بالأرقام.. إحصائية جديدة لضحايا الضربات الإسرائيلية في لبنان
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية اليوم الاثنين، ارتفاع حصيلة القتلى من جرّاءِ الغارات الجوية الإسرائيلية إلى 492 شخصا، فيما أصيب 1645 آخرون.
كانت أعربت وزارة الخارجية الألمانية عن قلقها إزاء الوضع في الشرق الأوسط.
أخبار متعلقة بينهم 21 طفلًا.. 274 قتيلًا جراء العدوان الإسرائيلي على لبناناستقرار الأجواء.. "الأرصاد" يبين حالة الطقس خلال اليوم الوطني 94طقس الاثنين.
وفي وقت سابق، كان أعلن وزير التربية والتعليم العالي اللبناني عباس الحلبيـ، تعطيل الدراسة في خمس محافظات لمدة يومين.
وأوضح أن هذا القرار يأتي "نظرا لتطور الأوضاع الأمنية والعسكرية، مما يشكل خطرًا على انتقال التلاميذ إلى المدارس والمؤسسات التربوية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بيروت الضربات الإسرائيلية على لبنان لبنان إسرائيل
إقرأ أيضاً:
مع تزايد الضربات الإسرائيلية.. هل سيتأثر سعر الصرف؟
على الرغم من حرب الابادة التي شنتها إسرائيل على مختلف المناطق اللبنانية، لم يتأثر سعر صرف الدولار ولكن تزايدت مخاوف اللبنانيين من ان يشهد السوق تقلبات في حال توسع الحرب.
وفي هذا الإطار، يقول الخبير المالي والاقتصادي الدكتور بلال علامة عبر "لبنان 24" إن وضع سعر الصرف سيبقى متماسكا ولكن من الواضح انه سيتأثر لاحقا بالتطورات لأن الحرب الدائرة والتي يبدو انها طويلة لن تنتهي في وقت قريب وستراكم خسائر هائلة على لبنان واللبنانيين لا يُمكن تحملها".
ورأى علامة ان "الدولة اللبنانية تحاول بأي ثمن من خلال حركة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الوصول إلى وقف لإطلاق النار أو الوصول لتسوية للقرار 1701 او قرار مجلس الأمن رقم 2735 ولكن من الواضح ان طرفي النزاع لن يستجيبا لهذا المطلب والأمور ذاهبة باتجاه التصعيد".
وأضاف: "من المؤكد انه مع تزايد الاعتداءات وآثار الحرب ونتائجها ستزداد الخسائر البشرية والمالية والاقتصادية من تعويض لأهالي الشهداء وايواء للنازحين ومعالجة الجرحى في المستشفيات وإعادة بناء الأبنية المُتضررة وهذه الأمور كلها تتكفل بها الدولة".
وتابع: "برأيي الوضع لا يمكن تحمله فنحن لم نلحظ ان أي دولة يمكن ان تساعد لبنان باستثناء المساعدات الطارئة التي ترسل عند حصول الأزمات والكوارث فيما المساعدات المالية أو الاستثمارية غير موجودة".
وختم: "إضافة إلى الضربات الإسرائيلية هناك أيضا أزمة الموازنة، وبالتالي كل هذه الأمور ستتفاقم وسيتحرّك سعر الصرف شئنا أم ابينا، ولكننا نأمل في ان تنتهي هذه الأزمات سريعا كي لا نصل إلى السيناريو الأسوأ".
المصدر: لبنان 24