وفاة شقيق الفنان إيساف بعد أيام من الاحتفال بعيد ميلاده
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
رحل الفنان والموسيقي نمازي جبل شقيق الفنان إيساف، صباح اليوم، وذلك وفقا لما أعلنه نجله عبر الحساب الرسمي لوالده على «فيس بوك»، قائلا: «البقاء والدوم لله توفي إلى رحمة الله أبويا نمازي جبل.. فضلا وليس أمرا الدعاء له بالرحمة».
رحل بعد عيد مولده بأيام.. الصدمة تسيطر على أصدقاء وعائلة نمازي جبل
وجاء رحيل نمازي شقيق الفنان إيساف بعد أيام قليلة من الاحتفال بعيد مولده في 10 سبتمبر الجاري، وعبر عدد كبير من أصدقاءه عن صدمتهم الكبيرة لرحيله المفاجئ، وجاء من ضمن التعليقات: «من الأخبار الصادمة على الصبح وفاة نمازي جبل شقيق المطرب إيساف.
ويعتبر نمازي جبل هو الشقيق الأكبر للفنان إيساف، والذي كشف في لقاء تلفزيوني سابق أن والده كان يحب الأسماء الغريبة والفريدة، لذا اختار له ولأشقاءه أسماء مختلفة، فشقيقه الأكبر نمازي، بالإضافة إلى شقيقتيه ريهان وماهيتاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان إيساف إيساف
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة لإحياء الاحتفال بعيد الجهاد واعتباره عيدا وطنيا للبلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى رئيس مجلس الوزراء بشأن إحياء الاحتفال بعيد الجهاد، واعتباره عيدا وطنيا ويوم عُطلة رسمية.
وقال "محسب" في طلبه، إن يوم الجهاد الموافق ١٣ نوفمبر يُعد بمثابة تجسيد للثورة الشعبية مكتملة الأركان، والتي قادها حزب الوفد للدفاع عن حق الدولة المصرية في الحرية والاستقلال، وحق المواطن المصري في أن يعيش في وطن حر ومُستقل، موضحا أنه مع انتهاء الحرب العالمية الأولى، اجتمع الحلفاء المنتصرين في الحرب لتقرير كيفية تقسيم الغنائم، وذلك في مؤتمر باريس للسلام 1919، فقرر الزعيم سعد زغلول وعلي شعراوي وعبد العزيز فهمي الذهاب إلى مؤتمر الصلح لتمثيل مصر وطلب الاستقلال، إلا أن طلبهم قوبل بالرفض من قبل المندوب السامي البريطاني، وقيل لهم إنهم لا يمثلون سوى أنفسهم فقط.
وأضاف عضو مجلس النواب، أن الشعب المصري لم يقف مكتوف الأيدي ، فقد هب بكل فئاته لجمع التوكيلات لسعد زغلول ورفيقاه لتفويضهم للسفر، لتكون تلك هي النواة الأولى لثورة 1919 وتشكيل حزب الوفد؛ لذلك أُعتبر 13 نوفمبر من كل عام عيدا للجهاد الوطني وبعدها بسنوات ألغى الاحتفال به.
وطالب النائب أيمن محسب بإحياء ذكرى هذا اليوم الخالد من تاريخ النضال المصري في مواجهة الاستعمار، خاصة أن هذا اليوم يُشكل حلقة مهمة من حلقات التلاحم الشعبي من أجل الوطن، وهو ما نحتاج له بشدة اليوم في ظل ما تواجهه من تحديات تتطلب تعزيز التلاحم الشعبي مع القيادة السياسية في مواجهة المخططات التي تستهدف الدولة المصرية، مؤكدا ضرورة اعتبار هذا اليوم الخالد عيدا قوميا للبلاد وعطلة رسمية حتي تتعرف الأجيال الجديدة علي ذلك اليوم التاريخي في حياة الشعب المصري.