تداول أكثر من 2500 حاوية في ميناء الإسكندرية خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
شهدت حركة التداول والملاحة بالهيئة العامة لميناء الإسكندرية خلال الـ24 ساعة الماضية نشاطا ملحوظا، إذ تم دخول وخروج 27 سفينة كما يجري حاليا العمل على شحن وتفريغ عدد 45 سفينة بواقع 22 سفينة بضائع عامة و9 سفن صب جاف و5 سفن حاويات و5 سفن صب سائل و3 سياحة وسفينة رورو.
تداول 2500 حاوية مكافئة خلال 24 ساعةكما تم تداول 2500 حاوية مكافئة خلال 24 ساعة، إذ بلغت أعداد الحاويات الوارد 1400 حاوية مكافئة بينما بلغت أعداد الحاويات الصادر 1100 حاوية بما يشكل 44% بما يشكل تقاربا كبيرا بين الحاويات الصادرة والواردة.
وفيما يتعلق بحركة تداول البضائع بمينائي الإسكندرية والدخيلة، تم تداول 142 ألف طن تقريبا خلال تلك المدة من مختلف أنواع البضائع والسلع الاستراتيجية من صب سائل وصب جاف وبضائع عامة وترانزيت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء الإسكندرية الهيئة العامة لميناء الإسكندرية الإسكندرية حركة البضائع بميناء الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
ميناء الإسكندرية يستقبل وفداً من هيئة الموانئ الكينية لبحث سبل التعاون بينهما
استقبلت الهيئة العامة لميناء الإسكندرية اليوم السبت برئاسة اللواء بحري أحمد عبد المعطي حواش رئيس مجلس الإدارة، وفداً رفيع المستوى من هيئة الموانئ الكينية برئاسة وليام روتو الرئيس الإداري لهيئة الموانئ الكينية تأتي ذلك عقب توقيع الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية و وزير الصناعة والنقل، لمذكرة تفاهم بين الهيئة العامة لميناء الإسكندرية و هيئة الموانئ الكينية، أثناء القمة الرئاسية المصرية الكينية المنعقدة مؤخرًا.
شملت الزيارة جولة ميدانية في كل من محطة الركاب ومحطة تحيا مصر متعددة الأغراض، حيث تم تفقد أرصفة الميناء والهويس الذي يربط بين البحر المتوسط ونهر النيل، باعتباره أحد وسائل النقل متعددة الوسائط الموجودة بالميناء، والمُعَزّزَة للصلة مع قلب القارة الأفريقية.
ومن جانبه قال رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء الإسكندرية أنه خلال الزيارة، تم مناقشة سُبل تفعيل مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين، وكيفية الاستفادة من الخبرات المصرية في مجال إدارة الموانئ، بالإضافة إلى تبادل المعرفة والخبرات، وتعزيز برامج التدريب وبناء القدرات بين الطرفين.
وأشار رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء الإسكندرية، أنه تم التباحث حول آليات تنفيذ مشاريع مشتركة، وإثراء التبادل التجاري، وتعزيز حركة الملاحة بين ميناء الإسكندرية والموانئ الكينية، مع الاستغلال الأمثل لموقعهما الجغرافي الاستراتيجي في القارة الأفريقية.