سرايا - قلت هيئة البث "الإسرائيلية" عن قائد الدفاع الجوي السابق في الجيش "الإسرائيلي" تسفيكا حايموفيتش، قوله إنه "لا أحد يمكنه تحديد حجم مخازن السلاح لدى حزب الله"، مؤكدا أن "قدرات حزب الله على إطلاق النيران لانهائية تقريبًا".


وإذ شدد على أن حزب الله، حتى اللحظة لم يطلق النار بالحجم الذي يستطيع فعله، أشار إلى أنّه لا يوافق على تقدير الجيش الإسرائيلي بشأن "تدمير 50% من صواريخ حزب الله"، إثر العدوان الجوي الواسع على لبنان الاثنين.




ولفت إلى أن ما شهدته "إسرائيل" في اليومين الماضيين لا يقترب مما يمتلكه حزب الله من قدرات، ومما يستطيع فعله.

وفي وقت سابق، أكّد رئيس مجلس الأمن القومي "الإسرائيلي" السابق، يعقوب عميدرور، أنّ "إسرائيل ليست قريبة حتى من بداية تدمير قدرات حزب الله"، مضيفاً أنّ "تل أبيب بعيدةً جداً جداً عن هزيمته، أو سلب قدراته".

 

 

إقرأ أيضاً : السفارة الأمريكية لدى "إسرائيل" تعلن تقييد سفر موظفي الحكومة الأمريكية وأفراد أسرهم إقرأ أيضاً : قادة العالم يجتمعون في نيويورك وسط مخاوف من حرب إقليمية بالشرق الأوسط إقرأ أيضاً : الأوقاف الفلسطينية تحذر: تصعيد "إسرائيلي" خطير في الحرم الإبراهيمي

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ46 على التوالي

صرح مصدر مسئول بميناء رفح البري بمحافظة شمال سيناء، اليوم، الجمعة، بأن الجانب المصري من معبر رفح لا يزال مفتوحا لليوم الـ 46 على التوالي انتظارا لوصول المصابين والجرحى والمرضى الفلسطينيين ومرافقيهم لتلقي العلاج والرعاية الطبية في الخارج.. بينما تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق الجانب الفلسطيني من المعبر وتمنع أيضا دخول المساعدات الإغاثية والإنسانية، وشرعت في توسيع عملياتها البرية في رفح جنوبي قطاع غزة.

وأوضح المصدر، أن الأطقم الطبية وسيارات الإسعاف في وضع استعداد دائم في انتظار استقبال المصابين الفلسطينيين ومرافقيهم، حيث وصل منهم حتى يوم 18 مارس الماضي 45 دفعة شملت 1700 من المصابين والجرحى والمرضى إلى جانب 2500 من المرافقين.

وأشار المصدر إلى أن سلطات الاحتلال تغلق منذ 2 مارس الماضي الجانب الفلسطيني من معبر رفح البري وتمنع دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية والمعدات الثقيلة اللازمة لإعادة الإعمار في قطاع غزة، وإزالة الركام الناتج عن 15 شهرا من الحرب على غزة.

يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تغلق المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار واختراق إسرائيل له بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وإعادة التوغل بريا واحتلال مناطق متفرقة بقطاع غزة.. كما أن سلطات الاحتلال تمنع دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى القطاع، ولا تزال مئات الشاحنات مصطفة على جانبي طريق رفح والعريش منذ أول رمضان الماضي في انتظار السماح لها بالدخول.

وكان قد تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025م) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام على أن ينفذ على ثلاث مراحل، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد (19 يناير 2025م).. وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة، وتجري حاليا بجهود الوسطاء مفاوضات من أجل العودة للهدنة ووقف الحرب على غزة.

وذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أنه منذ انهيار وقف إطلاق النار في غزة في 18 مارس الماضي، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي نحو 600 طفل وأصابت أكثر من 1600 آخرين، وأن 500 ألف فلسطيني أجبروا على النزوح مجددا عقب استئناف العدوان على قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ46 على التوالي
  • ‏"واشنطن بوست": إسرائيل أعادت رسم خريطة قطاع غزة بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار الأخير
  • سكاف: عدم التزام إسرائيل باتفاق وقف النار يعمل لمصلحة حزب الله
  • ‏إعلام فلسطيني: مقتل 3 فلسطينيين وجرح آخرين إثر قصف إسرائيلي استهدف بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة
  • لبنان: ضرورة تفعيل لجنة الإشراف على إيقاف إطلاق النار مع إسرائيل
  • مسؤول أمني سابق: إسرائيل دفعت ثمنا باهظا بالحرب على غزة
  • ترامب ومائة يوم في الحكم
  • قائد الجيش استقبل رئيس لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية
  • الرئيس اللبناني: جيشنا بكامل مهامه في الجنوب وأمريكا يجب أن تضغط على إسرائيل
  • قتلى ومصابون في إطلاق نار مشتبه به في السويد