ارتفاع قتلى الغارات الإسرائيلية على لبنان إلى 356
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية يوم الاثنين أن حصيلة القتلى جراء الغارات الجوية الإسرائيلية ارتفعت إلى 356 شخصًا، بينهم 24 طفلًا، فيما أصيب 1246 آخرون.
وهذه الهجمات الإسرائيلية على لبنان هي الأكثر دموية منذ آخر حرب كبيرة بين في عام 2006.
وتصاعدت حدة الصراع مجددًا في الأسبوع الماضي بعد تفجير الآلاف من أجهزة الاتصالات في لبنان، ما أسفر عن مقتل أكثر من 50 شخصًا، من بينهم مدنيون.
أعلن وزير التربية والتعليم العالي اللبناني عباس الحلبي، يوم الاثنين، تعطيل الدراسة في 5 محافظات لمدة يومين.
ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام عن الحلبي تأكيده "إغلاق المدارس والثانويات والمعاهد والمدارس المهنية والتقنية الرسمية والخاصة، اليوم وغدًا الثلاثاء، في كل من محافظات الجنوب والنبطية والبقاع وبعلبك الهرمل وفي الضاحية الجنوبية".
ارتفاع عدد القتلى إلى 8 أشخاص وإصابة أكثر من 2800 جريح بينهم 200 في حالة حرجة#اليوم | #تفجيرات_البيجر | #لبنان
للمزيد: https://t.co/i8TeCCmqUE pic.twitter.com/I7tnDdawLh— صحيفة اليوم (@alyaum) September 17, 2024
وأضاف أن ذلك يأتي "نظرًا إلى تطور الأوضاع الأمنية والعسكرية في المحافظات المذكورة، ما يشكل خطرًا على انتقال التلاميذ إلى المدارس والمؤسسات التربوية المذكورة".
ودعا الوزير الحلبي مديري المؤسسات التربوية إلى متابعة البيانات الرسمية الصادرة عن الوزارة بهذا الخصوص.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بيروت لبنان الهجمات الإسرائيلية على لبنان الغارات الجوية الإسرائيلية على لبنان
إقرأ أيضاً:
بينهم 3 أطفال و7 نساء.. ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على بيروت إلى 31 شهيداً
يمانيون/ متابعات أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم السبت، ارتفاع عدد شهداء العدوان الصهيوني على الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، إلى 31، بينهم 3 أطفال و7 نساء و68 جريحا.
وخلال مؤتمر صحفي أكد وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض، الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان هي جريمة حرب موصوفة.
وأشار وزير الصحة اللبناني إلى ارتقاء 70 شهيدا نتيجة مجزرة العدو في الضاحية الجنوبية وتفجيره أجهزة النداء واللاسلكي في مجزرتي الثلاثاء والأربعاء الفائتين، لافتا إلى أنه لا يزال 770 جريحا في المستشفيات منهم 152 جريحا بالعناية المركزة.
من جهته، أوضح وزير الأشغال اللبناني، علي حمية، أن حصيلة الغارة الصهيونية على بيروت قابلة لمزيد من الارتفاع في ظل تواصل عمليات الإنقاذ ورفع الأنقاض ووجود أكثر من 20 مفقوداً.
ووصف حمية ما ارتكبه عدوان الاحتلال بالمجزرة الحقيقية، و”قصفٍ للقانون الدولي وللمعنى الإنساني وللقوانين التي ترعى المجتمع الدولي”، مضيفاً أنّ الاحتلال يجر المنطقة إلى حرب.
وكانت المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله، قد زفّت 16 شهيداً في صفوفها على طريق القدس، بينهم القائد الجهادي الكبير، إبراهيم محمد عقيل، والقائد أحمد محمود وهبي.
وشنت قوات العدو الصهيوني، أمس الجمعة، غارة جوية استهدفت بناية سكنية منطقة القائم في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت.