وزير الخارجية: رعاية المصريين بالخارج الأولوية القصوى للسياسة الخارجية المصرية
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
قال بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية، إن رعاية المصريين بالخارج هي الأولوية القصوى للسياسة الخارجية المصرية بتوجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسي، وتقديم خدمات قنصلية سريعة وبشكل فوري.
وزير الخارجية: لن نتوقف عن تقديم كل أشكال الدعم للأشقاء في لبنان وزير الخارجية: لابد من وجود آليات لمواجهة أزمة المديونية للدول منخفضة ومتوسطة الدخل رقمنة كل العمليات القنصليةوأضاف خلال لقاء خاص عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك جهدا كبيرا نبذله للعمل على رقمنة كل العمليات القنصلية حتى يتم إنجازها بشكل فوري وسريع، كما أن هناك مبادرات كثيرة لرعاية أبناء الجالية كما أن هناك تعليمات واضحة لكل البعثات والسفراء والقناصل بإعطاء الأولوية الكبرى لمصالح المصريين.
وتابع أنه في كل دولة يزورها خارج مصر يتشرف بمقابلة أبناء الجالية، كما التقى النخبة الموجودة بواشنطن، مؤكدا على الاستمرار في هذا الدور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخارجية بوابة الوفد الوفد المصريين السيسي وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
ميزانية 2025.. المغرب يخصص 126 مليون درهم للدعم الروحي لأبناء الجالية
زنقة 20 | الرباط
خصص المغرب، خلال سنة 2025، غلافا ماليا بقيمة 126 مليون درهم مخصص للإشراف الديني والدعم الروحي لأبناء الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
وتتوزع هذه هذه المخصصات ، بحسب وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، خلال مناقشة الميزانية الفرعية للوزارة أمام لجنة بمجلس النواب، بين إيفاد بعثات دينية خلال المناسبات الدينية وشهر رمضان، بكلفة 13.72 مليون درهم، و دعم الجمعيات والمراكز الإسلامية بالخارج بمبلغ 96.11 مليون درهم، بهدف “الحفاظ على الهوية الدينية والثقافية للجالية المغربية في المهجر وحمايتها من الأيديولوجيات المتطرفة والراديكالية”.
وفي إطار عملية مرحبا، تم وضع برنامج ثقافي على مستوى المعابر الرئيسية، خاصة مطارات وموانئ طنجة والناظور والدار البيضاء وتضمن هذا البرنامج “توزيع ما يقارب 145 ألف نسخة من القرآن الكريم على أبناء المهجر، وتوجيهات عائلية ذات طابع ديني، وتنظيم وقفات روحية وصباحات ثقافية وترفيهية فضلا عن ورشات حول فن الخط العربي والمغربي”.
بالإضافة إلى ذلك، تم تطوير برامج سمعية بصرية بالتنسيق مع القنوات القرآنية، باللغتين العربية والأمازيغية وكذلك باللغات الأجنبية، وذلك لتلبية احتياجات المغاربة عبر العالم وتعزيز تمسكهم بجذورهم المغربية والإسلامية وتطلبت هذه المبادرات تمويلا بقيمة 17 مليون درهم.