عمرو مصطفي يعلن عن تصفية خلافاته مع مدين وحل الخلاف بينهما (صورة)
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أعلن الملحن عمرو مصطفى أنه تم التوصل إلى تسوية لخلافاته مع الملحن مدين. وأكد أنه تواصل معه عبر الهاتف ونجحا في الصلح بعد توضيح جميع نقاط الخلاف وسوء التفاهم الذي حدث بينهما.
وكتب عمرو مصطفى عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قائلًا: "النهاردة حصلت مكالمة مهمة جدًا بيني وبين صديقي العزيز مدين ووضحنا فيها كل شيء.
وأضاف: "مدين من أكتر الناس المحترمة في الوسط الفني، وموهبته وإبداعه في كل عمل بيقدمه بتثبت ده. أنا بحب شغله جدًا وفخور بصداقتنا وبكل اللي بيقدمه وأيضًا أكن كل الاحترام إلى رفيق العمر محمد رحيم ووليد سعد ومحمد يحيي وتامر علي".
منشور عمرو مصطفي آخر أعمال الفنان عمرو مصطفي
وفي سياق متصل يذكر أنه قد طرح الفنان عمرو مصطفى، مؤخرًا أغنية جديدة تحمل أسم "معرفش ينساني"، عبر قناته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، ومختلف المنصات الموسيقية، والأغنية من كلمات الشاعر ربيع السيوفي، ألحان عمرو مصطفى وتوزيع جابور
وقال معرفش ينساني
وماارتحش لحبيب تاني
رجع ليا ولعينيا
ماليه الشوق
راجع يحلف بأيامي
وشوفته بيبكي قدامي
ويشكيلي عذاب خلى
ضميره يفوق
سيبته وأنا بقول يا خسارة
الدنيا صحيح دوارة
ودي غلطة مين لو فاكر إني مستنيه
حبنا بإيديه بقى ماضي
وطبيعي أنسى ده العادي
وأهو شاف بعينيه الدنيا موقفتش عليه
وفي سياق متصل، أشار عمرو مصطفى عبر صفحته الفنية إلى أن أغنية "ليها فيّا" التي طرحها قبل ما يقرب من شهرين عبر يوتيوب ومختلف منصات الموسيقى في الوطن العربي، قام بتصنيعها بواسطة الذكاء الاصطناعي سواء على مستوى الألحان أو التوزيع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو مصطفى فيسبوك مدين عمرو مصطفى عمرو مصطفی
إقرأ أيضاً:
أردوغان يستقبل جنبلاط في أنقرة.. ماذا دار بينهما؟
استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الزعيم السياسي اللبناني والرئيس السابق لـ"الحزب الاشتراكي"، وليد جنبلاط، الثلاثاء، في المجمع الرئاسي التركي، المتواجد بالعاصمة، أنقرة، وذلك بحسب وكالة "الأناضول".
وفي الوقت الذي لم تصدر فيه أي من الجهات الرسمية التركية، حتّى نشر الخبر، أي بيان أو تفاصيل بخصوص فحوى الحديث الذي دار بينهما، أشارت جريدة "الأنباء" الالكترونية، إلى أنّ النقاش بين جنبلاط وأردوغان قد تضمن بحثا في كل أوضاع المنطقة انطلاقا من آخر المستجدات الجارية في قلب لبنان.
أيضا، بحسب المصدر الإعلامي نفسه، فقد تمّ التأكيد على أهمية الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار وتطبيق القرار 1701، وكذا التشديد على ضرورة دعم الجيش وتجهيزه، فضلا عن إنجاز كل الاستحقاقات الدستورية.
إلى ذلك، أبرزت معلومات جريدة "الأنباء" بأن الرئيس التركي، قد أبدى أمام جنبلاط إسعداد تركيا الكامل، من أجل دعم لبنان.
أما فيما يتعلّق بالجرائم التي تواصل دولة الاحتلال الإسرائيلي ارتكابها على كامل قطاع غزة المحاصر، فإنه قد جرى التأكيد على ضرورة دعم الشعب الفلسطيني المتواجد في غزة بوجه كل ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي، مع السعي لإعطاء كل الفلسطينيين حقوقهم المشروعة بإقامة دولة فلسطينية.
وبخصوص ما يرتبط بالملف السوري، لفتت معلومات صحيفة "الأنباء" إلى أنّ كلا من أردوغان وجنبلاط قد توافقا على العمل المشترك من أجل إعطاء القيادة الجديدة في سوريا، فرصة لكي تبني دولة جامعة لا تستثني أي أحد في التمثيل والمشاركة والحضور.
كذلك، تم تأكيد الدعم للحكم الجديد وإعطائه كل الفرص اللازمة بغية تثبيت حضوره، كما تمّت الإشادة في الوقت ذاته بالخطوات التي تقوم بها الإدارة السورية الجديدة من أجل احتواء كل مكونات الشعب السوري.
إلى ذلك، أشارت إلى أن أردوغان وجنبلاط قد شدّدا خلال حديثهما الذي تمّ بحضور رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي، النائب تيمور جنبلاط، وعضو اللقاء الديمقراطي النائب، وائل أبو فاعور، على وحدة سوريا، حيث رفضا كل مشاريع التقسيم والانفصال.