إشادة عالمية بجهود المملكة لتحسين أنظمة التنبؤ الجوي والإنذار المبكر
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أشادت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية "OMM" بجهود المملكة المستمرة لتحسين أنظمة التنبؤ الجوي والإنذار المبكر بشكل خاص والأرصاد بشكل عام.
ونوهت بما شهدته من تطور كبير في مجال الأرصاد الجوية، ما أسهم في تعزيز السلامة العامة وحماية الأرواح والممتلكات.
وأوضحت المنظمة أن هذا الاهتمام يعكس تطوير محطات الرصد الجوي في مختلف أنحاء المملكة، والتعاون الدولي المثمر، والالتزام بتحقيق المرونة الأكبر في مواجهة التغير المناخي.
أخبار متعلقة كيف تؤثر الإقامة خارج المملكة على معاش الضمان الاجتماعي؟تحت شعار "الأثر المناخي وبرامج التأقلم" .. المملكة تحتفي باليوم العربي للأرصاد الجويةهيئة حقوق الإنسان: أنظمة المملكة تجرّم العنصرية وتكفل المساواة
" #الأرصاد_الجوية_العالمية" تحذر من ارتفاع حرارة الأرض#اليوم https://t.co/MkIvMS8wAS— صحيفة اليوم (@alyaum) September 18, 2024
وأشارت إلى أن مبادرة "السعودية الخضراء" في مقدمة جهود المملكة في حماية البيئة والمناخ، وأن البيانات المناخية مهمة لمكافحة التصحر وتعزيز إدارة الموارد المائية، التي تتماشى مع أهداف المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وتؤكد التزام المملكة بالتعاون الدولي لمواجهة تحديات تغير المناخ.
ونوهت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في هذا الصدد، بتقديرها الكبير لدور المملكة في دعم المنظمة، متطلعة إلى استمرار التعاون المثمر في المستقبل، متمنية للمملكة دوام التطور والرقي المستمر في مختلف المجالات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس جدة المنظمة العالمية للأرصاد الجوية الأرصاد الجوية الأرصاد الجوية السعودية للأرصاد الجویة
إقرأ أيضاً:
المملكة تُجري اجتماعًا ثنائيًا مع جزر البهاما لمناقشة تعزيز التعاون في المنظمة البحرية الدولية
اجتمع وفد المملكة العربية السعودية لدى المنظمة البحرية الدولية (IMO) برئاسة المندوب الدائم المهندس كمال الجنيدي، مع أعضاء وفد جزر البهاما برئاسة معالي وزير الطاقة والنقل جوبيث كولبي ديفيس، والمندوب الدائم لدى المنظمة البحرية الدولية السفير بول رول، وذلك بمقر المنظمة البحرية الدولية في لندن خلال الدورة التاسعة والأربعين للجنة التيسير.
وبحث الاجتماع فرص التعاون الثنائي لتسهيل التغيير الإيجابي في القطاع البحري، ومناقشة مجموعة متنوعة من الموضوعات، تضمنت التعليم البحارة، والتحول الرقمي، وتسهيل التجارة العالمية.
وأكد الطرفان التزامهما بإيجاد حلول مبتكرة ومستدامة لبناء قطاع بحري أكثر مرونة، واتفقا على تطوير الجيل القادم من البحارة.
وتسعى المملكة إلى ترسيخ مكانتها بصفتها مركزًا لوجستيًا عالميًا ضمن أهداف رؤيتها 2030، وتُعدّ هذه الجهود الرامية إلى تبسيط إجراءات التخليص الجمركي وزيادة كفاءة التجارة حجر الزاوية في هذا الطموح.
واتفق الوفدان على استكشاف آفاق التعاون المستقبلي في البنية التحتية الرقمية الرئيسية وعمليات إدارة البيانات، بالإضافة إلى تطبيق نظام فعال لتحديد الهوية والتتبع بعيد المدى (LRIT) داخل أرخبيل جزر البهاما، سعياً إلى تعزيز الوعي بالمجال البحري.