الميدان اليمني:
2024-09-24@00:30:45 GMT

سيمنس تفصل أعمال شحن السيارات الكهربائية

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

مقالات مشابهة نادال وألكاراس في قائمة إسبانيا لـ«كأس ديفيز»

‏25 دقيقة مضت

وزير الرياضة يزور «المولد» في مدينة الملك عبد العزيز الطبية

‏28 دقيقة مضت

تير شتيغن حارس برشلونة يخضع لجراحة في الركبة

‏32 دقيقة مضت

ستساورني الشكوك دوماً حول قراري ترك التدريب مبكراً

‏36 دقيقة مضت

الطائي يستعيد ذاكرة «الصياد» بخماسية مثيرة في الخليج

‏41 دقيقة مضت

معرض الكتاب الدولي 2024 بالرياض.

. منصة ثقافية تجمع بين الأدب والتراث والسينما

‏45 دقيقة مضت

أعلنت شركة سيمنس الألمانية (Siemens) خطوة مهمة بشأن أعمال شحن السيارات الكهربائية، وفق بيان حديث اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وتخطط الشركة لفصل أعمال شحن السيارات الكهربائية، سيمنس إي موبيليتي، حيث تتطلع إلى النمو في الصناعة سريعة التطور.

وستُدمج سيمنس إي موبيليتي مع شركة هيليوكس الهولندية (Heliox) المتخصصة في الشحن السريع بالتيار المستمر، والتي استُحوِذ عليها مؤخرًا بموجب هيكل قانوني جديد.

وكانت سيمنس قد جمعت أنشطة إي موبيليتي في عام 2018، ثم نظّمتها في وحدة أعمال منفصلة في عام 2022.

الريادة في سوق السيارات الكهربائية

ذكرت شركة سيمنس الألمانية أن فصل وحدة “إي موبيليتي”، التي تتمتع بنواة ومحفظة تكنولوجية قوية، سيمنحها حرية ريادة الأعمال، للتحول إلى لاعب سوق أكثر مرونة وتركيزًا وكفاءة.

كما سيمكّن “إي موبيليتي” من الاستفادة بشكل أفضل من الفرص في سوق البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية سريعة النمو والديناميكية، وفق ما جاء في بيان صحفي صادر اليوم الإثنين (23 سبتمبر/أيلول 2024)، واطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

وقامت سيمنس باستثمارات عضوية مستهدفة لبناء الريادة التكنولوجية لأعمال “إي موبيليتي”، وتعزيز محفظة المنتجات.

كما نفّذت الشركة العديد من عمليات الاستحواذ، بما في ذلك مؤخرًا شركة هيليوكس، المتخصصة في حلول الشحن السريع بالتيار المستمر، التي تركّز على أساطيل الحافلات الكهربائية والشاحنات الكهربائية.

وتتنافس هيليوكس مع شركات، مثل إيه بي بي (ABB)، وفاتنفول السويدية (Vattenfall)، وشارج بوينت (Charge Point).

وقالت سيمنس، إن الاستحواذ على الشركة الهولندية يستهدف توسيع نطاق السوق في أوروبا وأميركا الشمالية أساسًا.

وفي الأسبوع الماضي، أبرمت الشركة الألمانية اتفاقية مع شركة الطاقة الألمانية إي. أون (E.ON)، أحد المزوّدين الرائدين لمحطات الشحن على طول الطرق السريعة في البلاد، لتوريد أنظمة الشحن في جميع أنحاء أوروبا، وفق ما نقلته وكالة رويترز.

إحدى نقاط الشحن التابعة لشركة سيمنس – الصورة من منصة “إلكتريف”التحول إلى الكهرباء

قال عضو مجلس إدارة شركة سيمنس، الرئيس التنفيذي لشركة سمارت إنفراستراكتشر (Smart Infrastructure) ماثياس ريبيليوس: “سيمكّن الإعداد الجديد لشركة إي موبيليتي الشركة من تسريع الربح، من خلال التركيز على قطاعات الأعمال ذات الإمكانات العالية والمناطق الجغرافية ذات الصلة الإستراتيجية”.

وأضاف: “سيكون لديها المزيد من الحرية لتحديد مجالات تركيزها بناءً على نقاط القوة التجارية.. ستكون هذه الشركة في وضع جيد لتعزيز الشراكات الجديدة، لزيادة وصول العملاء، من خلال قنوات المبيعات الجديدة، وإثراء القدرات في الأسواق النهائية الجديدة”.

كما قال ريبيليوس: “إن بناء البنية التحتية لشحن السيارات الكهربائية أمر بالغ الأهمية لتحقيق كهربة النقل، وهو جزء أساس من الطموح إلى الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050”.

وأضاف متحدث باسم الشركة: “يساعد الفصل في ضمان الاستعداد للاستفادة من فرص الشراكة المناسبة، عندما تصبح متاحة”.

أعمال شحن السيارات الكهربائية

من جانبه، قال المحلل لدى بنك آر بي سي (RBC)، مارك فيلدينغ، إن إدارة سيمنس تُبقي جميع الخيارات على الطاولة لأعمال الشحن، بما في ذلك الطرح العام الأولي، وعمليات الدمج والاستحواذ والشراكات.

وتشكّل أعمال شحن السيارات الكهربائية حاليًا جزءًا من قسم البنية التحتية الذكية في شركة سيمنس، حيث يقدّر فيلدينغ أنها تمثّل نحو 1% من الإيرادات.

وفي الوقت نفسه، قال محللو بنك الاستثمار السويسري يو بي إس (UBS)، إنهم قدّروا الإيرادات من أعمال شحن السيارات الكهربائية بما يتراوح بين 100 مليون (111.2 مليون دولار) و200 مليون يورو (222.5 مليون دولار) مع “ربحية منخفضة للغاية على الأرجح”.

(اليورو= 1.11 دولارًا أميركيًا)

وقالت سيمنس، إنها لا تكشف الأرقام المالية من وحدات الأعمال الفردية.

وتقدّم وحدة “إي موبيليتي” أجهزة وبرامج وخدمات مدعمة بتقنية إنترنت الأشياء للشحن بالتيار المتردد والتيار المستمر، من 11 كيلوواط إلى 1 ميغاواط، لمجموعة واسعة من التطبيقات.

واليوم، تمتلك الشركة مواقع إنتاج وبحث وتطوير في ألمانيا والبرتغال والولايات المتحدة والهند وهولندا، بحسب ما جاء في الموقع الرسمي للشركة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: شرکة سیمنس دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

بعد تفجيرات البيجر .. السيارات الكهربائية في لبنان قد تتحول لقنابل موقوتة وخبير يوضح

سرايا - لا تزال أصداء تفجيرات لبنان مستمرة، فبعد تفجير الآلاف من أجهزة "البيجر" التي يستخدمها عناصر حزب الله، وأجهزة اللاسلكي "ووكي توكي" ووفاة العشرات وإصابة الآلاف جراء هذه التفجيرات التي تمت عن بعد، وانتشار صور الانفجارات والإصابات بشكل كبير، أحدث الأمر حالة من الهلع والذعر، كما تعالت التساؤلات حول مستقبل الأجهزة الذكية وما إذا أصبحت بمثابة قنابل موقوتة بأيادي ملايين المستخدمين حول العالم.


لكن أحد الخبراء الاستراتيجيين لفت إلى خطورة من نوع آخر فتاك، قد يحدث تغيرا كبيرا في معادلات الصراع والاغتيالات السياسية، ألا وهو "السيارات الكهربائية الذكية".

وفي هذا الصدد، حذر الخبير الاستراتيجي العميد سمير راغب في تصريحات خاصة لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، من أن ما حدث من استهدافات عن بعد طالت آلاف أجهزة البيجر في لبنان، قد يتكرر مع السيارات الكهربائية الذكية التي بدأت الدول في الاتجاه إلى تشجيع الأفراد على استخدامها خلال السنوات الأخيرة، إلا أنها في حالة استهدافها ستشكل انفجارات كارثية مع الفارق الشاسع بين حجم البطارية في أجهزة البيجر التي لا تتعدى 70 غراما، وحجم البطاريات الكبيرة للسيارات الكهربائية والتي توازي أكثر من 600 ضعف هذه البطارية على أقل تقدير.


اختراق بالإنترنت أو الأقمار الصناعية
وأكد الخبير الاستراتيجي أن السيارات الكهربائية "الذكية" يسهل اختراقها بالأقمار الصناعية أو شبكة الإنترنت، وإعطاء الأوامر لها لزيادة الحمل على البطارية، والإسراع في رفع درجة حرارتها، ما يؤدي إلى انفجارها في الحال، وهو ما قد تستغله إسرائيل أو أي دول أخرى لاستهداف بعض الشخصيات السياسية أو ذات المناصب الحساسة في أي دولة، بضغطة زر.

وأضاف العميد سمير راغب أن بطاريات السيارات الكهربائية مصنوعة من "الليثيوم"، تماما كبطاريات أجهزة البيجر المنفجرة، إلا أنها أكبر وأشد فتكا، ولا تحتاج إلى تفخيخها المسبق من أجل تفجيرها، فقط يمكن عن طريق التحكم بها عن بعد بأجهزة الاتصال التكنولوجية المختلفة إلى تفجير بطاريتها، والتي في حالة انفجارها تفتك شدة الانفجار بكل من بداخل السيارة، أو حتى المحيطين بها من مارة وسيارات، أو حتى مبنى ملاصق، بحسب موقعها وسعة بطاريتها.


مزايا.. قد تتحول إلى عيوب قاتلة
وأكد الخبير الاستراتيجي سمير راغب أن مزايا السيارات الكهربائية التي تتسابق الشركات المختلفة على بلوغها، ستكون في هذه الحالة هي أسباب عدم أمانها، حيث تتسابق كبرى شركات السيارات الكهربائية المتطورة حول العالم على زيادة سعة البطارية لزيادة مدى قيادتها لمسافات أكبر دون الحاجة إلى شحن، كما تتسابق أيضا على تزويد السيارات بأكثر درجات الرفاهية والتنوع عن طريق اتصال السيارة بالإنترنت أو الأقمار الصناعية، وهما أمران يساعدان على اختراق السيارة وتفجيرها عن بعد.


استهدافات مباشرة
وأضاف راغب أنه مع بداية الاستهداف الإسرائيلي للبنان بهذه الطريقة التكنولوجية، وإحداث التفجيرات عن بعد، ومن قبلها سلسلة من الاغتيالات السياسية لعدد من عناصر حزب الله، ينبغي للبنانيين -بصفتهم محل استهداف مباشر حاليا- الابتعاد عن استخدام أي أجهزة قابلة للانفجار أو التحكم عن بعد، خصوصا السيارات الكهربائية وحتى الدراجات الكهربائية "السكوتر"، حيث يمكن استهداف الكثيرين بنفس الطريقة، كما يمكن استهداف سيارة شخص غير مستهدف بالأساس، لكنه قد يكون مارا بجوار مستهدف آخر، سواء كان شخصا أو سيارة أو مبنى.

إقرأ أيضاً : اختفاء "مورد" أجهزة البيجر المنفجرة .. والشرطة النرويجية تبحث عنهإقرأ أيضاً : ناشطون يعتصمون أمام مبنى بلدية نيويورك تنديدا باستمرار الحرب على غزةإقرأ أيضاً : وسم "لبنان" يعتلي منصات التواصل الاجتماعي

مقالات مشابهة

  • نورث فولت تعمّق جراح صناعة بطاريات السيارات الكهربائية في أوروبا
  • «سيمنز» تعيد هيكلة قسم شحن المركبات الكهربائية
  • رخيصة وصديقة للبيئة.. تقنية ثورية لإطارات السيارات الكهربائية
  • انقسام أوروبي بشأن التوتر مع الصين على خلفية السيارات الكهربائية
  • هل يُمكن استخدام السيارات الكهربائية في عمليات تفجير عن بُعد؟.. خبير سيبراني يوضح
  • خبير: استخدام السيارات الكهربائية في عمليات تفجير أمر وارد
  • مستشار الأمن السيبراني: استخدام السيارات الكهربائية في عمليات تفجير عن بُعد أمر وارد
  • بعد تفجيرات البيجر .. السيارات الكهربائية في لبنان قد تتحول لقنابل موقوتة وخبير يوضح
  • بعد تفجيرات البيجر .. السيارات الكهربائية قد تتحول لقنابل موقوتة وخبير يوضح