أعلنت وسائل إعلام لبناني، أن الرشقات الصاروخية تتركز في اتجاه حيفا والعفولة وصفد وتصل حتى مسافة تبعد 70 كيلو مترا، ما أدى إلى نشوب حرائق وتضرر عدد من المنازل، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، منذ قليل. 

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: لبنان إعلام لبناني حيفا الاحتلال القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

إعلام غير رياضي

 

 

عائض الأحمد

ما رأيك أن نكذب ونكذب ونحيك القصص ثم ندعمها ببعض الآراء وما المانع إن كان هناك استفتاء في محيط حيِّنا لتظهر نتائجنا نجحنا ورسب الجميع، أو لسنا الأول والثاني والثالث وسلم المجد نحن، ودرجاته هم، نصعدها كما نشاء وقت ما نريد.

لم أجد أسوأ من بعض الإعلام الرياضي المتعصب يخلق الكذب ويلبسك ثيابه وأنت حي ترزق، ويروى على لسانك النابض بالحياة ما لم تقله، وعلى أقدامك ما لم تخطئه، ويصنفك كما يحب وليس كما يشاهدك الآخرون، يقصي الجميع ويظهر اللون الذي يعشقه يتجاهل الحقائق وينسفها نسفا اعتقادا منه أنه بهكذا أفعال سيخدم مصالح من يتعصب له.

العيب كما المعيب، سيان لن يردعه نصح ولن يصلحه كلمة حق، أجير ضعيف يسترزق من صناعة الوهم وبيعه على السفهاء، الغريب أنه بعد زمن يسير يجزم بصحته، ويسرده لك كتاريخ هو شاهد عليه وينشر أوراقه البالية دون أن يرف له جفن أو يرتد له طرف. يا قوم أما كفاكم كذبا وسرد روايات مكذوبة لمن يعيشون بيننا، أو لم يكن كافيا ماضيكم التعيس في جلب نفائس المتردية والنطيحة وما أكل السبع، أين أنتم من عقول زُيِّن بها البشر؟ ألم تقل لكم يومًا سنقف هنا وحان وقت الترجل عن ركوب ألواح الخشب واستبدالها بمسير يليق بنا وينصف المجتهدين غيركم ويعطى كل ذي حق حقه، وإن لم يكن فانسحاب يعلوه صمت أبيض ناصع، قد يشفع لكم وينسى من أفسدتم ذائقتهم بسموم أفكاركم فقد وصلتم إلى أرذل ما تريدون وزرعتم حنظلا يذكركم به الجيل القادم ومن يليه.

ختامًا.. التعصب ليس بهذا السوء الذي يرافق المتطرفين هنا وهناك هو حالة مفهومه لمن يمارس حقوقه دون أن يمس الآخرين أو يتجاوز حدود تعصبه لما يحب، أما من يصنف نفسه إعلاميا فعليه أن يلبس "شال" أسود ويتدثر به ويصبغ وجهه باللون الذي يظن أنه سيراه عليه الناس، ثم يقرأ على نفسه "سلام قول من رب رحيم".

لها: تشققت الأرض وأحرقها القيظ، يبست أغصان سعادتي، وكف هتانك فهلكت بحثا عن قطرة تروى ظمئي.

شيء من ذاته: خلصت إلى وحدتي وأنا في وسط جمع ليس لهم مكان أو مكانة.

نقد: ستكررها مرارا، نعم مرت منها، ولكنها ليست لك، ولن تستوقفك.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • طلاب جامعة الرازي يدعمون القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير بـ 400 ألف ريال
  • حالته حرجة... سوريان قاما بالإعتداء على مواطن لبنانيّ في الهرمل
  • جدل بين مكسيم خليل وشقيق فنان لبناني حول “مجازر” الساحل
  • استشهاد لبناني وإصابة آخر في قصف الاحتلال الإسرائيلي مركبة في بلدة ياطر
  • اعرف طريقك.. كثافات مرورية أعلى الشوارع الرئيسية وميادين القاهرة والجيزة
  • في شارع لبنانيّ.. إشكال يبدأ بـمزاح وينتهي بإطلاق نار وجرحى!
  • إعلام غير رياضي
  • العصيمي: فرص أمطار متفرقة اليوم وغداً تتركز على حائل وغرب القصيم والرياض
  • قوات الاحتلال تطلق النار اتجاه سيارة إسعاف في مخيم نور شمس
  • السيطرة على حريق بمخزن خردة بالمنوفية