واحد يكلم أحمد طه بتاع الجزيرة انو البعمل فيهو دة غير مقبول عند قطاعات واسعة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
واحد يكلم أحمد طه بتاع الجزيرة انو البعمل فيهو دة غير مقبول عند قطاعات واسعة بل غالبة عند السودانيين، الاصرار على خلق انطباع انو القحاتة ديل هم البمثلو السودانيين ودة من خلال انو يستضيف خالد سلك سبعتاشر مرة في الشهر وياسر عرمان عشرة مرات ووليد مادبو دشلمية مرة.
□ في حين يستضيف المناوئين لقحت بصورة أقل وما بديهم الفترة البديها للبلهاء ديل.
□ أنا بسأل احمد طه انت بتشتغل لي مصلحة منو!؟
□ وشنو الهدف بتاع انو تصبح وتمسي العالم كل يوم بمجموعة مكررة بتقول في كلام مكرر من فاقدي الاهلية السياسية والقانونية والمطلوبين للعدالة اللي مفروض يجي يدافعو عن نفسهم قدام المحاكم بدل التفسح في كمبالا و أديس ونيروبي ويصرفو المية دولار بتاعت لقاء الجزيرة!!
د.
Ameen Banaga
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
النادي الثقافي بمسندم يستضيف الكاتبة بشرى خلفان في أمسية أدبية حول دلشاد
استضاف النادي الثقافي - فرع مسندم - الكاتبة بشرى خلفان في أمسية أدبية حول روايتيها "دلشاد"، الأولى بعنوان "دلشاد.. سيرة الجوع والشبع"، والثانية "دلشاد.. سيرة الدم والذهب"، وذلك بقاعة المؤتمرات في غرفة تجارة وصناعة عُمان بولاية خصب. أدارت الأمسية مكية الكمزارية التي قدمت جلسة غنية بالنقاش والتحليل الأدبي.
بدأت الأمسية بقراءة أولى قدمها الدكتور سعيد الصلتي، حيث تناول شخصيات الروايتين، محللًا أحداثهما ومبررًا انعكاساتهما على الواقع. وطرح الصلتي مجموعة من التساؤلات المثيرة، مثل: لماذا كثفت بشرى ظهور الموت في الروايتين؟ وكيف يمكن أن تبدأ القصص دون أن تنتهي؟
بعد ذلك، قدمت مكية الكمزارية قراءة حول الروايتين، مشيرة إلى قضايا الجوع والفقد والحرمان التي طغت على النصوص، وعقدت مقاربات نصية بين الشخصيات والأزمان والأماكن. وتطرقت الكمزارية إلى رمزية الجوع والشبع، والدم والذهب، وربطت ذلك بالحقبة الزمنية التي شهدت صراعات وتنقيب عن الثروات، مما أضفى بُعدًا تحليليًا عميقًا على الروايتين.
كما تناولت الكمزارية فكرة "اللا بطل" في النصوص، مبررة تكرار الشخصيات كجزء من تقنية سردية ثلاثية الأبعاد. وأشارت إلى تناص الأماكن بين مطرح وكمزار، وخور قدى وبخاء، مؤكدة على الحضور الجغرافي الواضح لثقافات متعددة مثل البلوش، والبانيان، والبحارنة، واللواتيا، وكيف انعكس هذا التمازج في الحياة الاجتماعية التي صورتها الروايتان.
واختتمت الأمسية بأسئلة الجمهور التي أثرت النقاش وأبرزت جوانب جديدة من روايتي "دلشاد". وفي ردودها، أكدت الكاتبة بشرى خلفان أن العمل على "دلشاد" لم يكن وليد الصدفة، بل جاء نتيجة بحث مستفيض عبر أحاديث مع الجدات، وزيارات للمتاحف، واطلاع على المخطوطات، مما ساهم في صياغة إرث متكامل بين الشخصيات والرموز.
وفي ختام الأمسية، عبرت الكاتبة عن امتنانها للنادي الثقافي والجمهور على التفاعل الكبير، مؤكدة على أهمية استمرار مثل هذه الفعاليات الثقافية في ولاية خصب، التي تزخر بالتراث والحكايات.