مواليد 6 أبراج على موعد مع الحظ في أكتوبر.. هل أنت منهم؟
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
حالة فلكية جديدة تشهدها بعض الأبراج حتى نهاية شهر أكتوبر المقبل، إذ سيمنحهم الكون حظا عاطفيا أكثر من غيرهم، بسبب وجود فينوس، ما قد يؤثر على مواليد تلك الأبراج على الصعيد العاطفي بشكل خاص خلال هذا الشهر، ووفقًا لتوقعات الخبراء، وكما ذكر موقع «stylecaster».
مواليد برج العقرب.. حظ عاطفيمواليد برج العقرب لهم وضع عاطفي ممتاز، ويواجهون على الصعيد المهني، ويتلقون دعمًا من منزل المشروعات والحصول ترقيات في العمل، ويكمل الحظ معهم لآخر شهر أكتوبر المقبل، وسيكون لهم حضور لافت أمام الشريك العاطفي والتمكن من حل أي مشكلات.
مواليد برج الجوزاء خلال شهر أكتوبر المقبل سيحصلون على حظ كبير من خلال سعادة تخص زيادات مالية، بالإضافة لمشروع عاطفي ناجح، ولكن عليهم بالسرية والكتمان خلال تعاملاتهم، لأنهم مُعرَّضون للحسد.
مواليد برج القوس يحالفهم الحظ حتى نهاية شهر أكتوبر المقبل، إذ تكون طاقتهم في منزل الحظ ويحالفهم من خلال تقوية العلاقات مع الآخرين، وخاصةً العلاقة العاطفية ويحققون مكاسب مالية عالية، وتشهد الدراسة نجاحًا كبيرًا وتطورًا مهنيًا.
ويعيش أصحاب برج الثور أجواء جيدة في العلاقات، لأن الكون يدعمهم ويمدهم بطاقة عالية لتوطيد العلاقات مع شركائهم، وتقوية الروابط والعلاقات مع الآخرين.
ويحظى أصحاب برج الدلو بالدعم من فينوس في المشروعات العاطفية، ويلازمهم الحظ على الصعيد العاطفي، بحضور وتألق أمام شريك الحياة، مع القدرة على حل أي مشكلات.
أما مواليد برج الحوت، لهم وضع حظ جيد قد يتسبب في حسدهم، وفي نفس الشهر تتوالي عليهم الأحداث الجيدة والسعيدة، ويمنحهم طاقة إيجابية وزيادة في فرص الارتباط، وفي الجانب المهني يوجد دعم كبير في المشروعات؛ وحظ كبير في تنمية الأعمال الخاصة بهم، لذا يلاحظوا توطيد في علاقاتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم الأبراج برج العقرب شهر أکتوبر المقبل
إقرأ أيضاً:
لعنة الحرب على غزة أسفرت عن زيادة أعداد المشردين في شوارع الاحتلال
كشفت جمعيات إسرائيلية عن إحصائيات لافتة حول ارتفاع حاد في أعداد المشردين في مدن الاحتلال، بمن فيهم المصابين باضطرابات عقلية بعد الحرب الجارية على غزة، وحالة الفقراء الإسرائيليين الذين أجبروا على ترك مستوطناتهم في الجنوب والشمال.
وأكد تاني غولدشتاين مراسل موقع زمن إسرائيل، أن "الحرب الجارية على غزة، والأزمة الاقتصادية داخل الاحتلال، تركت آثارها الكارثية على العديد من الإسرائيليين، من خلال زيادة أعداد مجرمي الشوارع والمشردين منهم، وفقا لمعطيات كشفتها وزارة الرفاه وجمعية "إكفات" التي تدير إقامات مؤقتة وتساعد المشردين، أكدت أن أعدادهم باتت أكبر بكثير مما كان عليه قبل الحرب، ويتجول العديد منهم في أحياء سكنية وضواحي هادئة مثل حولون ورمات غان، ولم يكونوا يرون إلا نادرا من قبل".
وأضاف في تقرير ترجمته "عربي21" أن "الهيئات المختلفة قدمت بيانات وتقديرات متضاربة بشأن مدى ارتفاع أعداد المشردين في الشوارع الإسرائيلية، وسط زيادة الأعداد عن ألفين مشرد، معظمهم فروا من الشمال والجنوب بسبب إخلائهم عقب اندلاع الحرب".
ونقل عن رئيس جمعية "أكفات" ديفيد أغايف قوله، إن "الكثير من المشردين يعانون من اضطرابات عقلية، وآخرين يتعاطون المخدرات عقب ما واجهوه من ظروف صعبة، ولم يكن لديهم في البداية دعم عائلي وعقلي قوي، والآن يتدهور وضعهم".
وأوضح، "قد تم الاعتراف ببعضهم كمعاقين من قبل جيش الاحتلال وضحايا الحروب، صحيح أن الحكومة وفرت للعديد منهم شققاً وإقامات في الفنادق، لكن أعدادا أخرى لم يذهبوا إليها، بل بقوا في الشوارع، والبعض لم يكونوا بلا مأوى على الإطلاق، وفجأة بدأنا نراهم في جنوب تل أبيب، يصعب التحدث إليهم، بعضهم حضر هجوم حماس على غلاف غزة، والبعض الآخر أصيب باضطراب نفسي أثناء الحرب".
وأشار إلى أن "سبباً آخر لزيادة عدد مجرمي الشوارع هو إفراج مصلحة السجون عن آلاف السجناء الجنائيين لإفساح المجال للأسرى الفلسطينيين المعتقلين خلال الحرب، حيث تم إطلاق سراح المجرمين الإسرائيليين بالآلاف بسبب عدم توفر مساحة في السجون، دون استكمال تأهيلهم، وهناك من تم تسريحهم من مستشفيات الأمراض النفسية في بداية الحرب".
ونقل عن وزارة الرعاية الاجتماعية أن "بعض المشردين الجدد في الشوارع جاءوا إلى غوش دان من مدن الجنوب، مثل عسقلان وأوفاكيم، خلال الأشهر الأولى من الحرب في غزة ولبنان، ومن مدن الشمال، مثل صفد ونهاريا، وتشير التقديرات أنهم في محنة، بمن فيهم الفقراء والمرضى العقليين ومدمني المخدرات، الذين لم يكونوا بلا مأوى".
وبينت الوزارة، أن "أولائك الفقراء ليسوا مؤهلين للحصول على الدعم، حيث يوجد اليوم 2400 منهم، نصفهم في تل أبيب، فيما تشكك جهات مختصة بالعدد، وتقول إنه يقترب من 5000، بعد أن قفز بعشرات بالمئة خلال الحرب".
وعبر مسئول في بلدية تل أبيب عن "خشيته من زيادة أعداد المشردين في السنوات المقبلة بسبب الأزمة التي خلقتها الحرب، مما يجعلنا نأخذ هذا التحدي على محمل الجدّ، رغم أن معظمهم لا يتم الاعتراف ولا الاعتناء بهم، رغم أن أعدادهم في الحرب زادت عن الإحصاء الرسمي، خاصة ممن تدهورت ظروفهم، ونزلوا إلى الشارع بعد إخلائهم من مستوطنات الشمال والجنوب، والآن يعيش بعضهم في الشوارع والحدائق العامة ومواقف السيارات والمباني المهجورة".