نبيل الحلفاوي: "فشل نتنياهو دفعه لكسر قواعد الاشتباك مع حزب الله"
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق الفنان نبيل الحلفاوي، على المشهد السياسي الحالي في لبنان، والغارات الإسرائيلية التي شنتها على الجنوب، مما أدى لسقوط العديد من الشهداء والمصابين.
وقال "الحلفاوي" عبر حسابه على موقع "إكس": "فشل نتنياهو رغم حرب الإبادة التي شنها على غزة في تحقيق أي هدف.. سواء المعلن (القضاء على حماس) أو الخفي (إخلاء القطاع وتهجيرهم إلى سيناء) أو المفروض عليه (استعادة الرهائن) مما ينهي مستقبله السياسي بل وما هو أكثر، هذا الفشل هو ما دفعه لكسر قواعد الاشتباك مع حزب الله وجره للتصعيد".
وتابع “الحلفاوي” في تدوينة أخرى قائلا: "لولا الحماية الأمريكية والغربية لما جرؤت إسرائيل على العربدة في المنطقة وشن حروب الإبادة بلا ضابط ولا رابط".
يشار إلى أن الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة على الجنوب اللبناني نتج عنها نزوح آلاف العائلات من مناطق الاستهداف.
وارتفعت حصيلة ضحايا الغارات إلى 356 شهيدا، من بينهم 24 طفلًا، بالإضافة إلى إصابة 1246 شخصًا بجروح متفاوتة، وفقا للتلفزيون اللبناني.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن في وقت سابق، شن غارات جوية عنيفة على مناطق متفرقة من العاصمة اللبنانية بيروت، وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن انفجارا ضخما وقع في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، بعد استهداف حي ماضي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نبيل الحلفاوي فشل نتنياهو الاشتباك حزب الله
إقرأ أيضاً:
قادرة على الاشتباك قبل دخول مدى العدو.. ماذا نعرف عن «مقاتلة النار» الصينية؟
كشفت الصين بعض التفاصيل عن مقاتلتها الجديدة «J-10»، وهي من الطائرات متوسطة الوزن متعددة المهام، والتي جرى تصميمها للقتال الجوي لكنها تظل قادرة على القيام بالهجوم الأرضي والاستطلاع في نفس الوقت، بحسب جريدة «الشعب» الصينية.
نسخ مختلفة للطائرةوتوجد عدة نسخ من هذه الطائرة، التي يسميها الغرب بـ«التنين القوي»، في الوقت الذي يطلق عليها حلف الناتو اسم «فايربيرد» أو طائر الحدأة، وصمم الطائرة معهد «تشينجدو» لتصميم الطائرات، وأنتجتها مجموعة «تشينجدو» لصناعة الطائرات، وبدأ مشروع الطائرة في يناير 1988 عندما بدأت الحكومة الصينية في المشروع تحت اسم «المشروع 10».
طيران لمدة 20 دقيقةوجرى تصميم الطائرة لأولى مرة في نوفمبر 1997 وطارت لمدة 20 دقيقة في مارس 1998 واستمر الاختبار لها حتى أول ديسمبر 2003، وأصبحت تعمل رسميًا في ديسمبر 2003، واشترت باكستان عددا من هذه الطائرة من سلاح الجو الصيني.
مقارنة ضد المنافسينوبحسب تقارير، تعد الطائرة المقاتلة متوسطة الوزن منافسة للطائرات «إف-16» الأميركية ولـ«ميراج 2000» الفرنسية و«سو-27» الروسية، وتصل السرعة القصوى للطائرة إلى 1.8 ماخ، وتصل سرعة الصعود فيها إلى 300 ميل في الثانية.
بينما يصل مداها القتالي لـ 550 كيلومتر، فيما يصل مداها لـ 1850 كيلومتر، في الوقت الذي يصل وزن الإقلاع فيها إلى 19.227 كيلو جرام، والوزن الإجمالي للطائرة إلى 14000 كيلوجرام.
وتتمتع الطائرة بتفوق جوي بفضل الصواريخ بعيدة المدى، وقدرتها على الاشتباك قبل دخول مدى العدو.