بسعر خيالي.. عرض قلادة ماري أنطوانيت للبيع
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تباع قلادة من الألماس نادرة، ذات صلة محتملة بالملكة الفرنسية السابقة، ماري أنطوانيت، في مزاد بشهر نوفمبر (تشرين الثاني)، بسعر يقدر بنحو 2.8 مليون دولار.
وتعود القلادة للقرن الـ 18 ووزنها 300 قيراط، جرى صنعها خلال السنوات العشر السابقة للثورة الفرنسية في 1789.
وكانت آخر مرة تظهر فيها عام 1973 قبل بيعها، ضمن مجموعة مقتنيات خاصة.
وتتكون القلادة من ثلاثة صفوف من الألماس.
وعرضت للجمهور لأول مرة منذ 50 عاماً، أمس الإثنين، في صالات عرض سوذبيز في لندن.
وقال أندريس وايت كوريال مسؤول مبيعات المجوهرات الملكية في سوذبيز في أوروبا والشرق الأوسط "كان الألماس يعاد استخدامه دائماً، ولأن مناجم جولكوندا في الهند توقفت عن الإنتاج في نهاية القرن الـ18،جرى تفكيك معظم مجوهرات القرن الـ18 لمواكبة الموضة".
ألماسة نادرةوأضاف "لذا فإن العثور على جوهرة سليمة من القرن الـ18 بهذا الحجم وبأهمية الألماس أمر نادر للغاية".
#NSTworld Mysterious 18th century diamond necklace set for auctionhttps://t.co/xf2iC7eC7Z
— New Straits Times (@NST_Online) September 23, 2024ومن المعتقد أن بعض الألماسات الموجودة بالقلادة ربما تعود إلى "قضية العقد الماسي" سيئة السمعة التي شوهت سمعة ماري أنطوانيت، آخر ملكات فرنسا غير المحبوبة قبل الثورة الفرنسية.
وكانت هذه القلادة مملوكة لعائلة ماركيز أنجليسي، وهي عائلة أرستقراطية إنجليزية ويلزية، حيث تزين بها أفراد العائلة خلال تتويج الملك جورج السادس عام 1937 والملكة إليزابيث عام 1953.
وستعرض القلادة للبيع في مزاد "مجوهرات الملوك والنبلاء" الذي تنظمه دار سوذبيز للمزادات في جنيف يوم 11 نوفمبر (تشرين الثاني).
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فرنسا لايف ستايل فرنسا الهند ويلز
إقرأ أيضاً:
«المنفي» يستقبل سفير الجمهورية الفرنسية لدى ليبيا
استقبل رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، سفير الجمهورية الفرنسية لدى ليبيا، “مصطفى مهراج”.
وتمحور اللقاء، “حول المسارات السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية، ودور فرنسا الفاعل للدفع قدماً بالعملية السياسية في ليبيا للوصول إلى حلول ونتائج توافقية تفضي إلى الانتخابات”.
وأكد الرئيس خلال اللقاء، “أن الشعب الليبي قادر على المشاركة والمساهمة وتقرير المصير في الوصول لدولة مستقرة عبر الاستطلاعات والاستفتاءات والانتخابات العامة”.