لهذا السبب.. هيفاء وهبي تتصدر تريند " جوجل "
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تصدر اسم النجمة هيفاء وهبي تريند محرك البحث جوجل بعد انتهائها من تصوير أحدث أعمالها السينمائية الجديدة، والتي تحمل إسم " ولاد المحظوظة".
ومن المقرر أن يستكمل المخرج مرقس عادل عمليات المونتاج والمكساج وتجهيز الفيلم للعرض فى موسم الصيف هذا العام.
فيلم ولاد المحظوظة بطولة هيفاء وهبى، محمود الليثي، نانسي صلاح، توني ماهر، سامي مغاوري، محمد الكيلاني، كريم عفيفي وضيفة الشرف رشا مهدى، ومن تأليف هيثم سعيد وإخراج مرقس عادل، وتدور أحداثه في إطار لايت رومانسى، ووتظهر هيفاء خلال الأحداث بشخصية فتاة لبنانية تأتي إلى مصر وتمر بالعديد من المواقف.
قرار بإيقاف هيفاء وهبي عن الغناء؟
النجمة اللبنانية، التي اعتادت لفت الأنظار بأناقتها وجمالها، عاشت فترة عصيبة في أغسطس الماضي، عندما أصدرت نقابة المهن الموسيقية في مصر قرارًا بإيقافها عن الغناء.
جاء هذا القرار بسبب خلاف بينها وبين أحد متعهدي الحفلات حول بنود التعاقد. إلا أن وهبي، بعد نزاع قصير مع منظم الحفلات ياسر الحريري، تمكنت من تجاوز الأزمة بعد جلسة صلح رسمية بين الطرفين أمام الشؤون القانونية لنقابة الموسيقيين، تم الاتفاق على إنهاء النزاع بشكل ودي، مع رد قيمة العربون الوارد في الشكوى، لتعود وهبي إلى نشاطها الفني بكل قوة.
فيلم رمسيس باريس
وكان آخر أعمال هيفاء وهبي السينمائية فيلم رمسيس باريس الذي تم طرحه العام الماضي وشارك في بطولته محمد سلام، محمد ثروت، حمدي المرغني، محمود حافظ، سميرة مقرون ومصطفى خاطر، أوس أوس، جومانا مراد، مصطفى البنا، أحمد كشك وسامي مغاوري وعدد آخر من الفنانين، وتأليف كريم حسن بشير وإخراج أحمد خالد موسى.
تدور أحداث فيلم رمسيس باريس فى إطار كوميدى، حول انتقال مجموعة من المصريين من رمسيس إلى باريس وهذه الرحلة تتضمن كثيرًا من الأحداث والمفاجآت، وسط مواقف كوميدية تقوم على الموقف، وتصل الأحداث ذروتها عندما يقررون تشكيل عصابة لسرقة لوحة الموناليزا من متحف اللوفر، وهم متنكرون.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني هيفاء وهبى آخر أعمال هيفاء وهبي هيفاءوهبي تريند جوجل هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.