بدء اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول بالمملكة اليوم - عاجل
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تبدأ اليوم الثلاثاء، اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 1446 هـ في جميع مدارس المملكة، وتشمل هذه الاختبارات الطلاب والطالبات من الصف الثالث الابتدائي حتى الصف الثالث الثانوي.
وأكدت وزارة التعليم أن الاختبارات ستتم خلال اليوم الدراسي المعتاد، دون التأثير على سير الأنشطة التعليمية الأخرى.
أخبار متعلقة "سُبل" تحتفل باليوم الوطني بإصدار طابع تذكاري وبطاقة بريديةنجران.. الفنون الشعبية تعزز فرحة الاحتفال اليوم الوطنيوفيما يخص الأعذار المقبولة للتغيب، أوضحت الوزارة أنه يجب تقديم تقارير طبية موثوقة أو وثائق رسمية داعمة في حالات الأعذار الإنسانية.
وأشارت إلى أنها ستتعامل بمرونة مع الظروف الطارئة، مثل الحوادث المرورية، بعد تقديم ما يثبتها.
وأكدت الوزارة أن الحالات الاستثنائية التي لا تشملها الأعذار المذكورة ستتم دراستها بعناية لضمان اتخاذ القرارات المناسبة التي تراعي مصالح الطلاب وتحقق العدالة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة اختبارات الفصل الدراسي الأول مدارس المملكة تعليم
إقرأ أيضاً:
«أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل
في مدرسة مارسدن الثانوية بمدينة لوجان سيتي في كوينزلاند بأستراليا، أثارت معلمة جدلًا واسعًا بين أولياء الأمور والطلاب على حد سواء، وذلك بسبب سلوكها وتصرفاتها الغريبة داخل الفصل.. فماذا فعلت؟ وكيف استاء منها الطلاب وأولياء الأمور؟
سلوك غريب لمعلمة أستراليةبحسب وسائل الإعلام الأسترالية، فإن المعلمة - لم يتم الكشف عن هويتها - طلبت أن يناديها الطلاب بـ«السيدة بور»، وزعمت أنها قطة، وشوهدت وهي ترتدي عصابة رأس على شكل أذني قطة، بالإضافة إلى قلادة تحمل اسم «بور» في الفصل.
كما تجاوزت تصرفات المعلمة مجرد ارتداء الأزياء؛ إذ قيل إنها كانت تهسهس على الطلاب وتلعق ظهر يدها، بل وصل الأمر إلى أنها كانت تزأر عليهم إذا لم ينتبهوا للدرس، وقد تسببت هذه التصرفات في استياء وقلق الطلاب وأولياء الأمور، حسب موقع «odditycentral».
استياء أولياء الأموروأعرب أحدهم عن استيائه قائلًا: «إنها تجبر الأطفال على مناداتها بالسيدة بور، وتصرخ كالقطة وتزأر عندما لا يستمعون إليها، إنها تجلس في الفصل وتلعق يديها، إنه أمر مقزز للغاية، يجب أن يتم فعل شيء حيال هذا الأمر»، وعبر آخر عن غضبه على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا: «من المحبط أكثر أن المدارس العادية ونظام التعليم الذي نرسل أطفالنا إليه كل يوم لديه معلمون يفعلون أشياء مثل هذه».
وقد وصلت هذه القضية إلى وزارة التعليم في كوينزلاند، التي أكدت أنها على علم بمخاوف الآباء وأن المدرسة تعمل على معالجة الوضع، وذكرت في بيان لها: «يلتزم المعلمون بأعلى معايير الاحتراف والأخلاق، وهذا السلوك غير مقبول في مدارس ولاية كوينزلاند».
ومن جانبها، نفت المعلمة جميع الاتهامات الموجهة إليها، وقالت إنها طلبت من الطلاب مناداتها بـ«السيدة بور» لأن الأحرف الأولى من اسمها هي PRR، وفي تطور لاحق، أشارت صحيفة «كورير ميل» إلى أن المعلمة لم تعد تعمل في المدرسة، على الرغم من حصولها على دعم واسع من أعضاء هيئة التدريس ونقابة المعلمين.