لهذا السبب.. جوري بكر تتصدر تريند " جوجل "
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تصدر اسم النجمة جوري بكر تريند محرك البحث جوجل، بعد ظهورها الأخير في إحدى البرامج التلفزيونية، ويرصد الفجر الفني أبرز تصريحات جوري بكر التلفزيونية.
أعربت جوري بكر عن سعادتها الشديدة بمشاركتها في مسلسل برغم القانون وعن ردود الفعل حول شخصيتها التي تجسدها في العمل، وأشارت إلى أن شخصيتها في المسلسل موجودة في أرض الواقع وقابلتها بالفعل في بداية مشوارها الفني، حيث كانت ترفض مساعدتها دون وجود أي خلاف بينهما.
وأكدت جوري بكر على أنها قابلت شخصية مثل سوسن في الحياة، قائلة: “شخصية سوسن في برغم القانون قابلتها في حياتي أول ما بدأت في الوسط الفني لما كنت بتعرف على ناس علشان أمثل وكنت بقابل ناس مش بتحبني وكارهيني ناس أنانيه، وكنت دايمًا بسأل نفسي هي الشخصية دي بتكرهني ليه، بتأذيني ليه في شغلي”.
وتابعت: “الشخصية دي شوفتها كانت إزاي بتتعامل معايا، وشوفت قد إيه هي سوده وغلاوية ووحشة لمجرد أنها شايفة اني أنا أحسن منها والناس مبقتش زي الأول وبقت أنانيه وبتوع مصلحتهم وكل يوم بنقابلهم في حياتنا وشخصية سوسن موجودة في كل مكان”.
رسالة جوري بكر للمخرجين
ووجهت جوري بكر رسالة للمخرجين، لافتة إنها ترغب في أن يراها المخرجين كممثلة وليست كوجه جميل الملامح والجسد، لأن في بداية عملها في الوسط الفني كانت الأعمال التي تعرض عليها عبارة عن أدوار تتطلب فتاة ممشوقة القوام أو جميلة الملامح، ولكنها لا ترغب في أن يحصرها المخرجين في تلك الأدوار.
أما عن الفنانات التي تتمنى العمل معهم، قالت أنها تتمنى العمل مع غادة عبد الرازق، يسرا، نيللي كريم، هند صبري، ومني زكي، مُضيفة:" منى زكي مفيش دور عملته إلا ما أثرت فينا كلنا وبحس أنها مش بتمثل بل بالعكس هي بتناقش قضايا مهمة”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جوري بكر الفجر الفني جوری بکر
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. المغرب يحظر دخول «المنتجات» المصرية!
قالت صحيفة “الشروق” المصرية نقلا عن مصادر مطلعة “إن المغرب قرر حظر دخول البضائع المصرية إلى أسواقه، رغم عدم وجود قرار رسمي صادر عن الجهات الحكومية خلال الفترة الحالية”.
وأشارت المصادر إلى وجود خلافات تجارية بين البلدين قد تؤثر سلبا على حجم الصادرات المتبادلة.
وقال أحمد زكي الأمين العام لشعبة المصدرين ورئيس لجنة الشؤون الأفريقية بالاتحاد العام للغرف التجارية، “إن المغرب علق دخول البضائع المصرية منذ عدة أسابيع”، معتبرا أن هذه الخطوة تأتي كرد فعل على عدم تطبيق مصر الكامل لاتفاقية أغادير.
وتهدف اتفاقية أغادير، التي تم توقيعها في فبراير 2004، إلى تعزيز التبادل التجاري الحر بين الدول العربية المتوسطية الأربع: مصر، المغرب، تونس، والأردن، بهدف زيادة التبادل التجاري البيني وكذلك مع الاتحاد الأوروبي.
وأوضح زكي أن مصر لا تستورد السيارات المغربية، وهو ما يدفع المغرب إلى تعليق الصادرات المصرية بشكل دوري كوسيلة ضغط للسماح بدخول السيارات المغربية إلى الأسواق المحلية.
وأشار إلى أن أبرز السلع المصرية المصدرة إلى المغرب تشمل السيراميك، والسلع الغذائية، والخضراوات، والفاكهة، بالإضافة إلى الحديد، الأسمنت، فحم الكوك، المحاصيل الزراعية، والأجهزة الكهربائية والإلكترونية. وتتراوح قيمة الصادرات المصرية إلى المغرب بين 800 و900 مليون دولار سنويًا.
ولم يقدم زكي تفسيرا واضحا لعدم استيراد السيارات المغربية، لكنه أشار إلى أن الحكومة المصرية تواجه صعوبات في استيراد السلع الفارهة بسبب سياساتها الجديدة التي تركز على حوكمة صرف العملات الأجنبية وإعطاء الأولوية للسلع الأساسية، الدواء، والمواد الخام.
من جانبه، قال شريف البربري ، رئيس شعبة المصدرين والمستوردين بغرفة الجيزة التجارية، “إن مصر غالبا ما تعلق الصادرات المغربية بسبب عدم مطابقة بعض البضائع لمعايير الجودة”.
وأوضح أن هناك بضائع مغربية يتم رفض دخولها لأنها مزيفة أو مقلدة لماركات مشهورة. وأكد البربري أن الخلافات التجارية بين البلدين موجودة، لكنها محدودة ومؤقتة، مضيفًا أن هناك اتفاقية تجارية بينهما يجب الالتزام ببنودها.
وفي السياق ذاته، أكد أحد المصادر المطلعة وجود مشكلات حالية تتعلق بدخول البضائع المصرية إلى المغرب، لكنه أشار إلى أنها في طريقها للحل، دون الإفصاح عن الأسباب حتى يتم معالجة المشكلة.
وفقا لبيانات سابقة لمجلس الأعمال المصري المغربي، يعمل في مصر نحو 295 شركة مغربية، بإجمالي استثمارات يصل إلى حوالي 230 مليون دولار. كما يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين حوالي 1.3 مليار دولار سنويًا.