موقع 24:
2025-03-04@07:45:22 GMT

بسعر خيالي.. عرض قلادة ماري أنطوانيت للبيع

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

بسعر خيالي.. عرض قلادة ماري أنطوانيت للبيع

تباع قلادة من الألماس نادرة، ذات صلة محتملة بالملكة الفرنسية السابقة، ماري أنطوانيت، في مزاد بشهر نوفمبر (تشرين الثاني)، بسعر يقدر بنحو 2.8 مليون دولار.

وتعود القلادة للقرن الـ 18 ووزنها 300 قيراط، جرى صنعها خلال السنوات العشر السابقة للثورة الفرنسية في 1789.

وكانت آخر مرة تظهر فيها عام 1973 قبل بيعها، ضمن مجموعة مقتنيات خاصة.


وتتكون القلادة من ثلاثة صفوف من الألماس.

وعرضت للجمهور لأول مرة منذ 50 عاماً، أمس الإثنين، في صالات عرض سوذبيز في لندن.

وقال أندريس وايت كوريال مسؤول مبيعات المجوهرات الملكية في سوذبيز في أوروبا والشرق الأوسط "كان الألماس يعاد استخدامه دائماً، ولأن مناجم جولكوندا في الهند توقفت عن الإنتاج في نهاية القرن الـ18،جرى تفكيك معظم مجوهرات القرن الـ18 لمواكبة الموضة".

ألماسة نادرة 

وأضاف "لذا فإن العثور على جوهرة سليمة من القرن الـ18 بهذا الحجم وبأهمية الألماس أمر نادر للغاية".

#NSTworld Mysterious 18th century diamond necklace set for auctionhttps://t.co/xf2iC7eC7Z

— New Straits Times (@NST_Online) September 23, 2024

ومن المعتقد أن بعض الألماسات الموجودة بالقلادة ربما تعود إلى "قضية العقد الماسي" سيئة السمعة التي شوهت سمعة ماري أنطوانيت، آخر ملكات فرنسا غير المحبوبة قبل الثورة الفرنسية.
وكانت هذه القلادة مملوكة لعائلة ماركيز أنجليسي، وهي عائلة أرستقراطية إنجليزية ويلزية، حيث تزين بها أفراد العائلة خلال تتويج الملك جورج السادس عام 1937 والملكة إليزابيث عام 1953.
وستعرض القلادة للبيع في مزاد "مجوهرات الملوك والنبلاء" الذي تنظمه دار سوذبيز للمزادات في جنيف يوم 11 نوفمبر (تشرين الثاني).

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فرنسا لايف ستايل فرنسا الهند ويلز

إقرأ أيضاً:

الكاظمي: أنا كشفتُ سرقة القرن.. لكن مَن أطلق سراح المتهم؟

3 مارس، 2025

بغداد/المسلة: جاءت تصريحات رئيس الوزراء العراقي السابق مصطفى الكاظمي لتثير موجة جديدة من الجدل حول قضايا الفساد والاغتيالات السياسية والمشاريع التنموية في العراق، وسط تفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض.

في مقابلة تلفزيونية، استغرب الكاظمي من تركيز الرأي العام على قضية “سرقة القرن”، والتي تتعلق باختلاس نحو 3 مليارات دولار من الأمانات الضريبية، بينما لم تحظَ قضية 22 مليار دولار  بنفس القدر من الاهتمام. تساؤله حمل في طياته اتهاماً مبطناً بوجود انتقائية في تسليط الضوء على قضايا الفساد، متسائلاً: “لماذا لم تُسمّ سرقة القرون؟”.

وفي سياق قضية التظاهرات التي شهدتها البلاد في أكتوبر 2019، نفى الكاظمي وجود “طرف ثالث” مسؤول عن عمليات قتل المحتجين، وهو المصطلح الذي استخدم لتوصيف جهة غير معروفة استهدفت المتظاهرين. لكنه أشار إلى أن القتل تم “بسلاح عراقي” من أطراف وصفها بـ”الداخلية والخارجية”، ما أثار ردود فعل واسعة، خاصة بين الناشطين الذين يعتبرون أن السلطات لم تفِ بوعودها في تقديم الجناة للعدالة.

أما فيما يتعلق بالمشاريع التنموية، فقد نسب الكاظمي الفضل في العديد من المشاريع التي يجري تنفيذها اليوم إلى حكومته، مؤكداً أنها كانت جزءاً من “خطة الطوارئ” التي صُممت في مكتبه.

وانتقد بشدة طريقة تنفيذ بعض المشاريع الحالية، معتبراً أن اعتماد الجسور لحل أزمة المرور “طريقة قديمة”، وكان الأجدر – وفقاً له – تنفيذ أنفاق بدلاً من المجسرات. كما هاجم مشروع تحويل معسكر الرشيد إلى مجمع سكني، معتبراً أن خطته كانت تقضي بتحويله إلى متنزه ضخم يخدم سكان العاصمة.

وأشار الكاظمي إلى أن تجربة بناء مجمعات سكنية داخل بغداد مثل مشروع “داري” تم تحريفها عن هدفها الأساسي، حيث كان من المفترض أن تخدم الفقراء لكنها “تحولت إلى مشروع للأثرياء”، على حد تعبيره. كما أشاد بمشروع مدينة بسماية السكنية، التي تم إنشاؤها خارج بغداد خلال فترة حكم نوري المالكي، معتبراً أن التخطيط السليم يقتضي التوسع خارج العاصمة بدلاً من زيادة الضغط عليها.

هذه التصريحات فتحت الباب أمام نقاش واسع حول الإرث السياسي والاقتصادي لحكومة الكاظمي، ومدى دقة الطروحات التي قدمها في حواره، خاصة مع استمرار الأزمات التي تواجهها البلاد، من الزحامات المرورية إلى الأزمات السكنية، وصولاً إلى ملف العدالة في قضايا الفساد والانتهاكات.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • اليمن يودع الفقر.. اكتشاف كميات كبيرة من الألماس والمناطق الغنية بالكنوز والثروات
  • وصية الوليد بن محمد بن مصعب في القرن الثالث الهجري
  • فالنسيا للبيع.. والخليفي أبرز المهتمين
  • فيديو.. هدف خيالي جديد من نيمار مع سانتوس
  • الكاظمي: أنا كشفتُ سرقة القرن.. لكن مَن أطلق سراح المتهم؟
  • برشلونة يستعد لتقديم عرض خيالي لضم ألكسندر إيزاك
  • مرسيدس 200 سيدان للبيع بـ 250 ألف جنيه
  • ثَبَتُ فَلَج ذي نَيْم.. وثيقة من القرن الخامس الهجري
  • البحرية الفرنسية تعود إلى العراق بعد غياب 13 عاماً.. صور
  • آبل تطرح رسميا هاتف iPhone 16e للبيع