يأتي هؤلاء الملاقيط من صحاري غرب إفريقيا ليقاتلونا في ارضنا ومالنا.. ألا لعنة الله على الجنجويد
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
كيف لانكون على حق ونحن ندافع عن أرضنا وشعبنا ؟ شاهدت فيديو لغزاة مرتزقة قبيحي القول والمظهر يتجمعون حول شاب شهيد قتلته رصاصات الإمارات الباغية يصيحون بصورة هستيرية بأنهم يريدون مثل هذه الأشكال،
يأتي هؤلاء الملاقيط من صحاري غرب إفريقيا ليقاتلونا في ارضنا ومالنا ، لايعرفون اعراضاً أو حرمات ليحفظوها . لاحل مع هؤلاء المرتزقة المجرمين إلا بفجخهم وتدميرهم والتخلص من شرورهم إلى الأبد .
قاتل هذا الشاب ودافع عن قريته وأعراضه ، لم يذهب غازياً خارج قريته أو فاتحاً لديار آخرين ، لايوجد أعدل من هذه القضية أو أشرف من حمل لوائها والدفاع عنها .رحم الله هذا الشهيد وغيره من الصابرين المدافعين عن حق السودانيين في الحياة والبقاء في أرض آبائهم وأجدادهم ، ألا لعنة الله على الجنجويد ومن ناصرهم ، ألا لعنة الله على القوم الظالمين .
Hasabo Albeely
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عبد الكبير: تحقيق انفراجة في أزمة المصرف المركزي يمكن أن يأتي بتدخل إقليمي من مصر وتركيا
ليبيا – استبعد المحلل السياسي الليبي وسام عبد الكبير،حلولاً قريبة لأزمة الخلاف بشأن المصرف المركزي، معتبراً أن الانقسام شائك ومعقد، وقد يطول الخلاف لأسابيع أخرى.
عبد الكبير وفي تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط”، قال إن المفاوضات تجاوزت مسألة عودة المحافظ، وأعادت الخلاف بشأن الاتفاق الذي عقد بمدينة بوزنيقة المغربية، الخاص بتسمية المناصب السيادية، مشيراً إلى أن الاتفاق أعطى لجبهة شرق ليبيا تسمية المحافظ المركزي غير أن هناك مطالب بضرورة تطبيقه على تسمية كل المناصب السيادية.
وأضاف عبد الكبير موضحاً أن الإشكالية في من يحدد اسم محافظ المركزي، مشيراً إلى «ن مخاوف الأطراف من تطبيق حل البعثة الأممية بتشكيل لجنة ثلاثية لإدارة المصرف لمدة شهر تكمن في احتمال أن تطول الفترة المحددة لأمد أبعد من ذلك.
وعدّ عبد الكبير أن تحقيق انفراجة في أزمة المصرف المركزي يمكن أن يأتي بتدخل إقليمي من مصر وتركيا للتأثير على أطراف الصراع السياسي،مستبعداً سيناريو عودة الكبير لمنصبه مرة أخرى،مشيرا إلى التدخل التركي لضمان خروج مشرّف له، باختياره في منصب شرفي آخر