سرايا - استشهد عشرة أشخاص من عائلة واحدة في غارة إسرائيلية فجرا على منزل في البقاع اللبناني.


وقال مصدر أمني إن أفراد العائلة استشهدوا جميعا بالغارة، فيما سجلت غارات أخرى على بلدات النبي شيت و بوداي وشعت ودورس".



وأضاف ان الطيران الحربي الإسرائيلي جدد صباحا غاراته على الجنوب فاستهدف بلدات معروب معركة وباريش و الحميري و طيرفلسية.



إقرأ أيضاً : قائد "إسرائيلي" سابق: قدرات حزب الله على إطلاق النار لانهائيةإقرأ أيضاً : السفارة الأمريكية لدى "إسرائيل" تعلن تقييد سفر موظفي الحكومة الأمريكية وأفراد أسرهم إقرأ أيضاً : قادة العالم يجتمعون في نيويورك وسط مخاوف من حرب إقليمية بالشرق الأوسط

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الطيران العالم نيويورك الطيران الحكومة الله

إقرأ أيضاً:

قتلى بغارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في غزة

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تحذر من الخطر المحدق بلبنان أطفال فلسطين.. «الحلقة الأضعف» في دائرة الاستهداف الإسرائيلية

أعلنت السلطات الصحية أمس، مقتل 21 شخصاً في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في مدينة غزة. وأكد المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة أن أكثرية القتلى من الأطفال. وأفاد شهود عيان بأن مجموعة من الأطفال كانوا تجمعوا في وقت سابق في المدرسة للحصول على كفالات أيتام من جهة إغاثة محلية. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل، إن من بين القتلى «13 طفلاً وست نساء» إحداهن حامل.
وأكد سقوط أكثر من 30 جريحاً غالبيتهم أطفال ونساء بقصف صاروخي إسرائيلي على مدرسة الزيتون ج، موضحاً أن المدرسة تؤوي آلاف النازحين من حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن عدد الضحايا بلغ 21 قتيلاً.
من جهته، قال الجيش الإسرائيلي في بيان، إنه نفّذ غارة استهدفت مقاتلين من حماس كانوا يعملون داخل مركز قيادة وسيطرة في مدينة غزة، مضيفاً أن الهدف كان داخل مدرسة الفلاح المجاورة لمباني مدرسة الزيتون.
وأظهر فيديو ركاما كثيفاً في الطبقة الأرضية للمدرسة، مختلطاً بكراسٍ وطاولات مبعثرة. وظهرت على الأرض بقع من الدماء قرب أدوات للطهو، بينما قام رجل بجمع ما تبقّى من ملابس كانت معلّقة على حبل، وجلس أطفال أرضاً ينظرون بذهول إلى الركام.
وتعرض العديد من مدارس غزة في الأشهر الأخيرة للاستهداف من الجيش الإسرائيلي الذي يتهم حماس بإخفاء مقاتليها في المباني المدرسية التي نزح إليها الآلاف من سكان القطاع، الأمر الذي تنفيه الحركة الفلسطينية. ونزحت الغالبية العظمى من السكان البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة داخل القطاع الفلسطيني منذ بداية الحرب.
وفي 11 سبتمبر، أثار قصف مدرسة الجاعوني التي تديرها الأمم المتحدة في وسط قطاع غزة، ردود فعل غاضبة داخل المجتمع الدولي بعد إعلان وكالة الأونروا أن 6 من موظفيها من بين الضحايا الذين بلغ عددهم 18 قتيلاً.
في غضون ذلك، قالت وزارة الصحة أمس، إن غارة جوية إسرائيلية طالت في شكل منفصل مستودعاً في منطقة «مكتظة بالسكان» في جنوب غزة، مما أدى إلى مقتل ثلاثة من موظفي وزارة الصحة، وأحد المارة وإصابة ستة آخرين.
وأوضح مدير المستشفيات في الوزارة، أن المستودع الواقع في منطقة مصبح بين خان يونس ورفح، تمّ استهدافه بشكل مباشر بصواريخ عدة، بينما كان العاملون فيه والأطباء يمارسون عملهم المطلوب لنقل الأدوية لمستشفيات وزارة الصحة التي تعاني نقصاً شديداً في الأدوية.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يجدد غاراته على عدة بلدات في لبنان
  • 10 شهداء من عائلة واحدة إثر قصف الاحتلال للبقاع الشرقي في لبنان
  • من عائلة واحدة.. استشهاد 10 لبنانيين إثر قصف إسرائيلي للبقاع الشرقي
  • السفارة الأمريكية لدى إسرائيل تعلن تقييد سفر موظفي الحكومة الأمريكية وأفراد أسرهم
  • وسائل إعلام لبنانية: ارتقاء 10 شهداء من عائلة واحدة إثر غارة إسرائيلية على منزل في بلدة شعت بالبقاع اللبناني
  • استهداف علي كركي القيادي في حزب الله بغارة إسرائيلية على بيروت
  • مصيره غير معروف.. استهداف القيادي الكبير في "حزب الله" علي كركي بغارة إسرائيلية
  • قتيل و3 جرحى بغارة إسرائيلية على بلدة المالكية جنوب لبنان  
  • قتلى بغارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في غزة