تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

جدد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، التأكيد على أهمية خفض التصعيد بالمنطقة، وضرورة التوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، ووقف الحرب الإسرائيلية على لبنان.
جاء ذلك خلال لقاء العاهل الأردني، الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.


وتناول اللقاء عددا من القضايا الثنائية وذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء، طبقا لبيان الديوان الملكي، اليوم الثلاثاء، أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، ومدير مكتب الملك المهندس علاء البطاينة.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العاهل الأردني الرئيس الايراني الملك عبدالله الثاني

إقرأ أيضاً:

عُزل أم استقال؟.. كواليس خروج ظريف وتعيين سنائي نائبًا للرئيس الإيراني

بغداد اليوم - متابعة

كشف مصدر كبير في التيار الإصلاحي الداعم للحكومة الإيرانية، اليوم الأثنين (3 آذار 2025)، أن مهدي سنائي المستشار السياسي لرئيس الجمهورية سيتولى منصب نائب الرئيس للشؤون الاستراتيجية عقب استقالة محمد جواد ظريف من هذا المنصب.

وقال المصدر في حديثه لـ"بغداد اليوم"، إن "قيادات الأحزاب الإصلاحية اجتمعت الليلة الماضية بعد ساعات على نشر خبر استقالة ظريف من منصبه وتوصلت إلى أنه سيتم إسناد هذا المنصب إلى مهدي سنائي المستشار السياسي الحالي لرئيس الجمهورية".

وكان مهدي سنائي يتولى منصب سفير إيران في روسيا، كما تولى العديد من المناصب من بينها المشاركة في فريق التفاوض النووي مع القوى الغربية.

وبحسب المصدر، فإن "مهدي سنائي المستشار السياسي لرئيس الجمهورية سيتم تعيينه بديلًا لمحمد جواد ظريف في منصب نائب رئيس الجمهورية للشؤون الاستراتيجية".

وبعد إقالة عبدالناصر همتي وزير الاقتصاد الإيراني والتي شكلت أول اختبار صعب لحكومة مسعود بزشكيان داخل البرلمان، يبدو أن الضغوط على الحكومة آخذة في التزايد.

وفي هذا السياق، أعلن محمد جواد ظريف في تصريحات لوسائل الإعلام الإيرانية أنه تلقى توصيات بالانسحاب من المشهد التنفيذي.

وأوضح أن رئيس السلطة القضائية، غلامحسين محسني إيجئي، نصحه بالعودة إلى الجامعة لتخفيف الضغوط عن الحكومة، مشيرًا إلى أنه قبل هذا الاقتراح على الفور وقرر التنحي عن منصبه كنائب استراتيجي لرئيس الجمهورية.

تأتي تصريحات ظريف، إلى جانب التطورات الأخيرة في الحكومة، لتعزز التوقعات بأن حكومة بزشكيان تواجه تحديات متزايدة في التعامل مع مراكز النفوذ في البلاد.

فيما يرى مراقبون أن إقالة همتي عبر تصويت البرلمان بحجب الثقة لم تؤدِّ فقط إلى إضعاف الفريق الاقتصادي للحكومة، بل يبدو أنها فتحت الباب أمام ضغوط أوسع قد تطال أعضاء آخرين في الحكومة.

وفي هذا السياق، يمكن اعتبار عودة ظريف إلى الجامعة مؤشرًا على تصاعد هذه الضغوط، التي قد تؤثر في الأشهر القادمة على وزراء آخرين في حكومة بزشكيان.

وفي سياق متصل، قال البرلماني الإيراني المتشدد والمعارض لظريف، حميد رسائي، إن "ظريف لم يستقل بل تم عزله".

فيما قال البرلماني الأصولي الإيراني أمير حسين ثابتي، "لا يزال هناك العديد من المسؤولين الآخرين في الحكومة الذين يتعين عليهم إما سحب الجنسية الثانية من أطفالهم أو استقالتهم من مناصبهم".


مقالات مشابهة

  • العاهل الأردني يؤكد رفض بلاده للتهجير وضرورة استمرار وقف إطلاق النار في غزة
  • العاهل الأردني يؤكد رفض بلاده للتهجير وضرورة استمرار وقف إطلاق النا في غزة
  • العاهل الأردني يؤكد على دعم خطة واضحة لإعادة إعمار قطاع غزة ضمن جدول زمني
  • العاهل الأردني: نرفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه
  • العاهل الأردني يتسلم أوراق اعتماد عدد من السفراء الجدد لدى المملكة
  • لهذه الأسباب قدم ظريف استقالته من منصبه كمساعد للرئيس الإيراني
  • عُزل أم استقال؟.. كواليس خروج ظريف وتعيين سنائي نائبًا للرئيس الإيراني
  • محمد جواد ظريف يستقيل من منصبه كمساعد للرئيس الإيراني
  • جواد ظريف يستقيل من منصبه مساعدًا للرئيس الإيراني
  • ظريف يستقيل من منصبه مساعدا للرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية