طقس الثلاثاء: أجواء مائلة للحرارة نهارًا معتدلة ليلاً.. وأمطار ورياح نشطة ببعض المناطق
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
توقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم -بمشيئة الله تعالى- أجواء مائلة للحرارة نهارًا، معتدلة ليلاً، مع استمرار الفرصة مهيأة لهطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة، تؤدي إلى جريان السيول، مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة على أجزاء من مناطق جازان وعسير والباحة ومكة المكرمة، ولا يستبعد تكون الضباب على مرتفعات تلك المناطق، كذلك على أجزاء من المنطقة الشرقية، كما تنشط الرياح السطحية على الأجزاء الساحلية من مناطق تبوك والمدينة المنورة ومكة المكرمة.
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية إلى شمالية غربية بسرعة 15-45 كم/ ساعة، وتصل إلى 50 كم/ ساعة مع تشكل السحب الرعدية الممطرة على الجزء الجنوبي، كذلك باتجاه خليج العقبة، وارتفاع الموج من متر إلى مترين، ويصل إلى أعلى من مترين مع تشكل السحب الرعدية الممطرة على الجزء الجنوبي، كذلك باتجاه خليج العقبة، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج، ويصل إلى مائج مع تشكل السحب الرعدية الممطرة على الجزء الجنوبي، كذلك باتجاه خليج العقبة، فيما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شمالية إلى شمالية غربية بسرعة 10-30 كم/ ساعة على الجزء الشمالي والأوسط، وجنوبية غربية إلى شمالية غربية بسرعة 10-25 كم/ ساعة على الجزء الجنوبي، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر، وحالة البحر خفيف الموج.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية على الجزء الجنوبی
إقرأ أيضاً:
دبي الساحرة تتلألأ ليلاً
«الخليج»
ظهرت دبي الساحرة تتلألأ ليلاً، في إطلالة مبهرة على منطقة البوليفارد وبرج خليفة في قلب «دانة الدنيا» النابض بالحيوية والجمال، راسمةً أجواء بديعة ولياليَ ملونة، يتجلي فيها سحر مبانيها الهندسية، في أجواء رمضان المبهجة، وذلك في فيديو خاص نشرته صحيفة «الخليج».
ويشكل وسط مدينة دبي، وتحديداً بوليفارد محمد بن راشد، واحداً من بين أكثر الأماكن سحراً في العالم، بناطحات السحاب الشاهقة، والأبراج المبهرة، مروراً بنافورتها الراقصة وشوارعها الراقية، ووصولاً إلى قمة برجها الأعلى في العالم، ومعالمها السياحية وسمائها، وتشكل جميعها مسرحاً يزدان بالألوان والنور على مدار العام، من خلال استضافته الأنشطة والفعاليات المختلفة، سواء كانت الفنية أو البيئية أو الاجتماعية أو الثقافية أو الاقتصادية، التي يستمتع بها الزوار من كافة أنحاء العالم.
وتشتهر دبي التي لا تعرف المستحيل بأنها «المدينة التي لا تنام»؛ بكونها ملتقى الثقافات والحضارات، ونموذجاً عالمياً للتسامح، فهي موطن لأكثر من 200 جنسية مختلفة، بسبب مشاريعها الريادية في جودة الحياة، والتي جعلت «لؤلؤة الخليج» أفضل وجهة في العالم للعيش والعمل.