تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعانى الكثير من الطاقة السلبية التي تستنفذه حيث الإحساس بالشك دوما، ومن ثم التوتر والقلق والشك الذاتي ولإن كل هذه الاحاسيس تشعر الفرد منا بالطاقة السلبية التي تستنفذ طاقته فيصبح غير قادر على العطاء أو الإحساس بالسعادة، فكيف لنا أن نواجه تلك الطاقة السلبية.. تعالى نتعرف على  الطريقة المثلى للتحرر من تلك الطاقة.

أتفق خبراء التنمية البشرية على مجموعة من العبارات التي يجب أن نتحدث بها لأنفسنا ونرددها حتى ندعم صورة الذات الإيجابية وعنها نحفز على قبول الإمكانات الحقيقة التي عنها نكتسب الطاقة الإيجابية ونطرد الطاقة السلبية وذلك ما نشرته مجله صحفيه " تايمز أوف إنديا "  بالإجماع  من قبل أساتذة علماء التنمية البشرية  فحددوا عبارات للحوار مع الذات بها يكون تعزيز الثقة بالنفس فتعالى نتعرف عليها  

أولًا: أنا قادر على تحقيق إنجاز مبهر. 

هذه العبارة يرها خبراء التنمية البشرية جملة ممتازة للتعامل مع الشك الذاتي الذى قد يراوضنا أحيانًا  ذلك لأنها تساهم بشكل أو بأخر في التغلب على أي شيء وتحقيق النجاح.

ثانيا: أنا استحق السعادة تلك العبارة تؤكد على احقيتك للشعور بالنجاح والسعادة وهذا الشعور يجعل الشخص يشعر بالنجاح والفرح وعنها يشعر بالسعادة ذلك لأنه دوما يزيد إحساسه بالسعادة الذى عنها يستحق السعادة وفعلًا يحققها. ثالثا: أقبل التحديات باعتبارها فرص للنمو. 

ترديد تلك العبارة أجمع عليها أساتذة علماء التنمية البشرية بأنها عباره تساعد على النمو والتعلم ومن ثم تبنى عقلية النمو وهذه العقلية تتطور لأنها بمؤداها تساعد على التغلب على الصعوبات كحجر أساس للنجاح وأيضا من العبارات الأخرى.: أنا فخورة بإنجازاتي ولأنى  أنجز فأنا  في حالة من النمو الدائم المستمر وعلى ذلك أنا أشكل مستقبلي بنفسي وعنها أستطيع أن أتغلب على أي عقبة وعلى ذلك  يدب في داخلك الشعور بالطاقة لأنه بمؤداها تواجه أي عقبة وذلك بفضل المرونة التي طالما روضتها جعلتها شيء لا يتجزأ منك فضلًا عن عباره أنا  بناء على كل ذلك جدير بالحب والاحترام لأنى مرن ولأني  ناجح وسعيد وبهذا فأنا  أقدر نفسي وهذا يجعلني أثق  بأحكامي بثقتي في نفسي ذلك يؤهلني  لأن أحقق  أهدافي. 

على ذلك يكون حوار الذات الذى طالما اكد عليه  خبراء التنمية البشرية واكدوا به كحوار يشوبه عبارات بها يكون الحصول على الطاقة الإيجابية التي بها على أي بوادر للطاقة السلبية  .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عبارات تعزيز الثقة بالنفس التنمیة البشریة الطاقة السلبیة

إقرأ أيضاً:

"تمكين" تبحث تعزيز الدور المحوري للبحث العلمي والابتكار في التنمية

مسقط- العُمانية

بحثت عيادة البحث العلمي والابتكار "تمكين" التي بدأت أعمالها أمس، تعزيز الدور المحوري للبحث العلمي والابتكار في التنمية الوطنية عن طريق تحليل واقع الأداء الحالي في المنظومة الوطنية للبحث العلمي والابتكار، وتشخيص التحديات الأكثر تأثيرًا وتسعى إلى وضع المبادرات والتوصيات التي من شأنها إزالة المعوقات التي تعترض أداء المنظومة، وذلك بالشراكة مع جميع الفاعلين لتحقيق التكامل في الأدوار.

ويأتي تنظيم العيادة- التي تستمر حتى 3 أكتوبر المقبل- ترجمةً لتوجهات الاستراتيجية لرؤية عُمان 2040 وتطمح أن تكون سلطنة عُمان ضمن أعلى عشرين دولة في مؤشر الابتكار العالمي، مما يستوجب دعم متطلبات التنمية الوطنية الشاملة والمستدامة عبر المعرفة والبحث العلمي والابتكار والإبداع.

وقالت معالي الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار راعية المناسبة- في كلمة لها- إن عيادة تمكين البحث العلمي والابتكار تهدف إلى تمكين منظومة وطنية للبحث العلمي والابتكار في سلطنة عُمان وربطها بالاقتصاد الوطني وإبراز دورها المحوري في التنمية الاقتصادية والاجتماعية وشتى مناحي الحياة. وأضافت معاليها أن البحث العلمي والابتكار أهم قوة دافعة للانتقال إلى اقتصاد ومجتمع معرفي وتعزيز الجهود التنموية، مشيرة إلى أن "عيادة تمكين" التي تنظمها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار مع وحدة متابعة تنفيذ رؤية "عُمان 2040" وبالشراكة مع جميع الفاعلين في المنظومة الوطنية للبحث العلمي والابتكار تسعى لتمكين المنظومة الوطنية للبحث والابتكار والنهوض بالقدرات البحثية والابتكارية وتعزيز أداء سلطنة عُمان في مؤشر الابتكار العالمي في رؤية "عُمان 2040" وهو يقيس ويتتبع قدرات الابتكار والإمكانات القطاعية والوطنية ومستويات الكفاءة.

وأكدت معاليها أن سلطنة عُمان تولي اهتمامًا استراتيجيًّا لتحفيز الاقتصاد المدعوم بالابتكار والإبداع، حيث ترتكز استراتيجية البحث العلمي والابتكار على محورين أساسيين وهما ضمان التمويل المستدام التشاركي، والثاني تعزيز الأطر التشريعية والقانونية الداعمة للبحث العلمي والابتكار وتمكين المنظومة الوطنية على المديين القصير والمتوسط.

وتقوم عيادة تمكين البحث العلمي والابتكار على 4 مرتكزات أساسية؛ وهي: البنى البحثية الابتكارية والرقمية، والقدرات والمهارات العلمية والتقنية، والأطر القانونية والتشريعية، إضافة إلى التمويل. وهي تترابط بشكل مباشر مع أولويات وأهداف رؤية "عُمان 2040".

وأكدت معاليها أهمية تحقيق الشراكة والتكامل والتعاون بين جميع الفاعلية في البحث العلمي والابتكار ودعم الجهود الرامية لتعزيز المنظومة الوطنية للبحث العلمي والابتكار وإبراز دورها المحوري والمهم في دعم الاقتصاد وتحقيق التنمية الوطنية الشاملة والمستدامة.

مقالات مشابهة

  • تعرف علي أهمية خطوط نقل الطاقة الكهربائية في الشبكة
  • تعرف علي الإصلاحات التي أجراها بولس السادس
  • كيان سند شباب الصعيد بالمنيا يطلق دورة عن التنمية البشرية
  • رئيس الوزراء: 18 مشروعا بين مصر واليابان لدعم خطة تحقيق التنمية المستدامة
  • "تمكين" تبحث تعزيز الدور المحوري للبحث العلمي والابتكار في التنمية
  • الإمارات وأميركا.. تعزيز الأمن الغذائي
  • وزيرة التنمية المحلية: انتقلنا إلى محور التنمية البشرية في قرى «حياة كريمة»
  • وزير الخارجية: ناقشنا كيفية تعزيز العلاقات الأمنية بين مصر والولايات المتحدة
  • الشباب المصري يطلق برنامج "تعزيز المواطنة وفقًا لأهداف التنمية المستدامة"