ماجد محمد

عبر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، ماتياس يايسله، عن حزنه الشديد بسبب الخسارة أمام منافسه الجندل، والخروج المبكر من دور 32،من كأس الملك.

وقال يايسلة خلال المؤتمر الصحفي عقب المباراة: ” من الصعوبة إيجاد الكلمات لوصف ما حدث، لعبنا بمستوى سيء، ولم نحترم فريق الجندل، قمنا بأخطاء “غبية” واستقبلنا هدفين، هذه نتيجة كارثية ولم نقدم شيء في الشوط الأول، والجندل فريق وضع كل إمكانياته للانتصار”.

وتابع:” أعلم مدى أهمية كأس الملك للمشجعين ولا يوجد أعذار لنا، وأنا أتحمل مسؤولية الخروج، والتغييرات التي أجريتها بين الشوطين لم يكن مخطط لها، والسبب لعدم إشراك النجوم الحمل البدني، لدينا مشاركات عديدة وفضلت إراحتهم”.

واختتم حديثه قائلًا: “لا أخشى الإقالة، أنا مدرب محترف وأعمل بشكل يومي وجميع من في النادي يعرف ذلك لتطوير النادي على جميع الأصعدة”.

وتمكن الجندل من الفوز على نظيره الأهلي 2-1،في المباراة التي جمعتهما الإثنين على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية، ضمن منافسات الدور الـ 32 من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأهلي الجندل

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع الإسرائيلي: أخشى سقوط "الشاباك" بعدما سقطت الشرطة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، نقلا عن وزير الدفاع الاسرائيلي يواف جالانت، أخشى سقوط الشاباك بعدما سقطت الشرطة، وفقا لنبأ عاجل بقناة "القاهرة الإخبارية".

وفي وقت سابق، كشفت مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه يدرس إمكانية إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار. 

وأوضحت المصادر أن هذا القرار جاء بعد حادثة إلقاء قنبلتين مضيئتين على منزله في قيساريا، السبت الماضي، مبررًا ذلك بـ"فشل أمني"، وفق ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية.

وفي تطور لاحق، أعلنت الشرطة وجهاز الأمن الداخلي (الشين بيت)، عن توقيف ثلاثة مشتبه بهم على خلفية الحادثة.

 وأفاد بيان مشترك أن المعتقلين يخضعون لتحقيق مشترك بين الشرطة والشين بيت، في ظل قرار قضائي يحظر نشر أي تفاصيل عن التحقيق أو هوية المتهمين لمدة 30 يومًا.

من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن أحد الموقوفين هو ضابط احتياط رفيع في الجيش الإسرائيلي كان قد شارك في الاحتجاجات الأخيرة.

تفاصيل الحادثة

وقع الحادث حيث سقطت القنبلتان في باحة منزل نتنياهو الذي كان خاليًا من سكانه في ذلك الوقت. وقد أدان الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ الحادثة محذرًا من تصاعد أعمال العنف، داعيًا إلى تقديم المتورطين للعدالة سريعًا.

كما عبّر العديد من السياسيين، بينهم زعيم المعارضة يائير لابيد ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، عن قلقهم واستيائهم من الواقعة.

خلفيات سابقة

يُذكر أنه في 22 أكتوبر الماضي، تم تنظيم مسيرة باتجاه المنزل ذاته في قيساريا، تخللها إطلاق نار أصاب منشأة في المنطقة. 

ووجّه نتنياهو حينها أصابع الاتهام إلى حزب الله، متهمًا إياه بمحاولة اغتياله وزوجته، ومتوعدًا إيران وحلفاءها بدفع "ثمن باهظ". ورد حزب الله بإعلان مسؤوليته عن الهجوم بعد ثلاثة أيام.

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع الإسرائيلي: أخشى سقوط "الشاباك" بعدما سقطت الشرطة
  • محافظ عدن طارق سلام: اليمن بقيادة السيد عبد الملك الحوثي بات البوصلة التي تتجه نحوها أنظار العالم
  • تعاون بين فريق وأكاديمية العلياء لتدريب الفريق الأول في العوابي
  • فريق الأمم المتحدة يزور مواقع الآليات التشغيلية التي استهدفها العدوان الصهيوني بميناء الحديدة
  • بدون راحة فريق البنك الأهلي يستأنف تدريباته استعدادًا لسيراميكا
  • تفاصيل جديدة بشأن الجروح التي ظهرت على وجه غوارديولا
  • سيدات يد الأهلي يواجه الزمالك في الدوري
  • تشكيل فريق البنك الأهلي لمواجهة مودرن في الدوري
  • رسالة الملك إلى مناظرة الجهوية تكشف مسؤولية الحكومة السابقة عن تعثر تنزيل اختصاصات الجهات
  • أبو مسلم: لا يصح أن فريق بحجم الأهلي لا يملك مدير كرة