الداخلية تلاحق الهاربين من تنفيذ أحكام قضائية على مستوى الجمهورية
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية حملاتها المستمرة على مدار الساعة لضبط وملاحقة المحكوم عليهم الهاربين، وذلك في إطار مواصلة جهود أجهزة وزارة الداخلية لملاحقة وضبط المحكوم عليهم الهاربين.
فقد أسفرت جهود قطاع الأمن العام عن ضبط عاطل، مقيم بدائرة مركز شرطة بني سويف، محكوم عليه في 104 أحكام تبديد بإجمالي عقوبات بالحبس 118 سنة و10 أشهر وكفالات مالية، وضبط عاطل مقيم بدائرة قسم شرطة رابع العريش بشمال سيناء، محكوم عليه بالإعدام في جناية قتل.
كما تمكنت من ضبط عاطل مقيم بدائرة قسم شرطة الشيخ زويد بشمال سيناء، وبحوزته بندقية آلية، 4 خزائن، وعدد من الطلقات لذات العيار، محكوم عليه بالإعدام في جناية قتل، وبمواجهتهم بالأحكام الصادرة ضدهم أقروا بصحتها، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًجنايات بنها تنظر محاكمة 35 متهما بحادث «قطار طوخ»
وزير الداخلية يسمح برد الجنسية المصرية لـ 12 شخصًا
لـ الصالح العام.. وزير الداخلية يبُعد سوريين خارج البلاد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية حملات امنية الهاربين من تنفيذ احكام قضائية
إقرأ أيضاً:
إصابة 9 أشخاص في اصطدام ميكروباص برصيف طريق الفيوم الصحراوي
أصيب 9 أشخاص بإصابات متنوعة، إثر تعرضهم لحادث اصطدام سيارة أجرة ميكروباص، برصيف الطريق القاهرة الفيوم الصحراوي عند مدخل قرية جرفس بدائرة قسم شرطة سنورس، بمحافظة الفيوم، وجرى نقلهم إلى مستشفى الفيوم العام، تحرر المحضر بالواقعة اللازم بالواقعة الجهات المختصة بالتحقيق.
وكان اللواء أحمد عزت مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم قد تلقى إخطارا، من العميد محمد حسني مريز مأمور قسم شرطة سنورس جاء مفاده ورود اشارة من غرفه عمليات شرطة النجدة بالمحافظة بتلقيها بلاغ بوقوع حادث اصطدام سيارة أجرة ميكروباص برصيف طريق القاهرة الفيوم الصحراوي عند مدخل قرية جرفس، بدائرة المركز ووجود مصابين.
وعلى الفور انتقل ضباط مركز شرطة سنورس وسيارات الإسعاف إلى مكان الحادث وتبين إصابة 9 أشخاص تراوحت إصابتهم ما بين كسور وكدمات وسحجات متفرقة بالجسم ن، وتم نقل المصابين إلى مستشفى الفيوم العام لعمل الفحوصات الطبية اللازمة وتلقي العلاج اللازم، فيما حررت الجهات الأمنية المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا