» كتبتها في البداية على الإنترنت قبل النشر، وبعدها كلمني الناشر لنشرها ورقيا في 2010 بسبب الصدى الجيد لها.

ما علاقتك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب؟

منذ 2015 وأنا لا أفوت فرصة لحضور دورات معرض الكتاب بانتظام، وبالنسبة لي ككاتب، فالمعرض العيد الخاص بي، وأعتبره فرصة لمقابلة أكبر عدد من القراء من القاهرة والمحافظات، أو حتى من الدول العربية.

تصدرت «التريند» أكثر من مرة أمر غير معتاد للكتاب.. ما تعليقك؟

الترند كان مفاجأة بالنسبة لي، بين يوم وليلة وجدت نفسي تريند وكان هذا بعد «أرض زيكولا»، بسبب إعجاب الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة التيك توك بالرواية، وأرى إنه هذه الشهرة توفيق من الله، وإنها بسبب إعجاب الشباب بالفكرة الجديدة، والأسلوب الخاص في الرواية التي ارتبطت مع الناس، لأني نشرت الجزء الأول منها في 2010 وأصبح لها 15 سنة.

وكانت تريند في العام الماضي، وأسعدني جدا أن السن الصغيرة من الشباب الذين لا يحبون القراءة أن يدخلوا عالم القراءة من خلال رواية لي، ورأيت هذا الكلام في حفلات توقيع الرواية، كنت أسمع من الصغار جمل مثل: دخلنا عدم القراءة من خلال «أرض زيكولا»، وكملنا عدد كبير من الروايات، وهذا بالنسبة لي مصدر فخر، وبعد هذه الرواية أصبح بيني وبين القراء علاقة ثقة.

 

وكيف أفادك التريند؟

التريند أسهم في رفع المبيعات للرواية، وقتها كنا في معرض الجزائر عرفت بوجود التريند من خلال الإقبال عليها، حتى أن عدد الإصدارات نفدت قبل ختام المعرض، وعندما سألت الشباب قالوا عرفنا بالرواية من خلال «تيك توك» وإنستجرام، الرواية منتشرة في الوطن العربي كله، وصارت من أكثر الكتب مبيعا.

ما تأثير «السوشيال ميديا» على تسويق الأدب؟

المنصات هي الأساس الآن، الجمهور كله على السوشيال ميديا، انتهى عصر التسويق التقليدي، خصوصا للجيل الجديد من الشباب، أفضل دعاية، ونحن كجيل محظوظ جدا بوجود السوشيال ميديا، بسبب سرعة الانتشار.

هل تتفرغ للكتابة؟

لا أتفرغ للكتابة، لكن أوازن بين الطب والكتابة، والطب نفسه يفيدني في الكتابة من خلال الشخصيات التي أقابلها.

ما عدد الطبعات والنسخ المباعة من أرض زيكولا؟

لا أستطيع أن أعرف عدد المباع منها، لكن الرواية منتشرة في مصر والعالم العربي، وإلى جانب العديد من الطبعات المزيفة، وهى من المشكلات التي تواجه الناشرين، مشكلة تزوير الكتب تؤثر سلبيا على الناشر، وبالتالي على دخل كتابي، وعلى المبيعات، يعني لا أحصل على حقوق من المزورين.

من أبرز المؤثرين في مشوارك أو كتابتك؟

أنا كنت محظوظ إني في جيل قرأ للدكتور أحمد خالد توفيق ومكتبة الأسرة والقراءة للجميع، ووالدي كان يشتري لي روايات الأدب المترجم، تأثرت بالخيال فيها، وأحمد خالد توفيق من أكثر الكتاب الذي تأثرت بهم، وأتمنى أن أقدم أعمالا كالتي قدمها، نحن ظروفنا متشابهة، كلانا تخرج في كلية طب وكلانا من الأقاليم، وأحب النوعية التي كان يكتب فيها، وكنت أتمنى أن نلتقي لكن لم يحدث نصيب.

ما الجديد في روايتك الجديدة «واحة اليعقوب» عن الأعمال السابقة؟

نفس خط الفانتازيا بأفكار جديدة، بطل الرواية عنده 16 سنة والرواية تروى من خلاله.

هل فكرت في تحويل أعمالك للدراما؟

هناك عروض لتحويل رواية «أرض زيكولا» لفيلم، لكن لم يتم أي اتفاق بشكل نهائي بعد.

مقالات مشابهة

  • الروائي عمرو عبد الحميد: التريند أفادني في تسويق «أرض زيكولا».. وجيلي محظوظ بالسوشيال ميديا
  • لقجع يتفقد مركب محمد الخامس رفقة والي الدار البيضاء ويعلن جاهزيته لاستقبال ديربي الرجاء والوداد في مارس
  • الجمعة ديربي طرابلس بقاعة مصراتة للألعاب الرياضية
  • محامي الحوامدية بعد اطلاق النار عليه بسبب أوراق قضية: ربا نجاني من الموت
  • «ديربي مدريد» يترقب «الصفقة الأفضل»
  • نادية لطفي تتصدر التريند في ذكرى رحيلها.. حكايات أيقونة السينما التي لا تُنسى
  • اليمن.. يوسفُ العرب الذي سيُعيد المجد من رُكام الخيانة
  • ليفركوزن يواجه كولون في "ديربي" كأس ألمانيا
  • فيديو هدير عبد الرازق يعود لصدارة التريند.. فما السبب؟
  • حركات أحمد سعد تشعل التريند والجمهور يكررها!