تنسيق الجامعات 2023.. انطلاق المرحلة الثانية عبر هذا الرابط
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تنسيق الجامعات 2023…يترقب طلاب الثانوية العامة ، موعد انطلاق تنسيق المرحلة الثانية لتسجيل الرغبات عبر موقع التنسيق الإلكتروني للالتحاق بالجامعات والمعاهد العليا يبحث الطلاب الفترة الحالية عن تنسيق المرحلة الثانية 2023 الموعد ورابط التسجيل .
موعد تنسيق المرحلة الثانيةأكد مصدر مسؤول بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنه سيتم انطلاق تنسيق المرحلة الثانية 2023 لطلاب الثانوية العامة الناجحين في الدور الأول خلال 72 ساعة من إعلان نتيجة تنسيق الجامعات 2023 للمرحلة الأولى، حيث إنه من المتوقع إعلان نتيجة المرحلة الأولى يوم الأحد المقبل حيث إنه سيكون إعلان موعد المرحلة الثانية مع نتيجة الأولى.
تنسيق المرحلة الثانية 2023.
وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أعلنت أن موعد إعلان نتيجة المرحلة الأولى سيكون من خلال مؤتمر صحفي ظهر الإثنين 14 أغسطس، بحضور الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وبالتبعية فإن موعد تنسيق المرحلة الثانية 2023 بعد ظهور نتيجة المرحلة الأولى مباشرة.
الأماكن الشاغرة لطلاب المرحلة الثانية في تنسيق الجامعات 2022:
الشعبة العلمية
الطب البيطري
التمريض
العلوم
الزراعة
الجامعات التكنولوجية
الحاسبات والمعلومات
الذكاء الاصطناعي
الاقتصاد والعلوم السياسية
الألسن
الآثار
الإعلام
وباقي الكليات النظرية
شعبة الرياضيات
الحاسبات والمعلومات
الذكاء الاصطناعي
التخطيط العمراني
فنون جميلة عمارة
الجامعات التكنولوجية
الاقتصاد والعلوم السياسية
الألسن
الإعلام
الآثار
الفنون التطبيقية
باقي الكليات النظرية
كليات التربية
كليات الآداب
كليات الحقوق
كلية السياحة والفنادق
كليات الخدمة الاجتماعية
ويتم القبول بالجامعات والمعاهد بتنسيق الجامعات 2023 والاطلاع على نتيجة نتيجة تنسيق المرحلة الأولى عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني علي شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" خدمة مجانية متاحة من خلال الموقع التالي: www.tansik.egypt.gov.eg
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2023 تنسيق المرحلة الثانية موعد تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية 2023 طلاب المرحلة الثانية رابط تنسيق الكليات 2023 تنسیق المرحلة الثانیة 2023 تنسیق الجامعات 2023 المرحلة الأولى
إقرأ أيضاً:
الحوار الوطنى.. غياب الإعلام والثقة عن المرحلة الثانية
تشهد المرحلة الثانية من الحوار الوطنى، ضعفًا فى الزخم الإعلامى، فلم تحظ جلساته بنفس التركيز الإعلامى الذى شهدته المرحلة الأولى، حيث يركز الإعلام المصرى بشكل أكبر على القضايا اليومية والتطورات السياسية الأخرى، بالإضافة إلى غياب التواصل المستمر وقلة المعلومات المتاحة حول مخرجات الجلسات.
وتأثرت المرحلة الثانية من عدم الالتزام ببعض التعهدات، ويرى البعض أن الحوار الوطنى لا يقدم حلولًا ملموسة للقضايا الرئيسية التى تهم المواطنين، ما قلل من التغطية الإعلامية الموجهة له.
كما لم يتم الإعلان حتى الآن عن رقم محدد لعدد الحضور فى جلسات المرحلة الثانية من الحوار الوطنى، وكانت المرحلة الأولى قد شهدت مشاركة واسعة من الأحزاب السياسية والشخصيات العامة والمستقلين، بإجمالي ٧٢٢٣ مشاركًا، وانعقاد ٩٠ جلسة من بينها ١٦ جلسة مغلقة، بمشاركة ما يقرب من ٦٠ حزبًا فى المرحلة الأولى.
وذكرت التصريحات على صفحات الحوار الوطنى الرسمية، أن هذه المرحلة استهدفت التعمق فى القضايا الاقتصادية والسياسية والاجتماعية من خلال جلسات نقاشية تخصصية، تهدف لتقديم توصيات محددة إلى الحكومة والرئاسة.
ولكن عدم وجود جلسات عامة للمرحلة الثانية من الحوار الوطنى، أثار تساؤلات متعددة، حيث يركز التوجه الحالى على العمل التخصصى فى لجان محددة لمناقشة القضايا الكبرى، مثل الاقتصاد والدعم والمشكلات الاجتماعية، بهدف صياغة توصيات واضحة وقابلة للتنفيذ قبل عرضها للنقاش العام لاحقًا.
مجلس أمناء الحوار أشار إلى أن الشكل الحالى يهدف لضمان تحقيق النتائج وتطبيقها، بالتعاون مع الحكومة لتفعيل المخرجات السابقة. ومع ذلك يرى البعض أن هذا يقلل من الشفافية التى كانت مطلوبة لإشراك الجمهور بشكل أكبر فى مراحل الحوار.
جودة عبد الخالق، عضو مجلس أمناء الحوار الوطنى، أشار إلى أن البيئة العامة للحوار تعانى من الثقة الضرورية لتحقيق نتائج إيجابية.
كما أشار إلى بطء الحكومة فى تنفيذ توصيات الحوار الوطنى، خاصة تلك المتعلقة بالسيطرة على الديون، ورفع كفاءة إدارة الاقتصاد الكلى، معبّرًا عن تخوفه من تأثر السياسات المحلية بضغوط صندوق النقد الدولى.
بينما قال المحامى الحقوقى نجاد البرعى، عضو مجلس أمناء الحوار الوطنى: إنه لا يمكن قول إن هناك مرحلة ثانية من الحوار فهو حوار مستمر، مشيرًا إلى أن وتيرة التنفيذ تضعف الثقة فى الحوار كآلية للتغيير. كما أبدى تحفظاته بشأن عدم وجود فعاليات للحوار الوطنى، وتراجع وتيرته فى هذه المرحلة، قائلًا: «هذه المسألة يسأل فيها المنسق العام ضياء رشوان، والوزير محمود فوزى، وأعلن أنه قرر ترك موقعه فى الحوار الوطنى لدماء جديدة».