رابط مباشر.. نتيجة تقليل الاغتراب لطلاب المرحلة الثالثة في 27 محافظة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2024 للمرحلة الثالثة في 27 محافظة، تتيحه وزارة التعليم العالي من خلال التسجيل الآن على موقع التنسيق الإلكتروني، فيما يجري الإعلان عن نتيجة التحويل المناظر وغير المناظر، وفقًا لقواعد وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بين الكليات والمعاهد لطلاب المرحلة الثالثة للثانوية العامة 2024، خلال الساعات المقبلة.
يمكن للطلاب معرفة نتيجة تقليل الاغتراب في 27 محافظة من خلال الرابط المباشر عبر موقع التنسيق الإلكتروني، إذ من المتوقع الإعلان عنها خلال الـ 48 ساعة من انتهاء مرحلة تقليل الاغتراب، والتي انتهت الأحد 22 سبتمبر.
وفيما يتعلق بخطوات الحصول على نتيجة تقليل الاغتراب 2024 على موقع التنسيق الإلكتروني، فجاءت على النحو الآتي:
- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- اختيار نتيجة تقليل الاغتراب 2024.
- إدخال رقم الجلوس.
- إدخال الرقم السري.
- كتابة الكود التأكيدي
- الضغط على كلمة ظهور نتيجة تقليل الاغتراب 2024
وفيما يتعلق بشروط تقليل الاغتراب، فقد أعلنتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وجاءت على النحو الآتي:
- التحويل غير المناظر باستيفاء الحد الأدنى للكلية المُراد التحويل إليها
- التحويل المناظر يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع.
ـ الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي.
ـ استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها
ـ التحويل عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني فقط.
ـ لا توجد تحويلات ورقية.
ـ المُفاضلة بين الطلاب على طبقات لمجموع الثانوية العامة.
ـ التحويل يكون لمرة واحدة فقط.
ويتسائل الطلاب عن التحويلات بين المعاهد العالية الخاصة والمتوسطة، إذ يسمح للطالب الذي تم ترشيحه إلى معهد بالتقدم للتحويل إلى معهد آخر في ذات التخصص أو تخصص آخر بشرط حصول الطالب على الحد الأدنى للقبول في المعهد المراد التحويل إليه
كان قد أعلن المجلس الأعلى للجامعات، أنه سيتم قبول 10% من الرغبات المقدمة بتنسيق تحويلات تقليل الاغتراب لطلاب المرحلة الثالثة 2024.
يشار أن موقع التنسيق الإلكتروني، أغلق باب تسجيل تقليل الاغتراب لطلاب المرحلة الثالثة 2024، والذي بدأ يوم الجمعة، بعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2024 رابط نتيجة تقليل الاغتراب المرحلة الثالثة 2024 نتيجة تقليل الاغتراب 2024 نتيجة تقليل الاغتراب المرحلة الثالثة 2024 موعد نتيجة تقليل الاغتراب 2024 موقع التنسیق الإلکترونی نتیجة تقلیل الاغتراب 2024 لطلاب المرحلة الثالثة المرحلة الثالثة 2024
إقرأ أيضاً:
“مقتل الرهائن جاء نتيجة قرارات رئيس الوزراء الإسرائيلي”
نستعرض في جولة الصحف عدداً من التعليقات حول مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتعمير القطاع الذي دمّرته الحرب.
ونبدأ من صحيفة هآرتس الإسرائيلية، والتي نشرت افتتاحية بعنوان: “الطريق الوحيد لاستعادة الرهائن هو وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من غزة”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالإشارة إلى عودة الرهائن الأربع شيري، وآرييل، وكفير بيباس، وعوديد ليفشيتس، في توابيت يوم الخميس، بعد 503 أيام من الاحتجاز.
ورأت “هآرتس” أن هؤلاء الضحايا تم التخلي عنهم مرتين: الأولى عبر فشل دبلوماسي وعسكري لا نظير له؛ والثانية عندما لم تفعل الحكومة الإسرائيلية ما بوسعها لإعادتهم في إطار صفقة أو اتفاق، وفق الصحيفة.
وقالت “هآرتس” إن “مقتل الرهائن الإسرائيليين لم يكن قدراً مقدوراً؛ وإنما هو نتيجة قرارات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي لا تزال تُعوزه الشجاعة للقيام بزيارة إلى مستوطنية نير عوز، حيث اختُطف هؤلاء الرهائن”.
ورأت الصحيفة الإسرائيلية أن هذا التخلي المضاعَف الذي تعرّض له هؤلاء الرهائن الإسرائيليين ينبغي أن ينهض كتحذير من مغبة نقْض الهُدنة مع حركة حماس وإفشال الاتفاق.
وقالت إن “عودة الرهائن، أحياء كانوا أو موتى، لا يُقدّر بثمن. يجب ألا ينتهك أي شخص هذا الحق الأول للمواطنين على دولتهم”.
واعتبرت الصحيفة الإسرائيلية أن الطريق الوحيد لعودة بقية الرهائن هو الاستمرار في الاتفاق، والامتثال لبنوده الواضحة عبر وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وحذرت “هآرتس “من أنه “لا سبيل آخر يضمن عودة الرهائن، ولا سيما تلك العهود الكاذبة المتعلقة بتحقيق انتصار كامل، أو غير ذلك من حملات التوعية البغيضة التي دأب عليها مكتب رئيس الوزراء”، على حد تعبير الصحيفة.
واتهمت هآرتس نتنياهو بأنه دأب على إفشال المحادثات الخاصة بتبادل الرهائن طوال شهور الحرب ولغاية الآن.
واختتمت الصحيفة الإسرائيلية بالقول إنه “يتعين الآن على نتنياهو أن يُتمّ الصفقة وأن يُعيد كل الرهائن، وإن على الشعب الإسرائيلي أن يمارس ضغوطاً لضمان ألّا يخون رئيس الحكومة واجبه”.
“الأولوية الآن هي الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار” Getty Imagesوننتقل إلى صحيفة الغارديان البريطانية، حيث نطالع افتتاحية حول مستقبل غزة بعنوان: “اتفاق وقف إطلاق النار وتبادُل الأسرى يجب ألا يفشل”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن “الآلام والدمار الذي وقع على مدى الـ 16 شهراً الأخيرة سيبقى أثرها في نفوس العائلات والمجتمعات، بل وفي منطقة الشرق الأوسط كله لعقود مقبلة”.
وقالت “الغارديان” إنه “طالما كانت هنالك مخاوف من فشل هذا الاتفاق الذي كانت الحاجة إليه ماسّة، سواء للفلسطينيين في غزة أو للإسرائيليين والأجانب المختطَفين في القطاع”.
ونوّهت الصحيفة البريطانية إلى أن المرحلة الأولى التي تمتد لستة أسابيع من المقرر أن تنتهي في الأول من مارس المقبل، مشيرة إلى أن المحادثات الخاصة بالمرحلة الثانية من الاتفاق وهي الأكثر تعقيداً لم تبدأ بعدُ، رغم أنه كان من المفترض أن تبدأ قبل أكثر من أسبوعين.
ورأت “الغارديان” أن “هناك مصدرَين للأمل في إتمام الصفقة: المصدر الأول، هو الثقة التي كان يتحدث بها مبعوث ترامب الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وهو يعلن قبل نحو أسبوع أن المرحلة الثانية ستبدأ حتماً”.
أما “المصدر الثاني للأمل، فهو أن حركة حماس قالت إنها في المرحلة الثانية ستطلق سراح كل الرهائن المتبقيين لديها دفعة واحدة، لا على دُفعات كما حدث في المرحلة الأولى من الاتفاق. وفي المقابل، تريد الحركة الفلسطينية المسلحة من إسرائيل أن تنسحب بالكامل وبسرعة من قطاع غزة”.
لكن على الجانب الآخر، يشترط نتنياهو، في المرحلة الثانية أن يتم نزع سلاح حماس وإنهاء وجودها في القطاع، وفق الغارديان.
و”لا يريد نتنياهو أن يعارض ترامب، لكن الوصول للمرحلة الثانية من الاتفاق لم تكن أبداً في مصلحة رئيس الوزراء الإسرائيلي”، بحسب الصحيفة.
وفي ضوء ذلك، اعتبرت الصحيفة البريطانية أن تمديد المرحلة الأولى هو أفضل على كل حال من لا شيء، مؤكدة أن المرحلة الثانية من الاتفاق، وهي الأكثر صعوبة، ستكون بمثابة خطوة كبيرة إلى الأمام.
“لكن عندئذ، يلوح سؤال المرحلة الثالثة الأبرز، والمتعلق بإعمار غزة”، بحسب الغارديان، التي رأت في إعلان الرئيس ترامب المتعلق بإنشاء “ريفييرا الشرق الأوسط” مملوكة للولايات المتحدة، مدعاةً للقلق بشأن إتمام الاتفاق.
وخلصت الغارديان إلى أنه “في الوقت الراهن؛ حيث الرهائن لا يزالون محتجزين، وحيث الظروف في غزة لا تزال رهيبة، يجب أن تتمثل الأولوية في الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار. وسواء كان هذا الاتفاق يصلح كأساس لحل طويل المدى للأزمة أم لا، يبقى من الضروري الآن إنقاذ حياة الناس”.