وزير الثقافة: نعتز بالعلاقات التاريخية التي تجمع بين مصر والمغرب
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
استقبل أحمد فؤاد هَنو وزير الثقافة، السفير محمد آيت وعلي، سفير المملكة المغربية بمصر، لبحث سبل تعزيز التعاون في المجالات الثقافية والفنية، إذ ناقش الجانبان أهمية تبادل المعارض الفنية، وإقامة فعاليات ثقافية مشتركة، وتنظيم ورش عمل فنية، والمشاركة في الفعاليات والمهرجانات الثقافية والفنية بالبلدين، بالإضافة إلى تبادل الخبرات في مجال الحفاظ على التراث الثقافي.
وقال أحمد فؤاد هَنو «نعتز بالعلاقات التاريخية التي تجمع بين مصر والمغرب، ونؤمن بأن التعاون الثقافي هو ركيزة أساسية لتعزيز العلاقات بين البلدين، ونسعى من خلال هذه الشراكة إلى إحياء التراث الثقافي المشترك، وتعزيز الحوار بين الثقافتين»، مشيرًا إلى أن الثقافة والفنون تمثل جسر التواصل الذي نعمل على تقويته كضمانة فاعلة لاستمرارية العلاقات الأخوية.
سفير المغرب بمصر: العلاقات بين البلدين تتجاوز حدود الجغرافياوأكّد السفير محمد آيت وعِلي أهمية اللقاء، مشيدًا بالعلاقات الراسخة والمتينة بين المغرب، ومصر، مضيفا أن العلاقات بين المغرب، ومصر، تتجاوز حدود الجغرافيا، لتشمل روابط ثقافية وحضارية قوية، فنحن نسعى إلى تعزيز التعاون، وإظهار دور الثقافة في تعزيز التفاهم المتبادل، وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين، مؤكدًا أن هذا اللقاء يعكس الالتزام بتطوير العلاقات في المجالات كافة، وخاصة في مجال الثقافة والفنون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الثقافة وزارة الثقافة سفير المغرب التعاون الثقافي العلاقات بین بین البلدین
إقرأ أيضاً:
لافروف: إدارة بايدن أضرت كثيرا بالعلاقات بين البلدين
أنقرة (زمان التركية) – اتهم وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، جو بايدن، بالإضرار كثيرا بالعلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة وروسيا.
وأوضح لافروف في تصريحات تلفزيونية أن التدهور في العلاقات بين البلدين نابع من الإرث السيئ الذي تركه الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، مفيدًا أن العقوبات التي فرضها باراك أوباما قبيل بدء ترامب مهامه كرئيس للولايات المتحدة آنذاك خطوة غير أخلاقية.
وأشار لافروف إلى طرد أوباما الدبلوماسيين الروس من الولايات المتحدة ومصادرته أملاك دبلوماسيين روسيين قائلا: “هذا وضع العلاقات الثنائية بين البلدين في وضع سيئ. ونرى أن إدارة بايدن حاولت فعل شيئا مشابها”.
هذا ومن المنتظر أن يؤدي ترامب اليمين كرئيس للولايات المتحدة يوم غدا في العاصمة الأمريكية، واشنطن، وسط العديد من التساؤلات حول لقائه المرتقب مع نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، والسياسة التي سينتهجها ترامب في الحرب الروسية الأوكرانية.
جدير بالذكر أن ترامب سبق وأن انتقد إدارة بايدن لإنفاقها مليارات الدولارات على المساعدات العسكرية لأوكرانيا وهو إجمالي المساعدات التي خصصتها الدولة الأوروبية مجمعة.
وكثيرا ما لوح ترامب خلال جولته الانتخابية بأنه سينهي الحرب الروسية الأوكرانية.
وتوقع جيم تاونسند، المسؤول السابق في إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما، أن يكون أول شيء يقوم به ترمب هو “تقليص المساعدات المقدمة لأوكرانيا”.
Tags: الحرب الروسية الأوكرانيةالعقوبات الأمريكية على روسياالعلاقات الروسية الأمريكيةدونالد ترامبسيرغي لافروففلاديمير بوتين