“الحويج” يتابع الاستعدادات لعقد اليوم الدراسي حول “الاقتصاد الأخضر”
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
عقد وزير الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية، “عبدالهادي الحويج”، أمس الاثنين، الاجتماع الأول للجنة التحضيرية الخاصة باليوم الدراسي حول الاقتصاد الأخضر.
تأتي أهمية هذا اليوم الدراسي من كونه يبحث في مصادر دخل بديلة ومهمة واستراتيجية للاقتصاد الليبي، خاصة المنتجات الزراعية.
وأفاد المكتب الإعلامي للوزارة أن اليوم الدراسي سيُعقد تحت رعاية رئيس الحكومة الليبية “أسامة حماد”.
وأشار إلى أنه سيكون بتنظيم من وزارات “الخارجية والتعاون الدولي، والزراعة والثروة الحيوانية والبيئة، ووزارة الاقتصاد بالحكومة الليبية”.
ومن المتوقع أن يُعقد هذا اليوم الدراسي في مدينة الجفرة بداية شهر أكتوبر المقبل، تحت شعار “تنويع الاقتصاد الليبي ضرورة وطنية”.
الوسومالحويجالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الحويج الیوم الدراسی
إقرأ أيضاً:
“صحة الحكومة الليبية” ترفع درجة الاستعداد لمواجهة الطوارئ المناخية
عقدت وزارة الصحة في الحكومة الليبية اجتماعًا استثنائيًا لغرفة الطوارئ الرئيسية، برئاسة إسماعيل العيضة، رئيس الغرفة، عبر تقنية الزوم، بمشاركة رؤساء غرف الطوارئ الفرعية ومديري المستشفيات في المناطق الساحلية، استجابةً لتحذيرات مراكز الأرصاد الجوية بشأن احتمالية تطورات طارئة في الأحوال الجوية.
شهد الاجتماع حضور عدد من المسؤولين البارزين، من بينهم: رئيس جهاز الإسعاف والطوارئ، ورئيس مركز طب الطوارئ بالمنطقة الشرقية، ومدير عام مركز بنغازي الطبي، ومدير عام مركز طبرق الطبي، ومدير إدارة الخدمات الطبية، ومدير إدارة الصيدلة، زمدير فرع المركز الوطني لمكافحة الأمراض.
ناقش الاجتماع تعميم وزير الصحة، الدكتور عثمان عبدالجليل، القاضي برفع حالة الاستعداد القصوى، وتم الاتفاق على خطة عمل متكاملة تضمنت الإجراءات التالية:
1. خطط بديلة: تحديد مرافق صحية بديلة في حال خروج أي مرفق عن الخدمة.
2. تمركز الطوارئ: نشر سيارات الإسعاف وفرق الطوارئ في المناطق المتأثرة لضمان سرعة الاستجابة.
3. رفع جاهزية المستشفيات: استنفار الكوادر الطبية والطبية المساعدة.
4. مقر غرفة الطوارئ: اعتماد مركز بنغازي الطبي كمقر رئيسي لغرفة الطوارئ.
5. حماية المعدات: نقل المعدات والأدوية من الأماكن المنخفضة المعرضة لخطر السيول.
6. تواصل مع المواطنين: وضع آليات لإبلاغ المواطنين بالمرافق الصحية البديلة عند تعطل أي مرفق.
7. استمرارية العمل: ضمان جاهزية القطاع الصحي للعمل المتواصل عبر مختلف وسائل الاتصال.